المجلة الفقهية

ر اللهم: هذا م�صروعنا »ملتقى املذاهب الفقهية«، وهذا اأملنا »ال�صبكة الفقهية«، فاأعن ووفق، و�صدد وي�صر، وانفع وبارك، واهد وب�صاإنك اأنت العليم القدير.

.[ČČď :ȼȕ] قال اهلل تعاىل: ژ ٺ ٺ ٿ ٿ ژ

قال الر�صول s: »من يرد اهلل به خريا يفقهه يف الدين«)1(. وقال: »اإن اهلل يبعث لهذه الأمة على راأ�س كل مئة �صنة من يجدد لها دينها«)2(.

وقال: »مثل اأمتي مثل املطر ل يدرى اأوله خري اأم اآخره؟«)3(.

قال اخلليفة الرا�صد عمر بن اخلطابd:»تفقهوا قبل اأن ت�صودوا«)4(. وقال الإمام الزهري -رحمه اهلل- : »يا يون�س ل تكابد العلم فاإن العلم اأودية فاأيها اأخذت فيه قطع بك قبل اأن تبلغه، ولكن خذه مع

الأيام والليايل، ول تاأخذ العلم جملة، فاإن من رام اأخذه جملة، ذهب عنه جملة، ولكن ال�صيء بعد ال�صيء مع الليايل والأيام«)5(. وقال الإمام ال�صافعي -رحمه اهلل-: »من تعلم علما فليدقق فيه؛ لئال ي�صيع دقيق العلم«)6(.

وقال العالمة ابن القيم -رحمه اهلل-: »من اأراد علو بنيانه فعليه توثيق اأ�صا�صه واإحكامه و�صدة العتناء به، فاإن علو البنيان على قدر توثيق الأ�صا�س واإحكامه«)7(.

اأحد، ول ين�صاق لكل را�صه، ل يعطي مقاده لكل م ال�صمعاين -رحمه اهلل-: »الفقه �صعب مرامه، �صديد اأبو املظفر وقال الإمام طالب، ول يلني يف كل يد، بل ل يلني اإل ملن اأيد بنور اهلل يف ب�صره وب�صريته، ولطف منه يف عقيدته و�صريرته«.

وقال اأبو متام:ك منه يف الع�صور الذواهب ولو كان يفنى ال�صعر اأفناه ما قرت حيا�صولكنــــه �صوب العقــــــول اإذا اجنـــــلت �صحــائب منه اأعقبت ب�صحــــــــائب)8(

)1( اأخرجه البخاري يف �صحيحه )رقم 71(.)2( اأخرجه اأبو داود )رقم 4293( و�صححه الألباين )رقم599(.

)3( اأخرجه اأحمد )رقم 12327، 18881(، والرتمذي )رقم2869(، و�صححه ابن حبان )رقم7226(، والألباين يف ال�صل�صلة ال�صحيحة )رقم 2286(.

)4( علقه البخاري يف تراجمه من قول عمر بن اخلطاب ر�صي اهلل عنه، انظر الفتح،)118/1(، واأخرجه ابن عبد الرب يف جامع بيان العلم وف�صله عن ابن �صريين، عن الأحنف بن قي�س، عن عمر ر�صي اهلل عنه

قال : » تفقهوا قبل اأن ت�صودوا«، )412/1( .

)5( جامع بيان العلم وف�صله ) 431/1(.)6( املدخل اإىل ال�صنن الكربى للبيهقي )�س 286-285(.

)7( الفوائد )�س155()8( ديوان اأبي متام الطائي )�س43(.

4w w w . f e q h w e b . c o m

5 w w w . f e q h w e b . c o m

الفقهية الشبكة إلى من؟

طليعة الشبكة الفقهية:»ملتقى المذاهب الفقهية«

م �ل�شبكة �لفقهية م�شروعها يف هذه �ملجلة �إىل: تقد- املتخ�ص�صني يف علوم الفقه واأ�صوله وقواعده.

�صتى من ومتعلمني، اأ�صاتذة العلم: حلقات يف املندرجني -املذاهب الفقهية.

واألوان العرتا�س، اأفانني ومدبجي العلمي، البحث �صناع -النقد.

ال�صرعية الأق�صام واأع�صاء جمال�س الأكادمييني، والباحثني، -)الفقهية، الأ�صولية(، واللجان العلمية.

اء الفقه، واملعتنني بعلومه، واملهتمني ب�صوؤونه. - املتفقهة، وقر- امل�صلحني والدعاة واأ�صحاب املبادئ والأ�صول.

يف عمر نزع النازعني املبتكرات، ذوي واملبدعني، املجددين -عباقرة الرجال.

اإىل كل هوؤلء: بني اأيديكم م�صروع اأمة؛ لنه�صة ثلة من اأعيانها، ونخبة من رجالها.

اأن يكون ياأملون من خالله قوميا، ذووه: منهجا ارت�صم - قد اأمرا م�صاعا؛ يت�صع بات�صاع الأفق؛ مل�صتقبل م�صرق يرتقي بالأمة اأدبية، تتخلى عن اجلمود؛ وتن�صوي حتت لواء ل�صحوة علمية

التحقيق؛ والتحرير بفهم دقيق.والعمل املنهج، واإي�صاح ال�صبيل، تذليل اأ�صحابه: منه ق�صد -على اقتفاء �صبيل الأئمة، الذين �صمروا عن �صاعد اجلد، حتى

نبع بني اأيدهم من املاء العذب ما �صقونا به وا�صتقوا.

تاأطري نف�صه بلوازم البحث العلمي، وحتليه باأدوات الدر�س والتحرير، واكت�صائه حلل الأدب؛ يف تيقظ للدور املنوط به؛ فا�صتقطب له ثروات واأفادت له، فاأنتجت بارعة، فقهية ملكات له رت و�صخ فاعلة؛ علمية تناول، بح�صن رحابه يف الفقهية املعلومة فتاألقت فيه، وحررت منه، الن�صرات من اأ�صدره مبا ت�صدح بواكريه بدت حتى اإنتاج، وجميل واملنا�صك(، )ال�صيام، املو�صم: ندوتي به اأدار ومبا العلمية، ال�صهرية �صياغة وفرغ من العلمي، البحث �صناعة �صة يف دورات متخ�ص وعدة لة يف قوانني ور�صوم اأق�صامه، واأ�صياء من هنا، واأخرى من �صيا�صات مف�ص

هناك، تقر بها عني الفقيه، وهو يف كل ذاك ل يزال يف م�صتهل عمره.

كما كان �مللتقى و��شع �خلطو نحو:

ا�صتهداف جملة من امل�صاريع العلمية تقوم على جذم اأ�صيل، فاأثرى من مادة الفقه نفي�صها، ومن اأقالم الكتاب اأعالقها، يف تاأ�صيل علمي متني، رات نوعية، بجملة وبعد معريف واع، وهو مقدم يف قابل اأيامه على تطوعلمي فريق بها يقوم النادر، الف�صيل جن�س من امل�صاريع من اأخرى

متاأهل، يعرف اأي هم يحمل، وعلى اأي خبري ي�صقط.

و�ملوقع �إذ يبغي �لنفع للأمة بعامة؛ وطلبة �لعلم بخا�شة:

�صيا�صته، على احلفاظ ظل يف وطموحاته اأهدافه لتحقيق ي�صعى واعتبار �صيادته، مع ال�صعي الدوؤوب، وال�صري احلثيث، يف طلب التكامل، وحت�صيل الرتاكم العلمي املوزون، والعمل على توحد اجلهود، واأل تكون د؛ األ فلتقوى ال�صوكة، ولت�صلب العزمية، وللموقع روؤية اأوزاعا فتتبدوا�صحة، ت�صمح له باللتقاء، ناأيا بنف�صه عن تكرار ل يحمد مثله اأهل اأخذ على عاتقه رقيه على نحو تلتقي فيه همته ال�صارحة العلم، وقد م�صتقبال وذووه يتطلع توؤدته يف وهو اأر�صا، الواقعة وقدراته ف�صاء

واأمال، فما�س باإذن اهلل واإن تباطاأ به امل�صري.

ن�صاأل اهلل عز وجل اأن يبارك يف اجلهود، واأن يعم بنفعها الوجود، واهلل يتولنا واإياكم مبزيد ف�صله وت�صديده ،،،

بدء ذي بادئ �لعلمي �ل�شرح هذ� هيئ لقد و�لدر��شات �لفقهية �ملذ�هب "ملتقى مبنتد�ه:

�لعلمية"، فم�شى بجديته �لبادية �إىل:


الفقه، اإىل مواقع علمية متخ�ص�صة موثوقة تعر�س فيها مبادئ النا�س العلم عموما، والفقهاء خ�صو�صا، ف�صال عن عوام »كم يحتاج طالب رة يف التقريب بني املذاهب الفقهية واملوازنة بينها، واإظهار ي�صر ال�صريعة وحكمها يف واأ�صوله وقواعده، وم�صائله وم�صادره، وت�صع قواعد مي�ص

الختالف بني العلماء؛ فاإن اخلالف رحمة، والدين ي�صر، وال�صريعة قائمة على رفع احلرج، وحتقيق امل�صالح ودرء املفا�صد .

�صه نخبة من طالب العلم املوثوقني - فيما نح�صبهم، واهلل وقد اطلعت م�صرورا على اأق�صام هذا املوقع املتميز؛ ملتقى املذاهب الفقهية؛ والذي اأ�صتعاىل ح�صيبهم - وعلى راأ�صهم ال�صيخ/ عبد احلميد بن �صالح الكراين الغامدي وفقه اهلل تعاىل، فاألفيته موقعا علميا متميزا، ل مثيل له - فيما اأعرف - على �صبكة الإنرتنت، يف ح�صن تبويبه وتق�صيمه، وتركيزه على امل�صائل الفقهية اخلا�صة والعامة، فهو بحق ملتقى طالب العلم العام، وملتقى الفقهاء على وجه اخل�صو�س، وقد اأح�صن القائمون عليه يف اختيار اأق�صامه وحمتوياته، وما بثوه يف �صفوف طالب العلم عموما، وطالب

ة ومكانة ومتيزا على غريه من املواقع . الفقه خ�صو�صا من روح النقا�س والردود العلمية التي �صترثي باإذن اهلل تعاىل هذا املوقع، وتزيده قو

ق للقائمني على هذا امللتقى الفقهي ما يتطلعون اإليه من طموحات؛ ياأتي يف مقدمتها : و�صع قاعدة معلومات واإين لأرجو اهلل تعاىل اأن يحقم م�صائله، اإ�صافة اإىل فقهية عن كل مذهب من املذاهب الفقهية املتبوعة، ت�صتمل على تاأريخ املذهب واأ�صوله وعلمائه وكتبه وم�صطلحاته، واأهجملة من امل�صائل والنوازل الفقهية املوازنة التي مت�س احلاجة اإليها يف جمال العبادات واملعامالت، وما ذلك على اهلل بعزيز. كما اأرجو اهلل تعاىل اأن يجزي القائمني على هذا امللتقى الفقهي خري اجلزاء واأح�صنه، واأن يوفقهم اإىل ما فيه اخلري وال�صالح وال�صداد وال�صواب، واهلل من وراء

الق�صد، واحلمد هلل رب العاملني«.

»ت�صلمت كتابكم الكرمي املت�صمن ن�صاطكم املرتقب، و�صرح م�صروعكم العظيم مللتقى املذاهب الفقهية وبيان اأمر جده...

وقد �صرين –واهلل- عملكم م�صتغربا وجود هذا يف مثل هذا الوقت، واملجتمع املتنكر للغته ودينه واأ�صالفه، ولكن ل غرو؛ فاإن ر�صول اهلل �صلى اهلل عليه و�صلم قال : ل تزال طائفة من اأمتي ظاهرين على احلق ل ي�صرهم من خالفهم ول من خذلهم حتى ياأتي اأمر اهلل، وقال : بداأ الإ�صالم غريبا و�صيعود غريبا كما بداأ فطوبى للغرباء، قيل من هم ؟ قال: الذين ي�صلحون ما اأف�صد النا�س من �صنتي. اأو كما قال يف احلديثني، وع�صى اإن �صاء اهلل

اأن تكونوا من الطائفة املن�صورة، والغرباء املوعودين بطوبى، جعلنا اهلل واإياكم منهم بف�صله وكرمه«.

�لأمني بن حممد �أوي�س �أبو �لعلمة �ل�شيخ بوخبزة �حل�شني �لتطو�ين �ملغربي

�أ.د. نا�شر بن حممد بن م�شري �لغامدي وكيل كلية ال�صريعة والدرا�صات الإ�صالمية بجامعة اأم القرى


ل فيها الكثري، وقد ات�صحت معاملها: يوؤممن خالل اإطالق موقعها التجريبي، فبداأت وتطل ن�صارة، وتهتز حياة، تنب�س فيه اأ اإن �صاء اهلل بخربة وحيوية م�صتقبال،؛ لتتهياملدر�صة ترتيب يف لالإ�صهام متنا�صبتني تعاهدها، وح�صن املعا�صرة، الفقهية

باعتدال م�صري، ومهارة �صياقة.

عن بنف�صها: الفقهية ال�صبكة �صتناأى ي وتلق الأخبار، تتبع اأو الإثارة، عمليات تفا�صيل يف النخراط اأو الفتاوى، غرائب مثال، ال�صحفية كاحلزم التفاعالت، اأخذ حظا من عناية قد كله اأن ذلك وترى و�صتتفرغ الإفراط، حد اإىل املعا�صرين ال�صبكة ملعاجلة �صلب الفقه من خالل نف�س

اإنتاجه.

اهلل �صاء اإن �صتتوىل الفقهية ال�صبكة حمورين خالل من الفقهي العر�س اإدارة

رئي�صني:

والتاأ�صيل الفقهي، التقعيد الأول: املحور املتعددة ب�صوره املعريف والتحليل العلمي،

فقها واأ�صول، قواعد وفروعا:

وهي بذلك تك�صر ما �صاع عند املحدثني من الفقهي الإبداع احتكار من الع�صر اأبناء على معاجلة ال�صور امل�صتجدة من معامالت واأطفال حيلها، من و�صروب البنوك، عوه الأنابيب، وبنوك احلليب، وهذا واإن مل يدم�صاريعهم، يف معنى عليه ن�صوا فقد قول

ويف م�صابقاتهم، ويف لوائح جلانهم.

وحتليلها، امل�صتجدة امل�صائل تناول الثاين: التقعيد عرب الفقهي تف�صريها يف رغبة ال�صور اإىل ها لي طريقة على ل الأول،

القدمية للم�صائل.

�صتتوىل ال�صبكة: اإدارة الندوات الفقهية املو�صوعات طرح خالل من والأ�صولية قبل من فيها النقا�س ومداولة الدقيقة عرب حمددة، نطاقات يف املخت�صني اإقامة لها ي�صمح مما اللكرتونية، �صبكتها

اأزمنة جملة وافرة من الندوات املتعددة يف التكاليف تتجاوز بذلك وهي متقاربة، على الندوات هذه اإقامة لتبعة الباهظة الأر�س، وما ي�صتتبع ذلك من الكلفة الزمنية

لها، وحمدودية اإخراجها.

الإ�صهام يف اإدارة حركة التاأليف املعا�صرة تغذيتها حيث من وعلومه الفقه اأبواب يف الزدحام، مناطق على وتنبيهها بحاجته، فتحد من مكرورها، ثم اإ�صارتها اإىل مناطق والعمل ملئها، على حاثة لتدفعها الف�صاء، فالأقرب الأقرب لها، الطرق �صق على يف ودقيق خا�س وزن خالل من �صبيال، تكد�صا وبعدا، قربا الفقهية املعلومة مواقع

وفراغا.

دوؤوب �صعي يف ال�صبكة تعمل اأن يوؤمل فاإنه الفقه، بعلم تليق اأ�صواطا لـتقطع فـــــي الهـائل الت�صــــــارع اإىل النظـــــر باإزاء التقــــــــــنية املعا�صرة، وباإزاء العمل ال�صخم يف املعا�صرين اأن جند القدامى، للفقهاء

ل تـــــاأخـــــــر �صـــــــــــب يتنامع خطــــــوط يــن هـــــــــــــــذ ، ين ر مل�صـــا ا

ال�صاعة اإىل فاإنهم هذا على قريب وكمثال فيه يدرجون خمت�صرا متنا ي�صنعوا مل واإن الفقه، �صلب يف املعا�صرة امل�صائل �صئت فقلب نظرك يف كتابي الزكاة والبيوع مثال، وما زال التدري�س على الكتب القدمية انقر�س، ما منها انقر�س التي باأمثلتها فاأحدث ذلك كلفة يف ت�صورها، اأما الأبحاث مظانها عن مناأى يف زالت فال املعا�صرة الفقهية يف كتب الفقهاء، ثم اإن املعا�صرين مل يعاجلوا – ف�صال اأن يكونوا قد انتهوا – على بينهم، اخلالف م�صارات حتديد من غرار ما �صنع الفقهاء القدامى يف اخت�صار خالفاتهم يف كتب حمددة ت�صمى كتب الفقه فقه كتب اإىل بحاجة اليوم فنحن املقارن، مقارن معا�صرة تخت�صر لنا الكم الهائل من

الأبحاث املعا�صرة، ول�صنا بحاجة كلما اأراد معا�صرة م�صاألة حكم يعرف اأن رجل منا وعلى ثقيلة، ف�صول قراءة م�صقة يعاين اأن

عرج!.

ل موؤه فريق تكوين اإىل ال�صبكة تطمح الفقهية مب�صارات املوقع املتعددة )املذاهب ) – البحثية – الأ�صولية – التخ�ص�صية العلمية ال�صيطرة على قادرا يكون بحيث ال�صبكية حدوده يف الفقهية« »املعلومة على تبني طريقة على ل الأطراف، املرتامية اآراء معينة، اأو حتديد اجتاهات م�صبقة فاإن هذا يخالف وثيقة امللتقى يف املحافظة على املدار�س الفقهية، واحت�صان �صائر الجتاهات ما املعا�صرة الفقهية والنزعات القدمية، دامت هي يف حيز العتبار، واإمنا املق�صود املحافظة على اأحـــــد اأهـــــم اأهداف امللتقى، الفقهية مذهبا ودللة، املعلومة وهو حترير وامل�صاهمني املتخ�ص�س، فريقه طريق عن اة، باإدراجها معه، ليتعاطى مع املعلومة املتلقاإخراجها ثم العلمية، امللكة برامج �صمن مكوناتها بح�صب مفروزة ي�صيفه ما وبح�صب الأوىل، ي املت�صد الفقيه اإليها

للنازلة.

ل فاإنه م�صنوعا كان لو الفريق وهذا و�صحاها؛ ع�صية بني ينجمع اأن ميكنه فكيف اإذا عزمنا – باإذن اهلل – �صنع هذا الفريق، والتنقيب عن مواده داخل احللقات اهلل على ذلك وما امللتقى، يف ال�صناعية

بعزيز.

بلفت جديرا ذلك كل يكون اأفال وبعد؛ بطموحاتها؛ ال�صبكة هذه اإىل النتباه اإىل امل�صتت التطوعي اجلهد من لتتحول

م؟ �صي املنظ العمل املوؤ�ص

اأ�صاتذة من ثلة ادها رو جملة اأن ل�صيما من العليا را�صات الد وطلبة اجلامعات،

اأطراف متباعدة يف اأنحاء املعمورة.

بنفسها: الفقهية الشبكة تنأى عن عمليات اإلثارة، أو تتبع األخبار،

ي غرائب الفتاوى وتلق


أهدافنـــابه من �صتى املذاهب؛ 1. ا�صتقطاب اأهل العلم وطالــجــاد حميط ــامل، والــعــمــل عــلــى اإي ــع ــحــاء ال مــن اأنفا�صل حيوي، يحوي نخبا من الأ�صاتذة والطالب،

مني. والباحثني واملحكالعلماء العلم على منهج �صالح 2. النهو�س بطلبة الأ�صالف، واإحياء الألفة بينهم من �صائر املذاهب، وتــرتــيــب احلـــوار الــهــادف، واإر�ـــصـــاء مــعــامل اأدب

اخلالف؛ والتحلي يف الردود مببداأ الإن�صاف.واأ�صوله، الفقة املتخ�ص�صني يف ال�صتفادة من .3اأو املقارنة، بالدرا�صات اهتماماتهم بــرزت ممن جعل وحماولة الدقيقة، التخ�ص�صية الدرا�صات ما وحتقيق لأطــروحــاتــهــم، مباركا رحــابــا املــوقــع

يوؤملونه، مع تبادل الراأي بينهم عما ي�صكل.اأبحاثه، وحتكيم امللتقى، مو�صوعات حترير .4املوقع يقدمها جمــودة مــادة ليكون دوري ب�صكل

رج له. كنتاج وخموخدمة الفقه، ــراء لإث املــقــارن؛ الفقه توظيف .5

الدليل؛ واإ�صاعة البعد عن التع�صب املذهبي.6. امل�صاهمة يف ترتيب املدار�س الفقهية واجتاهاتها منظمة؛ بر�صوم املعا�صرة، وامتداداتها الداخلية، ومبنارات حمددة، وحماولة الناأي بها عن اأخالط الدخالء، كل ذلك رغبة يف �صبط ال�صالح يف دوائر الأ�صول واملحكمات، ثم اإطالق جناحه للتحليق يف

�صماء الإبداع والإ�صافة. والأ�صتاذ، الطالب وم�صاكل هــمــوم معاجلة .7وحماولة وامل�صتفتي، املفتي ــم، واملــحــك الــبــاحــث خطوط ور�صم الـــدواء، وو�صف الــداء، ت�صخي�س مدارج اإىل الطريق عرثات من بهم للرقي عملية

ال�صت�صالح.8. بناء �صخ�صية علمية قادرة على �صناعة البحث العلمي، وعارفة مب�صالك النقد، ذات دراية ح�صنة

ب�صبل تقليب امل�صاألة، ودربة على جمالت حتريكها.باإتاحة واحلـــال؛ واملــكــان الــزمــان عامل توفري .9

املوقع للجميع. 10.العناية بدرا�صة الجتاهات الفقهية الكامنة يف

املدار�س ال�صابقة، اأو النزعات املعا�صرة.

11.تنمية امللكية الفقهية.

12. حتريـــك الفقه من �صكونه داخل الكتب العتيقة اإىل واقع يعمل به النا�س.

13.�صبـــط عمليـــة الفتوى مب�صائـــل املذهب بح�صب الأ�صـــول املذهبيـــة اخلا�صـــة مـــع النظـــر بوعي تام اإىل املتغـــري احلا�صـــل يف الواقعة ممـــا قد يخرجها عن م�صـــار اخلالف القدمي بح�صب مـــا ا�صتجد من الو�صف، والذي قد يكلـــف املجتهد ا�صتئناف عملية

جديدة لالجتهاد يف خ�صو�س هذه الواقعة.

14.ت�صييـــق الفجـــوة بـــني اأبنـــاء املذاهـــب الفقهية الأ�صيلة، واملدار�س الفقهية املعا�صرة.

طموحـنـــاتبعا �صعته وزيــادة وعلميا؛ فنيا املوقع؛ تطوير .1

لذلك.الكتب بفهر�صة تعنى مركزية مكتبة اإن�صاء .2املــواد بتحميل خــا�ــس ق�صم وتــوفــري والأبـــحـــاث، املختلفة باملوقع؛ وحتويل الكتب ب�صيغة اإلكرتونية؛

ل�صهولة البحث والإفادة منها.3. اإن�صاء خارطة فقهية تعنى بجمع عناوين ما �صنف اأو قواعدي، وفهر�صته اأو اأ�صويل يف كل باب فقهي الكتفاء مواقع على تلقائيا ينبه مما مظانه، يف ة، حتى ل تزدحم، وعلى ما كانت احلاجة فيه ما�صاأيقونات واإ�صافة والإ�ــصــافــة، الكتابة م�صتدعية خا�صة ت�صجل مالحظات الباحثني واملتخ�ص�صني، الأ�صكال طريق عن ذلك ظهور يكون اأن ونطمح

بح�صب البيانية والر�صوم ــقــة يف الأبــــوب ــول الــدقــي ــفــ�ــص ال

الفقهية والأ�صولية.لإفادة الفقيه(؛ )ر�صائل جوال: خدمة اإطالق .4

طالب الفقه خا�صة؛ ورواد العلم عامة.

5. اإن�صاء جملة فقهية دورية - الكرتونية وورقية- من نخب مو�صوعات امللتقى واأبحاثه، ومتريرها عرب

ة والأ�صالة. جلنته العلمية، واحلر�س على اجلد6. اإن�صاء اإذاعة تفاعلية عرب ال�صبكة العاملية ابتداء؛

لبث الدورات واللقاءات؛ وغريها.واأ�صوله بالفقه خا�صة اإعالمية قناة اإن�صاء .7وحملته؛ تعنى اأ�صا�صا باملعلومة تناول وتلقيا وطرحا وتخري املــذاهــب، بني الوفاق مراعاة مع واإفــتــاء،

جيدها.الفقهية؛ لــلــمــذاهــب عــاملــيــة رابــطــة ــاء ــص ــ� اإن .8وتبادل منها؛ لــالإفــادة الدقيقة، وللتخ�ص�صات

اخلربات، وتوجيه م�صروعنا من خاللها.مبراحلها الفقهية، املــذاهــب جامعة اإنــ�ــصــاء .9الثالث:)البكالوريو�س-املاج�صتري-الدكتوراه(، الفقهية املدر�صة ناجت لتغطية طبيعية؛ كا�صتجابة

التي ر�صم املوقع �صكلها ومادتها.وتهيئة امل�صلمة؛ الأقليات فقه ملتقى تفعيل .10البيئة املالئمة لطلبة العلم الناطقني بغري العربية على والإجابة معهم، للتوا�صل اللغات- �صتى –يف نوافذ افتتاح خــالل من العلمية، ا�صتف�صاراتهم

باللغات الأجنبية يف املوقع.تفا�صيل على ياأتي للملتقى اأم فهر�س اإن�صاء .11الأبواب الفقهية والأ�صولية وامل�صائل املعا�صرة، حتى تلتقي كل مواد املوقع املتفرقة يف مظنتها، �صواء كان

در�صا اأو كتابا اأو بحثا اأو ندوة اأو مو�صوعا.

األهداف والطموحات


تقوم فكرة �مللتقى على �شتة �أمور رئي�شة:التقعيد الفقهي والأ�صويل من خالل النظر اإىل الن�صو�س ال�صرعية، واإىل ن�صو�س الأئمة. .1

جتويد املادة الفقهية واإحكامها. .2رعاية التخ�ص�س الفقهي الدقيق. .3

رعاية الأ�صول الفقهية )اأ�صول الفقه، املقا�صد، ال�صيا�صية ال�صرعية، القواعد وال�صوابط الفقهية(. .4�صناعة البحث العلمي، نظرا وعمال. .5

تاأطري املناق�صات العلمية و�صبطها بقانون النظر واآداب اجلدل. .6

يتفرع �مللتقى �إىل �أق�شام كثرية يجمعها �شتة م�شار�ت:

هيكل الملتقى العلمي


لة المفص العامة ياسة السللشبكة الفقهية

1.املحافظـــة على املدار�ـــس الفقهية )احلنفية، املالكية، ال�صافعية، احلنابلة، الظاهرية(.

2.العناية بدرا�صـــة الجتاهات الفقهية الكامنة يف املدار�س ال�صابقة، اأو النزعات املعا�صرة.

3.املوقـــع يحـــرتم جميـــع املدار�ـــس والجتاهات الفقهيـــة املعتربة، وينظر بحيـــاد تام باإزائها، ما دامت هي يف اجلملـــة مندرجة يف حيز العتبار، كما اأن املوقع يناأى بنف�صه عن مناطق الإمالءات؛ ول يتبنـــى - ك�صخ�صيـــة اعتباريـــة - اأي اجتـــاه فقهـــي حمدد، بل ينظر باإجـــالل وتقدير للعلماء املجتهديـــن، ولأتبـــاع املذاهب املقيديـــن بر�صوم اأئمتهـــم، ويرى اأن هذه هـــي الطريقة ال�صحيحة يف �صبـــط املجتمع من غـــري و�صد باب الجتهاد،

اأو اإعاقة م�صاره.

4.نبـــذ التقليد املذمـــوم، والتع�صب، وبيان عدم منافاة ذلـــك للدور املنـــاط باملدار�ـــس الفقهية، �صـــواء كان ذلك يف التح�صيل العلمي، اأو ال�صبط

الجتماعي.

5.حترير املعلومة الفقهية وجتويدها، وتنظيمها وترتيبها وفق معايري حمددة، كالرتاكم الفقهي،

اأو البناء الدليل.

6. اإحيـــاء الألفـــة بـــني طلبـــة العلـــم مـــن �صائـــر املذاهـــب، و�صبط ما يقع مـــن مناق�صات بقوانني

النظر واآداب اجلدل.

7. فرز اخلالف املعترب من اخلطاأ املح�س.

8. رعاية التخ�ص�س الفقهي الدقيق.

9. اإن�صـــاء جلنـــة علميـــة، يـــوكل اإليهـــا النظر يف التحكيـــم العلمـــي؛ وذلـــك حر�صـــا علـــى جـــودة املعلومـــة، ومبالغـــة يف اإحكامهـــا، ولتكويـــن هذا

اللجنة م�صاران:

اأ - امل�صار الأول: اأع�صاء معينون من داخل اأ�صوار املوقـــع، ينتقون كما ينتقى اأطايب الثمر، يقومون

على حتكيم املادة.

�صخ�صيـــات ا�صتكتـــاب الثـــاين: امل�صـــار ب - متخ�ص�صـــة يـــوكل اإليها الإفـــادة يف املو�صوعات

التي توافق تخ�ص�صهم.

وتنه�س �للجنة �لعلمية مب�شوؤولية حتكيم �أمور، من �أهمها ما يلي:- املو�صوعات املتميزة.

- الن�صرة ال�صهرية.

- الندوة الف�صلية.

- الأبحاث املنتخبة.

10.ايحفـــظ املوقـــع حقـــوق الأع�صـــاء يف عـــزو اأقوالهـــم اإليهم، ويحتفظ املوقـــع بحقوق اأ�صوائه على املادة، واأنها اإحـــدى مواده، حيث يحال اإليه

يف حال ال�صتفادة من املادة.

ملتق��ى قس��م سياس��ة المذاهب الفقهية

يهـــدف ملتقى املذاهـــب الفقهيـــة اإىل ربط اأبناء هـــذه الأمة برتاثهـــا الفقهي املجيـــد، الذي تتابع علـــى بنائـــه اأجيال من علمـــاء هذه الأمـــة، واإىل متكـــني الباحث من معرفـــة ما يتعلـــق باملذاهب

الفقهية املتبعة.

ومـــن اأجل حتقيـــق هذا الهدف ل بـــد من القيام بعدة مهام يف كل مذهب فقهي على حدة، منها:

�أول: عمل مدخل فقهي ي�صتمل على الآتي:1- التعريف مبوؤ�ص�س املذهب .

2- ر�صم ن�صاأة املذاهب.

3 - ر�صـــد تطـــور املذاهب، من خـــالل النظر يف الأدوار واملراحـــل التـــي مر بها املذهـــب واأماكن

انت�صاره .

4 - التعريـــف باأبـــرز علمـــاء املذهـــب وطبقـــات رجاله، مع ذكر اأهم كتب الطبقات.

5- التعريف باأمهات الكتب الفقهية يف املذهب .

6 - التعريـــف باأ�صـــول املذهب وقواعـــده، واأبرز كتبه.

7 - التعريف مب�صطلحات املذهب.

8 - بيان القول املعتمد، وم�صالك حت�صيله.

9- اإزالة الغمو�س يف امل�صائل اخلا�صة باملذهب؛ وك�صف النقاب عن بع�س املت�صابهات يف امل�صائل،

اأو امل�صطلحات، اأو الإطالقات.

10- التعريف بطبقات املذاهب.

والأ�صوليـــة الفقهيـــة الـــدورات عقـــد ثاني��ا: املتخ�ص�صة .

ثالثا: درا�صة امل�صائل الفقهية :واإتاحة درا�صتها درا�صـــة مقارنـــة بني املذاهـــب، لال�صتفـــادة من التفـــاق بني بع�ـــس اأقوال املذاهـــب والختالف،

ومعرفة اأ�صوله وامتداده.

ر�بعا: اإجراء احلـــوارات واملناق�صات: والإجابة عـــن ال�صتف�صـــارات اخلا�صـــة بهـــذه املذاهـــب، وحماولـــة اإيجاد متخ�ص�صني يف كل مذهب منها ـــا ي�صـــكل على للرجـــوع اإليهـــم وا�صت�صارتهـــم عم

الباحثني.

خام�ش��ا: بـــث روح الألفـــة بني اأتبـــاع املذاهب؛ واإ�صاعـــة الدرا�صة املوازنـــة للم�صائل العلمية لدى

طلبة العلم بني املذاهب.

�شاد�ش��ا: لفـــت النظـــر اإىل مـــواد واآليـــة تنمية امللكـــة الفقهيـــة؛ ومعرفـــة طـــرق ال�صتنباط من خـــالل التمرن على بحث امل�صائـــل، وتنوع طرائق

ال�صتدلل من �صتى املدار�س.

�شابعا: توفري الكتب والبحوث والدرا�صات التي ة املعتمدة؛ حتقق التوا�صل مـــع املذاهب، وبخا�ص

وبيان رتبتها يف املذهب.

ثامنا: عر�س الفقه مقعـــدا باأ�صوله يف �صياغة مي�صـــورة بعيدة عن التعقيـــد، ور�صد الجتاهات الفقهية يف كل مذهـــب وبيان ماآخذها، واأ�صولها

وامتداداها.

تا�ش��عا: حماولـــة تكييـــف امل�صائـــل املعا�صـــرة بح�صب قواعد كل مذهب.

عا�ش��ر�: العمـــل علـــى منـــع اأي عمليـــات ت�صلل تق�صد توظيف اأقـــوال املذاهب الفقهية اإىل غري

اجتاهها ال�صحيح.

صناع��ة قس��م سياس��ة البحث العلمي

يهـــدف ملتقـــى البحـــوث والـــدورات والر�صائـــل العلمية اإىل الرتقاء بقـــدرات الباحثني العلميني من اأع�صائه ورواده، وتطوير مهاراتهم البحثية، وذلـــك �صعيا اإىل تكوين جيل مـــن العلماء، ياأخذ ونتاجـــه، تفكـــريه يف العلمـــي البحـــث مبنهـــج وتوفـــري البيئـــة العلميـــة التي حتت�صـــن الباحثني النا�صئـــني، وجتـــري حـــوارا مفتوحـــا بني طالب


العلم واأهل التخ�ص�ـــس، بحيث تنقل اخلربة، وحتقق التلمذة، وت�صهـــم يف جتويد الدرا�صات

الفقهية.

ومـــن اأجل حتقيق هذا الهـــدف العام، يخت�س كل ق�صم من اأق�صام هذا امللتقى مبهام حمددة،

تو�صيحها فيما يلي.

�أول: مهـــام ملتقى �صناعة البحـــوث العلمية )حلقات النقا�س(:

البحثية، من خالل النقا�س •توفري حقـــالت تقدمي مـــادة علمية )خـــام(، اإن �صح التعبري؛ من قبل الهيئـــة الإ�صرافية على امللتقى، اأو من قبل اأع�صاء فيه، ت�صلـــح ل�صياغة مو�صوعات علميـــة، ملن يرغب يف اإمتامها من الرواد، فهي مقـــرتح ملو�صـــوع، يتبـــع بذكر بع�ـــس م�صادره ومراجعـــه، والأفـــكار الأ�صا�صيـــة التـــي يبنـــى

عليها.

• عر�ـــس الأ�ص�ـــس املنهجيـــة للبحـــث العلمي وتطبيقاته.

الفقهي. امل�صطلح • درا�صة علميـــة يف لأطروحـــات • توفـــري مقرتحـــات

الفقه واأ�صوله.

وتوفـــري الببليوجرافيـــة، القوائـــم • عر�ـــس الكتـــب يف منهـــج البحـــث العلمـــي للتحميـــل،

ا كتب منهج البحث يف الفقه. وخ�صو�ص

اإعداد اأ�صئلة الأع�صاء عـــن منهجية • تلقـــي العلميـــة. والبحـــوث اجلامعيـــة الر�صائـــل

والإجابة عليها.

ثاني��ا- مهـــام ملتقـــى الر�صائـــل اجلامعيـــة واملن�صورات البحثية:

املن�صورات اجلامعية وغري اجلامعية • توفري يف الفقه واأ�صوله للتحميل.

الأكادمييـــة يف جامعاتنا، • عر�ـــس الربامج العلميـــة، ودرجاتهـــا الدرا�صيـــة، ومناهجهـــا

ولوائحها الداخلية.

باجلامعات العلمية الر�صائـــل اأدلة • اإتاحـــة واملعاهد، وفهار�س املخطوطات.

عـــن والـــرواد الأع�صـــاء اأ�صئلـــة تلقـــي •

الر�صائل اجلامعية والبحـــوث العلمية املنجزة واملخطوطات املحققة، والإجابة عليها.

ثالثا- مهام ملتقى التقارير العلمية والنتائج الفقهية:

الكتـــب عـــن علميـــة تقاريـــر تقـــدمي •واملخطوطـــات املن�صورة، حتـــوي التعريف بها،

ومبوؤلفيها، وتلخي�س حمتواها ونقدها.

• ت�صجيـــل النتائـــج العلمية املدونة يف خامتة الر�صائل العلمية، وخامتة الكتب الفقهية.

ر�بع��ا- مهـــام ملتقـــى الـــدورات واللقـــاءات والدرو�س العلمية:

• عر�س الن�صرات العلمية ال�صهرية ال�صادرة عن امللتقى.

• عقد اللقاءات العلمية مع اأهل الخت�صا�س ورواد امللتقى.

يف املتخ�ص�صـــة العلميـــة الـــدورات • عقـــد الفقه والأ�صول واملناهج البحثية.

الإداريـــة، اجلامعيـــة املن�صـــورات اإتاحـــة •اخلا�صة بطالب الدرا�صات العليا، كاختبارات

القبول، والمتحانات النهائية، واإجاباتها.

• عر�س اإعالنات مناق�صة الر�صائل اجلامعية واملحا�صرات والندوات.

العلمية. امل�صابقات • اإقامة

سياس��ة قس��م ملتق��ى

وقواني��ن الج��دل آداب النظر

ممـــا ي�صمـــن بلوغ املاأمول يف جنـــاح م�صروعنا العلمـــي، ويحمـــي م�صرية الدرا�صـــات العلمية مـــن املت�صوريـــن علـــى حماريبهـــا، املف�صديـــن بتوجيـــه تتعلـــق �صيا�صـــات وجـــود لأجوائهـــا ومراقبـــة املناظـــرات واملناق�صـــات واملدار�صـــات يف اأروقـــة امللتقـــى، وحر�صـــا مـــن اإدارة امللتقى على اإيجـــاد جو من النقا�س العلمي املحفوف باأزاهـــري املـــودة والرتاحم فاإنها تـــرى يف هذا

امللتقى ما يحقق اأهدافا مهمة :

1. حتـــث اإدارة امللتقـــى جميـــع امل�صاركني فيه

على اإخال�ـــس النية هلل تعـــاىل يف مناظراتهم ومدار�صاتهـــم، وليتذكـــر اجلميـــع اأن احلقيق بطالـــب العلـــم اأن يبتغـــي بـــكل مـــا يكتب وجه اهلل، واأن يهتم للو�صول اإىل احلق، ونرباأ به اأن يناظر ويدار�س مراءاة ومماراة فيحبط عمله

بذلك.

2. الرتكيز علـــى "فقه اخلـــالف"، والتاأ�صيل له، ون�صر ثقافته بني طلبة العلم .

3. ت�صليـــط ال�صـــوء على �صري اأعـــالم ال�صلف، والعلماء الأكابر يف �صعـــة �صدورهم للخالف،

وعذر بع�صهم بع�صا يف موؤدى اجتهاداتهم .

ـــب، وبيـــان كونـــه 4. الدعـــوة اإىل نبـــذ التع�صجمـــاوزة للطريقـــة ال�صرعيـــة، والتحذير منه اأو الفقهيـــة، باملذاهـــب متعلقـــا اأكان �صـــواء بالأئمة والعلماء املتقدمني منهم واملعا�صرين، والت�صليـــم بواقعية اخلالف يف حدود العتبار، ول يكون هـــذا مانعا مـــن ال�صتجابة لأمر اهلل

بالجتماع.

5. احـــرتام العلماء والأئمة من ثوابت امللتقى، وامل�صا�س بهم على الإجمال اأو على اخل�صو�س

ل يقبل بحال.

6. التعريـــف بالطريـــق ال�صليـــم يف النقا�ـــس وتـــداول احلجـــج والتعامل مع الأدلـــة، وجودة

توظيفها يف اأمكنتها.

7. تـــرى اإدارة امللتقـــى �صـــرورة كـــون امللتقـــى ميدانـــا للنقا�صـــات املتوازنـــة بـــني الأقران، - وكذلـــك - �صاحـــة لتلقـــي املتعلم عـــن العامل، والطالـــب عن الأ�صتـــاذ، بعيدا عـــن املناكفات البـــاردة بني مبتدئ جدل وعامل كبري اأو باحث

�س. متخ�ص

8. التنبيـــه علـــى اأنه لي�س كل خـــالف جاء فهو معترب، اإل خالف له حظ من النظر، واخلالف

الذي لي�س له حظ من النظر اأنواع، اأهمها :

• اإحياء املوات من امل�صائل اخلالفية التي ح�صمـــت بني اأهـــل العلم، وما عـــادت حمال

للنظر.

ا�صتيقـــن وقوع • الأقـــوال اخلارجـــة عمـــا الإجمـــاع فيه، اأو تاأكـــد م�صادمتها ل�صحيح

الن�س و�صريحه.

• الإتيـــان باأطروحـــات فقهية اأو عقدية اأو فكريـــة خارجة عن الأطـــر العامة عند اأهل

ال�صنة واجلماعة.

9. يحتفظ امللتقـــى بحق حمافظته على ثوابت يف جملة من امل�صائل الفقهية املح�صومة، و�صيء

من امل�صائل العقدية والفكرية.

10. للموقـــع موقـــف حـــازم جتـــاه كثـــري مـــن امل�صائـــل ال�صائكة، ومـــا كان علـــى بابها، مما يثري ال�صغـــب ويوغر ال�صـــدور ، واأنها ل حتبذ يف طرح هذه امل�صائل املبالغة يف النت�صار، ول

املبالغة يف احلط .

11. حتتفـــظ اإدارة امللتقـــى بحقها يف الإيقاف املوؤقت اأو الدائم ملن يتجاوز حدود خلق امل�صلم

واآداب املناظرة واملدار�صة.

12. حتتفـــظ اإدارة امللتقـــى بحـــق اإغـــالق اأو حـــذف اأو نقـــل اأي مو�صـــوع مـــن املو�صوعـــات التي ل تتنا�صب وثوابـــت امللتقى العامة و�صائر

الأخالقيات العلمية.

13. حفاظا علـــى امل�صتوى العلمي الالئق مبثل هذا امللتقـــى التخ�ص�صي، فـــاإن اإدارة امللتقى حتر�س علـــى نوعيـــة امل�صاركات مـــن احليثية العلميـــة، وجـــودة ال�صتـــدلل، و�صحـــة املاآخذ الن�صية واملقا�صدية الأ�صولية، ومن اأهم �صور

ذلك :

تدعـــى الدعاءات العري�صة عارية • اأن ل عما ي�صندها من الأدلة التي تقود اإليها على مـــا قـــرره اأهل العلـــم من خمتلـــف املذاهب

�صمن اأ�صاليب ال�صتدلل ال�صحيحة .

الدعاوى اإطالق • مراعـــاة القت�صـــاد يف العري�صة، التي تفتقـــر يف اأكرث الأحيان اإىل

ما يربرها ف�صال عما يدل عليها .

14. الكتابـــة بال�صـــم ال�صريح ممـــا ت�صرتطه اإدارة املوقـــع، حفظـــا للحقـــوق العلمية، وملا له من اأثر بالغ يف حتـــري الدقة العلمية، والتاأين الـــردود، كل ذلـــك حر�صـــا علـــى �صبـــط يف خراته �صيا�صـــات املوقـــع، واملحافظة علـــى مد

العلمية والأدبية.

ياسة العقدية السباأق�شامه: �لفقهية بكة �ل�ش • موقع

نة واجلماعة، ي�صتقي عقيدته من معني اأهل ال�صالح، اأهل احلديث لـــف ال�ص ة ال�ص وميثلهـــم اأئموالأثر، واأهل الفقه والنظر، اأمثال اأبي حنيفة، ـــة ومالـــك، وال�صافعـــي، واأحمـــد، وبقيـــة الأئمنة يف خمت�صراتهم، وكما الكرام، كما هي مدوقـــات العـــدول عنهم، ول يجيـــز املوقع نقـــل الثنـــة واجلماعة على تو�صيـــف مذهب اأهـــل ال�ص

خالف ذلك.

• يقوم �ملوقع على ركيزتني:الن�صباط يف املنهجية. -1

�صاع يف العذر. الت -2

•�ملوقع ي��درك: اأثر املدر�صة الكالمية على رين من الفقهـــاء، وانت�صاب جماعة من املتاأخفحـــول العلمـــاء اإىل بع�س الطوائـــف اجتهادا منهم وتاأول، وهو يف ذلك يتكلف لهم املعاذير، نة واجلماعة ول ي�صتجيز �صلب و�صف اأهل ال�صعنهـــم ملجرد النت�صـــاب اأو املوافقة يف النتائج مـــا مل يظهر انتحال اأ�صول اأهل الأهواء، وهذا قليـــل يف اأهـــل العلـــم، ول يـــزال النا�ـــس جيال بعـــد جيل ياأخذون الفقه عـــن العدول من اأهل

العلم.

منـــع طرح اأي مو�صـــوع عقدي يف •�لأ�ش��ل: ولعتبـــارات ـــة، الفقهي تـــه خل�صو�صي املوقـــع ة، منها احلفـــاظ على الأ�صول العري�صة خا�صللمعتقـــد ال�صايف، واخلوف مـــن النزلق اإىل ارة، ومـــا يتبع ذلك من ترويـــج ال�صبهات ال�صيا يوؤدي اإىل اجلدال واملراء وق�صـــوة القلب، مم

خروج املوقع عن مو�صوعه وهدفه.

بـــني للمناظـــرات حمـــال لي�ـــس •�ملوق��ع: الطوائـــف امللية املنت�صبة لالإ�صـــالم، ول لأتباع

الأديان املختلفة.

•للموقع نظر وف�ش��حة: يف مناق�صة جملة ة التي ل ة الفقهي ة الأ�صولي مـــن امل�صائل العقديانفكاك بع�صها عن بع�ـــس، بحيث يكون بينها ، ومما هو معلوم تـــالزم عقدي اأ�صويل فقهـــياأنـــه ل ميكن ف�صـــل ترابط العلـــوم وت�صابكها،

ة كمـــا اأن هنـــاك جملـــة مـــن امل�صائـــل الفقهييـــن، فهي واإن املبحوثـــة يف م�صائـــل اأ�صول الدبحثها العقديون؛ فاإنها تبقى مندرجة يف جملة ة التي يحتملها الجتهاد، واإمنا امل�صائل الفرعيذكـــرت هناك ا�صتتباعا اأو لغر�س، كما ل يجد املوقع مانعا من ذكر املذهب العقدي للمرتجم

من غري تنق�س ول ا�صتغراق.

• مين��ع �ملوقع: اإحالة اخلالف يف جملة من ة اإىل ر�صـــوم عري�صة يف �صلب امل�صائـــل الفقهي

املعتقد.

��ة: • ل يجي��ز �ملوق��ع ك�شيا�ش��ة منهجياخلو�س يف علم الكالم ولو على هيئة اإبطاله.

��نة �ل�ش �أه��ل معتق��د يف م�ش��ا�س �أي •عن اأو بالتجهيل و�جلماعة: �صـــواء كان بالطاأو بالتعري�ـــس فهـــو م�صادمة مل�صـــروع املوقع، ومنابـــذة للقائمـــني عليـــه، وتعري�ـــس لإتالف

فات. املعر

هة، اإىل تاأليف قلوب املتفق �ملوقع: • يهدف بي �صلى كمـــا هو اأمر القراآن الكرمي، و�صنة النـــه اهلل عليـــه و�صلـــم، وكانـــت هـــي اأوىل مهاميف املدينـــة بني املهاجريـــن والأن�صـــار، ويرى املوقـــع اأن له طريقـــا مذلال يف ذلـــك؛ بتعويله �صه الفقهـــي، واإحالته اإىل املعتقد علـــى تخ�صم، الـــذي هـــو حمـــل اإجمـــاع ال�صـــايف املتقـــدمن�صبـــط ل ينازع فيه اأحد؛ ولهذا ال�صبب اأعد يا�صـــة الوا�صحـــة املرنة التـــي تر�صم هـــذه ال�صا�س منـــه، وياأمل ر الن للموقـــع حـــدوده، ول تنفاأن تكـــون �صببـــا يف قيادة قلـــوب الأع�صاء اإىل نة واجلماعـــة الف�صيح، �صليمة رحاب اأهل ال�ص

ة قلوبهم. �صدورهم، مطمئن

اإىل �شات: �ملوقع �لأفر�د و�ملوؤ�ش • يحث ل، من ا�ـــس اإىل املعتقد ال�صـــايف الأو دعوة الننة، وما �صار عليه منبعه العذب: الكتـــاب وال�صة الهـــدى وم�صابيح لـــف من اأئم جماعات ال�صوالرجـــال الرمـــوز يجعلـــوا واأل جـــى، الدوامل�صطلحات والطوائف عائقـــا وحائال اأمام ؛ ل�صيمـــا اأن هنـــاك ا�ـــس اإىل احلـــق دعـــوة الن

فاق عري�صة ت�صمح بذلك. موا�صع ات


إصدارات الموقع

هـــذا تــقــريــر مــوجــز عــن بــعــ�ــس اإ�ـــصـــدارات املوقع:

�أول : �للقاء�ت �لعلمية:واأهل الفقه اأهــل بني املبتدع الف�صام .1ــن حممد ــور عــقــيــل ب ــدكــت ــع ال احلـــديـــث، مبجمعية العلمية اللجنة رئي�س املــقــطــري

احلكمة اليمانية اخلريية.الغرب وخمطوطات الإ�صالمي الــرتاث .2مة اأبي اأوي�س حممد بن الإ�صالمي، مع العال

الأمني بوخبزة احل�صني التطواين املغربي.3. اأ�صول الفقه عند اأهل ال�صنة واجلماعة، اجليزاين، ح�صني بــن حممد الــدكــتــور مــع

الأ�صتاذ امل�صارك باجلامعة الإ�صالمية.الدكتور الأ�صتاذ مع خا�س؛ فقهي لقاء .4يف الفقه اأ�ــصــتــاذ امل�صيقح، علي بــن خالد

جامعة الق�صيم.ال�صيخ/ العالمة مع مفتوح فقهي لقاء .5العدل وزيــر بيه، بن املحفوظ بن عبداهلل العاملي املركز ورئي�س ال�صابق، املوريتاين رئي�س ونــائــب بلندن، والرت�صيد للتجديد

الحتاد العاملي لعلماء امل�صلمني.ثانيا: �لن�شر�ت �لعلمية �ل�شهرية:

التي�صري بــني ـــالف اخل الأوىل: الــنــ�ــصــرة من�صور بـــن اأمـــــني لــلــبــاحــث ــع، ــي ــمــي ــت وال

الدعي�س.للبـاحث الفقهي الختيار الثانية: الن�صرة

د. حممود بن حممود النجريي.والتمذهب الــتــقــلــيــد الـــثـــالـــثـــة: الـــنـــ�ـــصـــرة حممد بــن ـــت راأف د. للباحث والجــتــهــاد، من�صور بن اأمني والباحث امل�صري، رائف

الدعي�س.تيمية ابــن قــول الــرابــعــة: حترير الــنــ�ــصــرة الهالل، روؤية يف املطالع لتفاق اعتباره يف

للباحث فوؤاد بن يحيى الها�صمي.الت�صنيف مــنــاهــج اخلـــامـــ�ـــصـــة: الــنــ�ــصــرة املعا�صرة يف القواعد الفقهية، د. حمزة عبد الكرمي حماد، الباحث باملعهد العاملي للفكر

الإ�صالمي بالأردن.املذهب تطور مراحل الــ�ــصــاد�ــصــة: الن�صرة بن اأحمد اهلل عبد اأبــي لل�صيخ ال�صافعي،

فخري الرفاعي.الن�صرة ال�صابعة: خال�صة علم اأ�صول الفقه )حقيقته-ومكانته-وتاريخه-ومادته(،

للباحث عبدالعزيز الكويكبي.الفروع تخريج مقدمة يف الثامنة: الن�صرة على الأ�صول، د. �صليمان الرحيلي، الأ�صتاذ ال�صريعة بكلية الفقه اأ�صول بق�صم امل�صارك

باجلامعة الإ�صالمية باملدينة.على واأثــره الكلى غ�صيل التا�صعة: الن�صرة الرحمن عبد بن نا�صر للباحث: الو�صوء بن نا�صر، ملتحق بالدرا�صات العليا بجامعة

الإمام حممد بن �صعود.

الن�صرة العا�صرة: و�صط بني طرفني، �صل�صلة �صامل بــن بكر ــو اأب الباحث مها قد اأبــحــاث

باجنيد.الـــنـــ�ـــصـــرة احلــــاديــــة عـــ�ـــصـــرة: مــقــدمــة ابن اإعداد "الإحكام"، الأ�ــصــويل لكتابه حــزم

الأ�صتاذة: اأم طارق.واملحاذاة جــدة عــ�ــصــرة: الــثــانــيــة الــنــ�ــصــرة من�صور بــن اأمـــني للباحثني املــواقــيــت، يف

الدعي�س، وعامر بن حممد بن بهجتث��ال��ث��ا: ط��ائ��ف��ة م��ن �مل��و��ش��وع��ات �ملذ�هب ملتقى يف �ملتميزة و�لأبحاث

�لفقهية:ال�صائكة. • امل�صائل

ال�صبكية. العلم • هجر اأنفه ي�صم مل الختالف يعرف مل من •

الفقه.العلم. د�صائ�س • من

املعا�صرين. الفقهاء لرتاجم • فهر�س وم�صطلحات اأ�صول يف الر�صي املدخل •

املذهب احلنفي.• الأ�صواء البهية يف التعريف باأهم تواليف

املالكية.ال�صافعي، الإمـــام باأ�صحاب التعريف •وطـــبـــقـــاتـــهـــم، واأهـــــــم كـــتـــب الــــرتاجــــم،

والطبقات.


لظاهرية ا�صتمرارا حزم ابن كان هل •امل�صرق؟

الفروع. يف ثمرة لها لي�س التي • الأ�صول الدليل التق�صيد بني اللغوية املقا�صد •

وفهم اخلطاب ال�صرعي.ـــرتاث ال يف الــفــقــهــاء ــيــف ــاأل ت • مــنــاهــج

ال�صيا�صي الإ�صالمي.اإىل ظاهرة من الفقهية القواعد تطور •

علم، واأثر ذلك يف الفقه الإ�صالمي.فقه يف جديدة قــراءة ونتائج: مقدمة •د. لـ املعا�صرة وامل�صرفية املالية املعامالت

نزيه حماد.الفقه يف مــقــرتحــة علمية اأطـــروحـــات •

واأ�صوله.العلمية الر�صائل يكتب ملن اأخوية • و�صايا

ر�صالتي"؟ "مو�صوع اإىل ال�صبيل • كيف القاعدة بــنــاء يف منهجية مــقــرتحــات •

الأ�صولية.عوائق ــعــ�ــصــري، ال الــفــقــهــي ــاب ــكــت ال •

وحلول.موافقات يف الأ�صولية للقواعد جــرد •

ال�صاطبي.نة يف نهاية • قراءة يف النتائج العلمية املدو

الكتب.اأنف!!. فالأمر الفقه؛ ا�صتئناف • عمليات

باأوراق والعبث الفتيا من�صب اغت�صاب •الفقهاء.

�أق��امها �ل��ت��ي �ل��دور�ت ر�ب��ع��ا: �مللتقى:

دورات(، 7( الأكادميي البحث �صناعة -1حممود بـــن حمــمــود د. ــبــاحــث ال مــهــا قــد

النجريي.2- مفطرات ال�صيام درا�صة حتليلية مقارنة،

مها الباحث فوؤاد بن يحيى الها�صمي. قد3- دورة يف احلج )اإهراق الدم على من اأخل به ا�صتدل من على الإجماع قلب بالن�صك، النبي اأفعال دللة امل�صعى، تو�صعة منع على

مها قد احلـــج(، يف و�صلم عليه اهلل �صلى الباحث فوؤاد بن يحيى الها�صمي.

اأكلها حل حيث من احليوانية الأعيان -4حممد بن ه�صام الباحث مها قد وحرمته،

الب�صام.مها قد النبيه، وتفقيه الفقيه تنبيه -5

الباحث عامر بن حممد بن بهجت.اأبو الباحث مها الإحرام، قد 6- حمظورات

بكر بن �صامل باجنيد.مقارنة، فقهية درا�ــصــة ال�صالة �صفة -7

مها ال�صيخ اأحمد بن فخري الرفاعي. قديف متناثرة وم��و�د �أب��ح��اث خام�شا:

�مللتقى:ملتقى يف البحثية، الــبــيــانــات قــواعــد •

املذاهب الفقهية.احلنبلية. الفقهية • التقا�صيم

فقهية. واأ�صكال • جداول ة، فقهي درا�ــصــة زوجــهــا، املـــراأة خدمة •

ة. ووقفات تربويالفقهي. • التنظري

�شاد�ش��ا: بع��س قو�ع��د �لب��يانات �لبحثية �ملتوفرة يف �مللتقى:

الر�صائل مــعــلــومــات ــدة ــاع ق بــرنــامــج -1اجلامعة )مركز امللك في�صل(.

الق�صائية الأحـــكـــام ــة مــدون بــرنــامــج -2ال�صعودية )1-3( ال�صادرة عن وزارة العدل

ال�صعودية.3- برنامج ك�صاف البحوث الفقهية الإ�صدار

الثاين. 4- برنامج دليل الر�صائل اجلامعية امل�صجلة 1396هـ. عام من بالريا�س ال�صريعة بكلية

اإىل 1429هـ. الإ�صدار الثاين.5- برنامج دليل الر�صائل العلمية - اجلامعة

الإ�صالمية.6- دليل الر�صائل اجلامعية فى كلية ال�صريعة القرى اأم بجامعة الإ�صالمية والدرا�صات

مبكة املكرمة )1391هـ -1401هـ(.

املعهد يف امل�صجلة اجلامعية الر�صائل -7-1428 عـــام ف�صلي يف للق�صاء ــعــايل ال

1429هـ. والدكتوراه املاج�صتري بــحــوث فهر�س -8باملعهد العايل للق�صاء بجامعة الإمام حممد

بن �صعود الإ�صالمية. والدكتوراه املاج�صتري ر�صائل فهر�س -9

بالفقه واأ�صوله بجامعة امللك �صعود بجامعة العلمية اجلامعية الر�صائل -10كلية + والــقــانــون ال�صريعة )كلية الأزهـــر

الدرا�صات الإ�صالمية والعربية(.11- دليل الر�صائل اجلامعية يف علوم �صيخ

الإ�صالم ابن تيمية.والدكتوراه املاج�صتري ر�صائل دليل -12

بق�صم ال�صريعة الإ�صالمية بكلية دار العلوم.الإ�صدار العلمية، البحوث كتابة قالب -13�صعد اأ. اإعــــــداد: 1431هـــــــ، ــعــام ل )13(

الوا�صل.يف رعية ال�ص البحوث دلــيــل برنامج -14 )1،1( الإ�صدار مة، املحك العلمية ت املجاللعام 1431هـــ، اإعــداد: د. اأحمد بن حممد

ملة. اخلليل، د. عبدالعزيز بن عبداهلل النوالقانونية الإ�صالمية الدرا�صات دليل -15والدكتوراه املاج�صتري ملرحلتي والت�صريعية

يف اليمن.�شابعا: �لتغطيات �لعلمية:

املنعقدة يف الفقهي املجمع دورة تغطية -1الباحث زايد بن عيدرو�س ال�صارقة، متابعة

اخلليفي.للمجل�س ع�صرة التا�صعة للدورة تغطية -2الباحث متابعة والبحوث، لالإفتاء الأوربــي

حممد بن فائد ال�صعيدي.3- تغطية ندوة يف "الفقه الإ�صالمي ومراحل منه" بريطانيا، الإ�صالميني وموقف تطوره اأمانة الثقافية يف الإدارة - الثقايف املنتدى الأحد يوم معاذ اخلريية بربمنجهام م�صاء 2009م، /5/4 املــوافــق 1430/5/11هـــــــ

متابعة الباحث حممد بن فائد ال�صعيدي.


الإخـــوة امل�صايـــخ الف�صـــالء، اأخوكم لي�س �صاعـــرا، واإمنا هذه اأبيات قلتها �صعـــورا وم�صاعرا ب�صبب حبـــي- اأح�صبه هلل ويف اهلل- لهذا امللتقى ولالإخوة القائمني عليه، اأ�صاأل اهلل اأن يجمعني بهم يف الدنيا على العلم والطاعة والعبادة ويف الآخرة يف اجلنة يف م�صتقر

كرامته، اإنه على كل �صيء قدير. الغــــناء كالدوحـــــــــة مع�صو�صــــبا وم�صـــــــاء وع�صــــــــــية بكــــــــرة يف كغــــذاء حياتــــــها للقــــــلــوب هي الو�صـــاء امللتـــــقى هـــذا باين هو الآلء ذي ف�صـــــل مـــن نعــمة هي فكــــاجلـــــــوزاء »الرفاعي«)4( اأما وهناء فبهجتـي »الدعي�س«)7( اأما بغـــ�صــاء بــــــال يجمعـــــــهم العلم ورخــــــاء ب�صــــــــدة احلفيـــظ فهو

من ف�صـل ربي �صــار هذا امللتـــــــقىفيه »الفوؤاد«)1( ي�صـول يف اأق�صامــــهكــــم من فــــوائد دونـت من علـــــمــه«)2( اأخ عظيـم ف�صــــــله و»الغـــــامدييك�صو احلــروف العلم يف تعــــليــــقـهحممود«)3( قد جادت قرائح ذهـنه«هـــمـة« و»راأفت«)6(ذو عمار«)5(�صهم زانت جميعـهم لطــــــائف �صحـــــــبةفاهلل يحفظـهـم ويعــــــلي �صاأنهـــــــــم

)1( اأخي ال�صيخ الفا�صل اأبو فرا�س فوؤاد بن يحيى الها�صمي-نائب امل�صرف العام.اين الغامدي- امل�صرف العام. )2( �صيخنا الفا�صل اأبو اأ�صامة عبداحلميد بن �صالح الكر

)3( الدكتور حممود بن حممود النجريي �صاحب امل�صنفات الكثرية، والكتب النافعة املاتعة، م�صت�صار الدرا�صات العلمية.

)4(ال�صيخ الفا�صل اخللوق اأبو عبداهلل اأحمد بن فخري الرفاعي م�صرف ملتقيات املذاهب الفقهية.

)5( ال�صاب املبدع عمار حممد مدين امل�صرف الإعالمي.)6( الفا�صل ال�صيخ د. راأفت بن حممد رائف امل�صري م�صرف امللتقيات العامة.

)7( ال�صيخ من�صور بن اأمني الدعي�س ع�صو موؤ�ص�س بامللتقى.

Mar 2008 :تاريخ الت�صجيل

رقم الع�صوية: 341

امل�صاركات: 663

الدولة: بريطانيا

املدينة : برمنجهام

اجلن�س: ذكر

املوؤهل: ملتحق باملاج�صتري

التخ�ص�س: فقه

حممد بن فائد �ل�شعيدي:: الفريق العلمي ::


وجدت قريحتي اليوم منا�صبة احلال، ففا�س خاطري بهذه الأبيات .لوددت لو ذكرت جميع م�صريف امللتقى واأع�صائه الكرام، اإل اأن الزاد قليل، والف�صائل كثرية، فاآثرت الإ�صارة اإىل عمومهم، فاقبلوا

مني الهدية على توا�صعها، فالطمع يف كرم الكرام . تو�صح علما، بالفهـــوم ترقرقـــــــــاوالنـقا الأ�صـــــالة فقــهاء ومــــداد عـــــلم ملتـــــقى كــل اأقــــــ�صامه يف نـــــ�س فــي الرتاث تاأنق حتــريـــر تعمق الفقيه بها ال�صدور، ت�صفي مـــــرتقى اأنعــم الفقــــهي بامللتقى ومعبقا مفعـما الفوائـــــد زهـــــــــر ق�صم فــــــريد)2(، فاغتـــرف متــاألقاـــــقا تدف العــــلوم بها اللبيب يلقى فلقد بنيت ال�صرح عذبا �صامـــقاــــــقا وتدف العلوم حـــــــــــــــالوة نبع فتـــــــــنا�صقا وركبه، الفريق رهط ــــــــقا وترف تخلـــــــقا املـــــــــراء األق با�صقا نخـــال العـــلماء غــــــابة يف عـــــــلقا قلبك الفــــــــقهي بامللتقى

بالهــــــــــــــدى تزين اإميانا تقاطر ر�صمــــــــه الرثية الفـــقه ومذاهب ر�صومـــــه ينظرون الأفا�صل جمع م�صائـــــل در�س ثم ذهـــــن اإيجال فريــــــــدة كل ينـــــــال الفقيه فيه وجــــــدته الأ�صيل الفقه طالب يا بدءا باأقـ�صام العموم)1( جتــــد هناتفــــــقه دروب من درب ولكــــــــــل مبـاحث عديـــــــــد يف فقه دورات �صا موؤ�ص احلمـــــــــيد عبد اأيا اهناأ دم امليدان فــــار�س فـــــرا�س واأبو يف العــــــــــلم اأهــــــــــل وكـــــــــذاك ن�صيحـــة الأ�صيل الفقه يا طالب تنتهي حتـــــــى اجلهل لثام وانزع راغــــــبا اأقبل تنوي ذاك اإن كنت

قة، احلنبلية منها وغري احلنبلية؛ فعجبت واهلل - وما ذاك بعجيب يف حر ... بحثت يف امللتقى عن م�صائلي املتفر يف هذا ال�صطيب - ، وجدت كل ما اأريد وزيادة، فحمدت اهلل، وقلت - ول�صت من اأهل ذا ال�صاأن - : هذا املاأوى الر

واأهــــــــله ذوي التـــــــــقـىفــــــت �صابــــــــقا كمــا و�صعــــــــــــــلى الإله مطـــــلقـاـــــادقـا اأكــــون فيـــــــها �صف�صــــــرت بعــــد �صـامــقاوكان - حقــا - حاذقــــــاما قـــــــد زللـــــت اآبـــــــــقاــــــــــقا ق مـــــا اأرجتـــي حمومطـــــــــلـــقا ـــــــــــــدا مقيقـــا اأهل احلجى : اإىل الل

هلل در امللـــتــــــــــــقــــــــــــــى جــــــــــــلهــــم اأن اأح�صـــب اأحـــــــــــــدا ـــــــــــي اأزك ول ة حمـــــــــــب ـــــــــــــهــــــا لكنفكم اأفــــــــــــــادنـــــــــــي اأخ ــهــــــــني وكـــــــــــــــــم اأخ نببلطف رقـــــمـــــــــه عــــــــلى عن زينة العــــــــــــــلم ، وذا حــــــــكم فال عدمـــنا ن�صول حــــرمتم اأجــــــركـــــم

املذاهــــب يف امللتـــــــقى فــــقه منـــازل بي فـــــــــمر اأو حنـــــبليا ال�صــــــافعي اأو النبي حترى �صفاف احلــق يف مركب واإن غم، كان الفهم من قول �صاحب جــــانب لني عـــر�صاته ويف �صديـــــــــدا فاأب�صر بفتح يف �صما العلم �صــــاخب

فـــــــــــهذه مهال ) )النت �صائرا يف اأيا مالـــكا رمــــــــــت او نعمانـــــيا تك فاإن فكلهم حتــــلو الإيالف �صـــــــــورة هنا هديه اخللف موح�س يف فم�صباحهم ركـــــــنه األفــــــــيت البيت وجلـــــت وملا توجـــــــهت الرثيـــــا �صوب مطاحمهم

)1( اأق�صد امللتقى العام، الذي ي�صم زهر الفوائد العامة، وتبادل التهاين وال�صرتاحات والتعارف .)2(اأق�صد �صائر اأق�صام امللتقى:ملتقى املذاهب الفقهية، امللتقى الفقهي املتخ�ص�س، امللتقى الأ�صويل، ملتقى �صناعة البحث العلمي.

Dec 2007 :تاريخ الت�صجيل



الدولة: الأردن

املدينة : عمان


املوؤهل: دكتوراه

التخ�ص�س: التف�صري

د. ر�أفت حممد ر�ئف �مل�شري:: م�صرف امللتقيات العامة ::

Jan 2010 :تاريخ الت�صجيل



الدولة: فل�صطني


املوؤهل: بكالوريو�س

منيب �لعبا�شي:: متخ�ص�س ::

Mar 2008 :تاريخ الت�صجيل



الدولة: ال�صعودية

املدينة : جازان



التخ�ص�س: �صريعة

مهند بن ح�شني �ملعتبي:: متخ�ص�س ::

هلل در الملتقى

مقطوعة غزلية..في ملتقى المذاهب الفقهية

إهداء إلى ملتقى المذاهب الفقهية ..


د. ر�أفت حممد ر�ئف �مل�شري :: م�صرف امللتقيات العامة ::Dec رقم الع�صوية : 97 امل�صاركات: 665 الدولة : الأردن تاريخ الت�صجيل: 2007

املدينة: عمان املوؤهل: دكتوراه التخ�ص�س: التف�صري وعلوم القراآن

» احلمد هلل وال�صالة وال�صالم على ر�صوله ، وبعد : اأدب، وبوؤرة علم، منبع فوجدته املبارك، املنتدى هذا على تعرفت فقد

ففرحت به اأ�صد الفرح، وتعلقت به اأ�صد التعلق، ورغبت عما �صواه اإليه!فاهلل يجزي من اأن�صاأه واأقامه ومن دلنا عليه خري اجلزاء ..

اأنني اأنني بكوين معكم يف غاية ال�صرور، ومنتهى احلبور، واأ�صهد اأ�صهد من فهم اأخالقهم؛ طلبه هذب قد علم باأهل املنتدى هذا يف التقيت

اأح�صن النا�س خلقا، ومن اأ�صدهم توا�صعا، ومن اأحالهم األ�صنة ...ما اأ�صد �صروري بهذا املنتدى املبارك ..

اهلل اأ�صاأل اأن يجزي القائمني عليه خري اجلزاء ، واأن يوفق اجلميع اإىل ما يحب وير�صى«

فوؤ�د بن يحيى �لها�شمي :: نائب امل�صرف العام ::تاريخ الت�صجيل: Oct 2007 رقم الع�صوية: 3 امل�صاركات: 6.062 الدولة: ال�صعودية

املدينة: جدة املوؤهل: معد لر�صالة الدكتوراه التخ�ص�س: فقه

يف �صبيبة كاأمنا نفثت يف روعهم اأ�صالة املبداأ، اأو اأن األوان الإبداع امتزجت بدمائهم، �صدر منهم ما �صدر، رعوا ما لديهم فاأولوا، كاأن عني الفقيه

قد اأي�صت، فانقطع رجاوؤها اأن متتد اإىل ما وراءهم.

حمم��د �لع��بادي :: مــــــتابـــــــع ::الدولة: م�صر امل�صاركات: 40 الع�صوية: 264 Feb رقم الت�صجيل: 2008 تاريخ

املدينة: ال�صكندرية املوؤهل: معد لر�صالة املاج�صتري

احلمد هلل وحده وال�صالة وال�صالم على من ل نبي بعده وبعد ..فاإين اأت�صرف بالنت�صاب اإىل هذا ال�صرح العلمي املبارك ، واأمتنى من اهلل عز وجل اأن اأ�صتفيد واأفيد، واأن اأق�صي معكم وقتا عامرا يف طاعة اهلل عز

وجل ، ويف ن�صر هذا العلم ال�صريف.

وجزاكم اهلل خريا ..

حممد بن فائد �ل�شعيدي :: الفريق العلمي :: تاريخ الت�صجيل: Mar 2008 رقم الع�صوية: 341 امل�صاركات: 567 الدولة: بريطانيا

املدينة: برمنجهام املوؤهل: ملتحق مبنهجية املاج�صتري

األ يحق يل اأن اأقول عن "ملتقى املذاهب الفقهية والدرا�صات العلمية" هذا روحي.!!

جمع الإمام احلافظ اأبو القا�صم �صليمان بن اأحمد الطرباين )ت 360 هـ( كتابه املعجم الأو�صط، بعد اأن اجتهد و�صعه اأن ي�صمنه كل غال ونفي�س، م�صر اإىل رحالته يف عنهم اأخذ مما م�صايخه، وعجائب غرائب من وال�صام واحلجاز واليمن...، لذا كان يقول الطرباين عنه "هذا روحي"،

ملا فيه من نفي�س وعزيز. "هذا روحي"، وقد جمع بني اأقول هذا اليوم عن هذا امللتقى ومايل ل الفقهية، الدرا�صات العلمية، وجمموعة من البحوث طياته، جملة من يكتبها طائفة من امل�صايخ الف�صالء، وينتقيها ثلة مباركة من طلبة العلم

النجباء.اأنها اأح�صب رائعة، فكرة العلمية"، والبحوث الفقهية "املذاهب ملتقى امللتقى هذا على القائمني اإخواننا من نا�صجة درا�صة نتيجة كانت الكراين، احلميد عبد اأ�صامة اأبو الفا�صل ال�صيخ راأ�صهم على املبارك،

وال�صيخ الفا�صل اأبو فرا�س فوؤاد بن يحيى الها�صمي.ما يل ل اأقول عن هذا امللتقى "هذا روحي" وهذه هي اأهدافه املن�صودة

من تاأ�صي�صه... فيالها من اأهدف جليلة... ي�صر اهلل حتقيقها.اإخواين اأع�صاء هذا امللتقى، يل اأمل كبري بعد اهلل عز وجل يف هذا امللتقى الإخوة من الطيبة والثلة املباركة، النخبة هذه ويف النبيلة، واأهدافه

الأع�صاء الذين مت اختيارهم من الإخوان القائمني- وفقهم اهلل.الإ�صالمي الفقه خلدمة خري فاحتة امللتقى هذا يكون اأن اهلل اأ�صاأل الواقعية والنظرة املنهجي الن�صباط بني جتمع علمية مبنهجية العميقة، يجمع بني منهج التحقيق، وعمق الروؤية ال�صرعية التي اأهملها

لالأ�صف كثري ممن تقحموا هذه ال�صنعة الدقيقة.

عمار حممد مدين :: امل�صرف الإعالمي ::تاريخ الت�صجيل: Dec 2007 رقم الع�صوية: 11 امل�صاركات: 658 الدولة: ال�صعودية املدينة:

مكة املكرمة + الظهران املوؤهل: طالب مبرحلة البكالوريو�س التخ�ص�س: هند�صة نظم

علم طالب بني و�صوقا... فرحا ليخفق وقلبي لتدمع عيني اإن واهلل حتا�صنوا بقلوبهم قبل اأن يتحا�صنوا باأعناقهم.

حممد جمعة �حمد :: الأ�صتاذ بجامعة الأزهر ::م�صــر الدولة: 71 امل�صاركات: الع�صوية:593 رقم Jun الت�صجيل:2008 تاريخ

املدينة: ال�صرقية املوؤهل: دكتوراه التخ�ص�س: فقه

قبلة املتخ�ص�صني وطالب امللتقى ب�صهادة اجلميع اأ�صبح هذا بحق لقد العلم واأنا من الأخري اأرجو من اهلل ان يقبلني فيهم .

وما ذلك اإل ملا متيز به هذا امللتقي من اأدب احلوار واحرتام الأع�صاء ، خالفا ملا تعلم من ملتقيات اأخرى كانت ذات �صهرة كبرية اأف�صدها �صغار �صغار عنها فبعد ؛ الأدب ب�صوء ،وا�صتهرت املتعلمني واأ�صباه الطالب العلماء قبل كبارهم وحرم الأع�صاء خري م�صاركاتهم ، ومل يبق فيها اإل

ال�صتم وال�صب حتت ا�صم النقد واملناق�صة والرد .

�لدكتور �أبو حازم �لكاتب :: متخ�ص�س ::تاريخ الت�صجيل: Jul 2008 رقم الع�صوية: 664 امل�صاركات: 1355 الدولة: ال�صعودية

املدينة: الق�صيم املوؤهل: دكتوراه

ب�صم اهلل الرحمن الرحيموال�صالة وال�صالم على ر�صول اهلل وبعد :

اأكون اأن اهلل واأ�صاأل املبارك، امللتقى لهذا بالن�صمام اأت�صرف فاإين م�صتفيدا ومفيدا، كما اأدعو اهلل عز وجل لل�صيوخ الأفا�صل امل�صرفني على

هذا املوقع بالتوفيق واأن يكتب لهم الأجر العظيم،اإىل بالإ�صافة متقنا ت�صميما �صمم قد اأنه يظهر املوقع هذا حقيقة

اأول امل�صرفني اأحث واإين العلم وطلبة ال�صيوخ من الأفا�صل امل�صرفني اأن ل يكلوا ول ميلوا من التواجد با�صتمرار يف هذا املوقع ...؛ فاأ�صا�س

النجاح هو قوة الطرح ..."

حم��مد �مل�ال��كي :: ع�صو موؤ�ص�س ::تاريخ الت�صجيل: Dec 2007 رقم الع�صوية: 99 امل�صاركات: 223 الدولة: ال�صعودية

املدينة: مكة املوؤهل: بكالوريو�س التخ�ص�س: ال�صريعة

اإن امللتقى ولد كبريا، وعلينا اأن نتعامل معه مبا يليق به.

جمال بن �شعيد �جلربتي :: مـــــــتابـــــع ::تاريخ الت�صجيل: Jun 2008 رقم الع�صوية: 615 امل�صاركات: 1

الإخوة الكرام .... موؤ�ص�صي املوقع املبارك ...الأع�صاء الف�صالء ....

ال�صالم عليكم ورحمة اهلل وبركاته ...فلكم كنت قبل حني اأبحث هنا وهناك عن موقع يعتني بالبحث الفقهي

املتجدد .. متم�صكا باأ�صالته العريقة ... وم�صتب�صرا بواقعه وع�صره...اإنه ملن الفخر والعتزاز اأن اأجد نف�صي بني طلبة العلم الذين �صن بهم النا�س وي�صطر باملادة يعج ع�صر يف ... الأر�س بهم ...و�صحت الزمان اأن جتتمع يف مثل اإليها ... مك�صب كبري لفئة حتمل العلم وتن�صد املثل تلك يف تاه ملن احلياة وت�صخ الفقه دم جتدد الفقهية املجال�س هذه العا�صفة اأن يعود اأدراجه طاردا عنه امللل .. جاعال من هذه املذاكرة وهذه املوؤان�صة ج�صر و�صال بني من يعينهم الهم والتخ�ص�س ... طلبا للفائدة

وبحثا عن الدميومة والثبات. وفق اهلل القائمني علي منتدانا وجزاهم عنا خري جزاء

حمبكم / جمال بن �صعيد اجلربتي ... اأبو ريانجامعة الإمام حممد بن �صعود ...فرع الق�صيم ... عنيزة عام 1423هـ


حممدبن حممد فلته :: مــــــــــتابــــــع ::تاريخ الت�صجيل: Dec 2008 رقم الع�صوية: 1270 امل�صاركات: 6 الدولة: مايل

املدينة: مقيم يف ال�صعودية املوؤهل: ملتحق مبنهجية املاج�صتري

ب�صم اهلل الرحمن الرحيماملبارك...، امللتقى هذا على التعرف يل قدر الذي تعاىل اهلل اأ�صكر فاغتبطت بذلك كثريا؛ حيث راأيت فيه ما قد يكون �صببا يف اإحياء �صنة برفعة العلمية، م�صحوبة املذاكرات األ وهي ال�صلف �صنن مهجورة من وتتالحق الأذهان، تتفتق مبثلها اللغة؛ ور�صانة الطرح، وعمق الأدب،

الأفكار؛ فتنتج ملكة فقهية قومية.يف وبارك اخلطى، اهلل و�صدد امللتقى، بهذا القائمون اأيها لكم ف�صكرا

اجلهود، واأ�صلح النيات والعمل.

ع��ادل �خل��دي��دي :: مــــــــــتابــــــع ::املوؤهل: طالب 6 امل�صاركات: الع�صوية: 1707 رقم Feb الت�صجيل: 2009 تاريخ

مبرحلة املاج�صتري التخ�ص�س: ق�صم الفقه املقارن

الرائع وقد دخلته �صدفة لأجدين يف املنتدى فقد �صرين مروري بهذا عال، فقهي ذوق .. نفائ�صها تنتهي ول روائعها تفنى ..ل فقهية دولة

وانتقاء فرائد عجيب.

�أب��و ب�ش��رى :: مــــــــــتابــــــع ::تاريخ الت�صجيل: Jun 2008 رقم الع�صوية: 651 امل�صاركات: 12

بداخلي �صعور اأبت نف�صي اأن تطيق كتمانه ، واأحلت علي اأن اأبوح به لقمم العلم وطالبه يف هذا املوقع ، اأخل�صه فيما يلي : ـ

اأن اهلل اأ�صاأل واإنني ، اجلليل املوقع هذا يف راأيته ما كثريا اأ�صعدين )1يبارك يف اجلهود ، واأن يعلي �صاأن الفقه والفقهاء اإنه �صميع جميب .

العامرة تزداد عزتنا ال�صرعية املواقع واأمثاله من املوقع 2( ب�صبب هذا بفقهنا ، وتقوى ثقتنا بفقهائنا القادمني اإن �صاء اهلل ، وتزرع الطماأنينة يف اأنف�صنا على فقهنا الإلهي ، وهو ما �صيكون دافعـا قويـا لنا ـ اإن �صاء اهلل ة مع ما ، والقيام مبزيد من الأعمـال العلمية فيه ، خا�ص اإىل خدمته ـ

يعانيه من همز وملز يف هذه الأيام .

عبد�لعزيز �شويلم �لكويكبي :: الفريق العلمي ::تاريخ الت�صجيل: Mar 2009 رقم الع�صوية: 1958 امل�صاركات: 457 الدولة: ال�صعودية

املدينة: اجلوف املوؤهل: بكالوريو�س التخ�ص�س: �صريعة

منذ اأن من اهلل علي مبعرفة هذا املوقع املبارك مل اأ�صتطع اأن اأتغيب عنه يوما

وقتهم يف لهم وبارك اأمرهم املوقع هذا على للم�صرفني ي�صر اللهم واجزهم خري اجلزاء

�لدكتور �أحمد حممد �شعيب :: متخ�ص�س ::املغرب الدولة: 19 امل�صاركات: 213 الع�صوية: رقم Jan 2008 الت�صجيل: تاريخ

املدينة: الناظور املوؤهل: معد لر�صالة الدكتوراه التخ�ص�س: العقيدة

اإليكم اأبعث الأق�صى املغرب بالد من ، الأفا�صل امل�صرفون الإخوة اأيها اأ�صعر باأنني يف اأ�صعر مبزيد من الفخر والعتزاز ...، التحيات ...، واأنا موقع فقهي دافئ ، موطاأ الأكناف. مل اأعهده يف كثري من املواقع . ف�صكر املنوطة الر�صالة لأداء ووفقهم ، جهودهم وبارك ، عليه للقائمني اهلل

بهم ، حيث ا�صتجابوا للنداء الكرمي : ژ ەئ وئ وئ ۇئ ۇئ ۆئ ۆئ ۈئ ۈئ ېئ ېئ ېئ ىئ ىئ ىئژ

.[Ččč:ǦǣɀǪȱǟ]اأنا اأقول عن هذا املوقع الكرمي: اإنه اإ�صافة نوعية، يف �صبيل ن�صر العلم،

والعناية بالفقه واأهله. اأود اأن اأ�صكر الإخوة القائمني على هذا املوقع املميز ، واأ�صاأل اهلل تعاىل اأن

ينفع بهذا املوقع طلبة العلم ، وخ�صو�صا اأهل التخ�ص�صات منهم .زودكم اهلل التقوى ورفع درجتكم بني اأهل العلم والفقه.

�أبو عبد�لرحمن �لقحطاين :: متابع ::تاريخ الت�صجيل: Dec 2008 رقم الع�صوية: 1315 امل�صاركات: 26 الدولة: ال�صعودية

املدينة: جدة املوؤهل: معد لر�صالة املاج�صتري

له اأتوقع والذي ، اجلليل املوقع هذا من عظيمة فوائد ا�صتفدت لقد م�صتقبال واعدا باإذن اهلل

�أم ط��ارق :: فريق طالبات العلم ::تاريخ الت�صجيل: Oct 2008 رقم الع�صوية: 1016 امل�صاركات: 42 الدولة: ال�صعودية

املدينة: الريا�س املوؤهل: ماج�صتري التخ�ص�س: دار�صات اإ�صالمية

ال�صفحات هذه يف كتب ما اإن اإخوتي - باهلل اإل قوة ول اهلل �صاء ما العلم طلب يف والإخال�س واجلدية العايل العلمي امل�صتوى يعك�س ...ال�صرعي لأع�صاء هذا امللتقى والذين هم عينة من طالب العلم ال�صرعي يف عاملنا الإ�صالمي . واإنني كلما ت�صفحت موا�صيع هذا امللتقى اأكرث اأكاد اإجنازا عظيما يف جمال تطوير علم الفقه واأ�صوله �صيتحقق باأن اأجزم القادمة القليلة ال�صنوات يف اللكرتونية ال�صبكة بوا�صطة اهلل باإذن يحب ملا واأعانكم اهلل وفقكم املهمة اإمتام هذه يف الإخوة اأيها . فجدوا

وير�صاه .وذلك املاج�صتري لر�صالة كتابتي اأثناء املميز املوقع هذا على تعرفت متعلقة موا�صيع عن google البحث حمرك يف اأبحث كنت عندما ومب�صتواه به وتفاجاأت نظري املوقع لفت وقد الأ�صول، علم بتجديد الر�صالة كتابة من انتهائي وبعد مبا�صرة. فيه ف�صجلت العايل العلمي عليه، والقائمني املوقع لهذا اجلميل رد علي الواجب من باأن �صعرت وذلك بامل�صاهمة فيه كتابة وردا وتعليقا، على الرغم من قلة ب�صاعتي، الكرام بالأ�صاتذة مقارنة الكتابة يف وخربتي املتوا�صعة واإمكاناتي ممن اأكون اأن وح�صبي الأع�صاء. من الن�صيطني واملتابعني امل�صرفني يكرثون ال�صواد اأو ي�صاهمون يف الرتقاء به ولو عن طريق عمل الدعاية

له ون�صره بني طالب العلم.نفعنا اهلل جميعا مبلتقانا العزيز، وجزى موؤ�ص�صيه والقائمني عليه خري

اجلزاء.

منيب �لعبا�شي :: متخ�ص�س :: تاريخ الت�صجيل: Jan 2010 رقم الع�صوية: 3570 امل�صاركات: 911 الدولة: فل�صطني


اأما اأنا فقد هديت للموقع عرب دللة اأحد الإخوة من فل�صطني!من ولي�صوا بحق فقهاء فيه وقال: عاطرا ثناء املوقع على اأثنى فقد اأ�صحاب الق�س والل�صق ، قلت:تبينت �صدقه ملا جتولت فيه واحلمد هلل اأن يكون اأحراه ،فما وبلغ �صيته هنالك املقد�صة الأر�س املوقع دخل اأن

لهم ن�صيب من البحوث املحكمة املتعلقة ب�صاأنهم، واهلل امل�صتعان،

ــــــــــــــــــلـع :: �لدكتور حممد �أمين �جلمال :: مطـتاريخ الت�صجيل: Aug 2009 رقم الع�صوية: 2616 امل�صاركات: 114 الدولة: �صوريا

املدينة: حماة املوؤهل: دكتوراه التخ�ص�س: فقه مقارن

ملا وجلت اإىل ملتقى الدرا�صات الفقهية وجدته حلقات علمية، وراأيت فيه ما ي�صاعد على حت�صني م�صتوى التخاطب العلمي بني طالب العلم، ثم عهدت القائمني عليه ثلة من طالب العلم املخل�صني، فاأر�صدت طالبي ووا�صطة الفقه مواقع درة بحق فهو منه، الإفادة اإىل زمالئي وبع�س عقدها، ن�صاأل اهلل اأن يتم علينا وعليكم نعمه، واأن ي�صهل لنا ولكم طريقا

نلتم�س فيه علما.الدكتور حممد اأمين اجلمال

�لدكتور عبد�لعظيم حممد جميب :: مــــــــــــــــــــــــــتابــــــــــع ::تاريخ الت�صجيل: Dec 2007 رقم الع�صوية: 124 امل�صاركات: 13 الدولة: املغرب

املدينة: اجلديدة املوؤهل: دكتوراه التخ�ص�س: الدرا�صات الإ�صالمية – فقه

العلمية، الفقهية والدرا�صات املذاهب امل�صرفني على ملتقى الإخوة اىل امللتقى هذا النافعة، الطيبة البادرة هذه على ال�صكر جزيل اأ�صكركم والبحث التعاون يف ال�صادقة املحبة ج�صر ربط والذي حقيقة العلمي العلمي، والذي كان له الف�صل يف اإفادة الكثري من طلبة العلم والعلماء، واطالعهم على م�صتجدات الفقه الإ�صالمي مبختلف فروعه، وتعرفهم

على اأمهات الكتب يف خمتلف املذاهب الفقهية والأحكام ال�صرعية.

د. �أمين علي �شالح :: متخ�ص�س::Feb رقم الع�صوية:3850 امل�صاركات: 165 الدولة: الأردن تاريخ الت�صجيل: 2010

املدينة: عمان املوؤهل: دكتوراه التخ�ص�س: اأ�صول فقه

يل ال�صرف اأن اأنت�صب اإىل ملتقاكم الطيب، الذي اأرجو اأن يكون يف ميزان ح�صناتكم.

ولقد جذبني اإىل ملتقاكم الطيب ما حلظته فيه من الو�صطية والأدب والعلم بخالف كثري غريه، وقد كان جل ق�صدي اأن اأ�صتفيد، كما ينبغي نف�صي مدفوعا ـ وجدت كيف اأدري ول ـ ولكني يفعل، اأن العلم لطالب

للكتابة والتعليق والرد، ولعل هذا من بركات املوقع واإخال�س القائمني امل�صاركة يف والهمة الفراغ من يرزقني اأن تعاىل اهلل واأ�صاأل عليه،

مبوا�صيع نوعية م�صتقلة.�أ.د. خالد بن علي �مل�شيقح ::اأ�صتاذ الفقه بكلية ال�صريعة بجامعة الق�صيم ::

اأ�صكر القائمني على هذا املوقع املبارك على ما يبذلونه من جهود م�صكورة يف تقريب العلم وتعليم النا�س واإر�صادهم

�شرغام بن عي�شى �جلر�د�ت :: م�صرف ::تاريخ الت�صجيل: Feb 2010 رقم الع�صوية: 3994 امل�صاركات: 252 الدولة: فل�صطني

املدينة: اخلليل املوؤهل: معد لر�صالة املاج�صتري التخ�ص�س: الفقه والأ�صول

ال�صالم عليكم يف هذا امللتقى الطيب:اإنني اإذ الكلمات، هذه اأ�صطر واأنا اأخرى واأاأخر خطوة اأقدم اأجدين اأن دخلت اأيام يف هذا املنتدى ب�صبب عار�س، ولكنني منذ ا�صرتكت منذ هذا اأن راأيت احلقيقة ويف كبري، ب�صكل له من�صدا اأراين املنتدى هذا اأنه ان�صغايل ومع اأ�صرتك فيه، مع بعدة مميزات جعلتني امللتقى ميتاز املخت�صة ولكن كنت امللتقيات بع�س اأكون م�صرفا يف اأن قد عر�س علي

اأعتذ مبعاذير، فمنا:1-اأن فيها �صياعا للوقت.

2-لي�صت طريق علمائنا يف طلب العلم. 3-عدم املو�صوعية يف كثري من امللتقيات.

4-عدم معرفة من يناق�صك ...اإلخ.اإل اأنني وجدت -وب�صدق- ميزات عدة يف هذا امللتقى جذبتني اإليه بعد

تردد مني؛ ولكن اهلل �صرح �صدري للم�صاركة.فمن مميزاته:1-املو�صوعية.

2-كفاءة امل�صرفني عليه.3-كفاءة اأغلب اأع�صائه.

4- الأدب اجلم يف املناق�صات وحفظ حق املناق�س ...اإلخ.

�نب��ثاق :: فريق طالبات العلم ::تاريخ الت�صجيل:Jun 2010 رقم الع�صوية:4929 امل�صاركات: 900 الدولة: ال�صعودية املدينة: بريدة املوؤهل: طالب مبرحلة البكالوريو�س التخ�ص�س: درا�صات اإ�صالمية

مما حتويه ما يقراأ مل اأم اأقراأ اإليها املن�صم ليبايل الأخرى امللتقيات اأن�صيء من املو�صوعات قبل ان�صمامه..

لكن هذا امللتقى يختلف..بل يتميز بالطابع العلمي..حني اأم�صك كتابا فاإين اأعلم من اأين اأبداأ واإىل اأين اأنتهي يف قراءته..

لكن حني دخلت هذا امللتقى مل اأعرف من اأين اأبداأ..وقد يكون هذا حال ت�صتحق التي املو�صوعات تراكم مع بعد..خا�صة �صياأتي ممن البع�س

الإطالع والدرا�صة..وفقنا اهلل جميعا للهداية وال�صداد.


الحلقة الشبكية تبحث عن الشيخ الشبكي

�ل�شيوخ ثلثة:ال�صيخ الطبيعي. -1

ال�صيخ الف�صائي. -2

ال�صيخ ال�صبكي. -3

وقد تتداخل.

و�ل�شيخ �ل�شبكي جن�س ي�شمل ف�شلني:ل �صبكيا. �لأول: ال�صيخ الطبيعي الذي حتو

�لثاين: ال�صيخ الذي ولد �صبكيا.فالأول: نحثه على املغامرة يف الدخول ب�صجاعة اإىل "العامل ال�صبكي".

و�أما �ملو�ليد من �ل�شيوخ �ل�شبكيني: فهوؤلء نرتقبهم على توج�س، نعرف منهم وننكر، ونتخوف من اآثارهم امل�صتقبلية اإذا كربوا و�صاخوا، ما مل يوؤخذ

باأيديهم ممن قدر لالأمر قدره، واأب�صر مو�صعه، وح�صب اأثره.

يديه بكلتا يتم�صك يزال ل فاإنه اليوم"، "ق�صتنا هو الطبيعي ال�صيخ •وحلقة طبيعية حلقة لتكون قليال، يو�صعها اأن وياأبى الطبيعية، بحلقته �صبكية، وهكذا اأدرك اأهل العلم، ولعلهم يخ�صى اأن يكون �صعوده اإىل "العامل

ال�صبكي" م�صقطا ملروءته، مذهبا لهيبته، ولعله ين�صد:�أرى �لنا�س من د�ناهم هان عندهم ومن �أكرمته عزة �لنف�س �أكرما!

ظهرا يتقلبون ال�صبكة، اأطراف على العلم ظماأى لريى قليال يطل • ليته ما املالح املاء من ف�صربوا اأي�صوا، حتى املعلومة، ي�صت�صقون بطن، على ال�صيخ ال�صبكية، عند الفرات خارج حدودهم العذب يب�صرون �صربوا، وهم الطبيعي الذي ل يزال- اإىل ال�صاعة- يتوج�س من "التحول ال�صبكي"، ورمبا

توهم اأنه من جن�س "ال�صتن�صاخ املحظور"!

�حللقة: هذه يف موجودة غات �مل�شو • كل التخمة. حد اإىل مت�صخم الطلبة عدد oوالأملعية. بالنجابة الطلبة هوؤلء يت�صم o

النقطاع. وعدم ال�صتمرار اإمكانية oالتوا�صل. �صهولة o

الهواء، على م�صتمرة احللقة فتكون ويدون، ي�صجل فيها يقال ما oكلما انتهت ابتداأت.

والإفادة. الأجر يف الراغبني لعاب منها ت�صيل اأ�صباب جملة oهم؟ �أين • لكن

لقد عملت هذه احللقة ال�صبكية طاقتها يف ال�صتجداء، وا�صتنفدت قواها يف الإحلاح، وعر�صت مفاتنها لالإغراء. لكن بال جدوى؟ وكاأمنا تكلم نف�صها اأو

مراآتها، اأو اأنها تنظر خيال �صورتها يف ماء اأو �صراب!

و�صورت الكبار، الكتب فن�صخت نف�صها، احللقة هذه ا�صتنفرت لقد •باخلدمة �صارت حتى الآمال، دونه املقطوع والنادر واملخطوط املفقود

حمطة خلدمة �صيخها املفقود، وعادت تلقن اأ�صاتذتها املعلومة حرفا حرفا.

كما وا�صتحالت ال�صبكية، دائرتها من ال�صبكية احللقة هذه خرجت • لقد كانت قبل اأن تخلق يف العامل ال�صبكي، فذهبت بهيئتها الطبيعية اإىل امل�صجد، واخت�صرت، وقيدت وكتبت، ف�صجلت، ال�صيخ، بيت واإىل بل اجلامعة، واإىل لتعمل كاإن�صان اأخرى فقذفت نف�صها يف �صا�صات احلوا�صيب، ثم رجعت مرة

�صبكي، فتذيع ما �صمعته، وتن�صر ما اأب�صرته.

الغرائب، فتتبعت تخبطت، اإذ احللقة هذه تاهت نف�صي! لهف يا • لكن- املتالئمات، بني ونافرت املتنافرات، بني ولأمت الأ�صرار، عن وفت�صت وابتدرت علوم النهايات، خدمة ل�صيخها املفقود، لكنها مل ت�صل اإىل ال�صاعة

اإىل علوم البدايات!

ويف ال�صبكة، هذه حملت حتى والنهار، الليل ذهب ول الأمر، ينته ومل •التاريخ؛ �صبقا مطلقا يف فكان الولدان، ت�صيخ ثم ولدت، الب�صر كلمح زمن اإذ مل مي�س على ت�صربهم من اأرحام اأمهاتهم ال�صبكيات ما يكفي لطهارتهن

من خما�صهن، فق�صتهم على ن�صق الثالثة الذين تكلموا يف املهد!!

• لكنه �صيخ من "الولدان"، در�س العلم من اأعاله، وخرج من بطن اأمه من اأ�صفله، خبري بالغرائب! اأ�صتاذ يف ال�صواذ!

الولدان" �صدور جمال�صها اخلالية، "�صيوخها لـ ال�صبكية • فف�صحت احللقة روؤو�صهم على فلفوا فاأجابوا. و�صئلوا فاأفتوا، فا�صتفتوا حلقتها، فت�صدروا

العمائم اللكرتونية، واأر�صلوا ذوائبها، كاإر�صال فهر واإخوتهم!

فال�صيخ ال�صبكي"، "ال�صيخ الف�صائي"، و�صمور "ال�صيخ • تتعجب من تخمة ال�صبكي ال�صيخ اأما املقا�صات! وبكافة ال�صاعة، مدار على موجود الف�صائي العادة يخاطب يف ال�صبكي ال�صيخ اأن مع الأ�صحاء، ت�صبه �صدقات فاإطاللته

مة بالنقا�صات والفوائد. املتخ�ص�س، والراغب، وتكون حلقته مطع

تبعات: ال�صبكية للحلقة اأن الطبيعي" وجد "ال�صيخ • لعل مع ال�صوؤال، على الإجابة وتكلف املتابعة، حيث من مرهقة حلقة فهي oاأمرا يكون ل قد الذي الزمن وتوفري والنظر، البحث ي�صتدعي ذلك من ما

مي�صورا بالنظر اإىل ازدحام جدول ال�صيخ.

احلاملني املجال�س، �صفو رين املكد تقحم من ال�صبكية احللقة يف ما oئه، فهي مظنة لالبتذال. غليظ الكالم و�صي

ال�صبكي"، "العامل من ال�صيخ تخوف اأ�صباب من يكون اأن اأ�صتبعد ول oالحرتا�س من التعر�س لالبتالء ال�صديد؛ فاإن "العامل ال�صبكي" مظنة اأ�صئلة النجباء، وعلى الهواء! وهو �صيخ م�صغول! لي�س لديه وقت للنقا�س ول للبحث!

اأما مراجعة امل�صائل، فلم يتبق منها اإل نتف من ذكريات املذكرات!

وللحركة فر�س، فاحلياة بالتاريخ، تعتربوا اأمل امل�صايخ، ال�صادة اأيها •فيه، الرتخي�س اإىل احلديث، كتابة عن النهي من حتول: نقاط الفقهية اإفراده، اإىل متييز �صحيحه من �صقيمه، اإىل ال�صروع يف جمعه وتدوينه، اإىل اإىل فهر�صة اأنوعه. وكل مرحلة من هذه املراحل، قد عزف عنها من عزف؛

1


لأنها لي�صت على الأمر الأول، ونال احلظ، وا�صتكمل الظرف من �صبق، فابتدر احلذاق، فتناولوا فقهها، واأ�ص�صوا مدار�صها، ور�صموا قواعدها، حتى نال اأبو حنيفة النعمان ما ناله، فكان اأول من �صقق الفروع، و�صار النا�س عيال على اأ�صول اإىل فنظر الدر�س، ا�صتفاد من بدوره الذي ال�صافعي، ب�صهادة فقهه، وا�صتعار الراأي، اأهل اأدوات اأخذ ثم وفرعه. وقعده ف�صرحه احلديث اأهل ملكتهم الفقهية، فجرى يف م�صمارهم، فا�صتجمع له من ال�صبق ما مل ي�صتجمع واملدون الأ�صول، علم موؤ�ص�س فكان مبثله، الزمان ي�صن �صاأوا وبلغ لغريه، الأوحد من بني الأئمة، واحلياة فر�س، ول اأن�صى ق�صة مالك واملوطاآت. وما

كان هلل ف�صيبقى.

• واليوم، ل يزال بع�س النا�س على ما يعرف وياألف، يحب الدعة وال�صالمة، يف النظر من حتى ياأنف من جتد وقد املنقر�صة، باأمثلته متنه فياأخذ خروجا ذلك يف ويرى يدر�صها، التي الواقعة يف احلا�صلة املتغريات �صياق عن �صلوك اجلادة، ويذكر حامدا اهلل اأنه ل يعرف �صيئا من هذه املحدثات. مبنا�صبة واملجلة، ال�صحيفة اإىل الآن و�صولهم لبع�صهم نبارك وباملنا�صبة، اأنه- بف�صل اهلل اإن�صائهما!! وكم قد افتخر من افتخر مرور عدة قرون على عليه- ل يعرف �صيئا عن الهاتف النقال. واليوم ل يعجبه منه اإل اجلوال الكفي

الإلكرتوين، حتى ي�صاهد اآخر الأخبار!!

باللكرتونيات، بولعه اقا �صب اهلل- رحمه عثيمني- ابن ال�صيخ كان لقد •يف وهو لغريه، يجتمع مل ما الطالب من له فغدا اليومية، درو�صه ف�صجل بيته الطيني. نعم دويرته يف عنيزة، يف بادية جند، وكان ل يزال ي�صكن يف

حلقه بع�س النا�س، لكن تاأخروا، وكان ال�صبق لعكا�صة حاز وظفر.

لئن ا�صتمر اإعرا�س امل�صيخة الطبيعيني، واملبالغة يف تناول جرعات من اللقاح اأ للم�صيخة "ال�صبكي" امل�صاد لـ "الفريو�س ال�صبكي"، فاإن علينا يا �صادة اأن نتهيالقادمة من "العامل ال�صبكي"، فاف�صحوا لهم املجال�س الأو�صع، فاإنهم قادمون،

تعرفون منهم وتنكرون، ويف بالد عبقر غرائب وعجائب!!

الحلقة الشبكية تبحث عن الشيخ الشبكي

د اإلقاء الدرو�س، • �ملق�شود: الدخول فعليا يف "العامل ال�صبكي". اأما جمرفا�صتحالت ال�صبكة، روح روعها يف ونفثوا باأميانهم، ال�صبكيون اها تلق فقد هذه حت�صيل يف مناف�س بال الأول امل�صدر ال�صبكة اآلت بل �صبكية، درو�صا

الدرو�س.

�ل�شيخ: اأن ينزل اإىل واقع طلبة العلم. فيعلم، ويوجه، وين�صح، • نريد من ويرا�صل على اخلا�س، ويعالج هموم الباحث، ويجيب عن اإ�صكالته، واأن يثري بع�س امل�صائل امل�صكلة، ويدفع الباحثني حللها، وليعلم ال�صيخ الذي ينزل اإىل

ال�صبكة، اأنه مي�صك بزمام احللقة الأو�صع يف العامل.

• �لعجيب فعل: اأن ال�صيخ �صار على راأ�س من ي�صتفيد من ال�صبكة باأبحاثها طريق عن يتاأكد حتى يبحث ل منهم وكثري وا�صتف�صاراتها. ومو�صوعاتها،

ال�صبكة، هل �صبق؟ ومن �صبقه؟ وكيف �صبقه؟ وباأي �صيء �صبقه؟ ومكث اأحد من ا�صتفاده عما احلديث يقلب الفقهي: املجمع اأع�صاء من املخ�صرمني ال�صبكة! واملطلوب عمل توازن، وهو اأنه كما ي�صتفيد ويتلقن املعلومة، فاإن هوؤلء الطالب والباحثني بحاجة اإىل من يلقنهم العلم بح�صب درجاته، ومن يجيب

عن اإ�صكالتهم، ويريبهم على منارات العلم املر�صومة.

"�ملخ�شرم" ف�صحة من الوقت لعقد در�س يف امل�صجد �ل�شيخ يجد قد oاأو املنزل، مع ما هو فيه من �صغل. لكن ملاذا ل ير�صى اأن يكون م�صرفا معلما، ومربيا على اأحد الأق�صام الفقهية التخ�ص�صية الدقيقة، كاملعامالت املعا�صرة، هو العلمية، املواقع �صعف اأ�صباب اأبرز من اإن والأحكام؟ الأق�صية فقه اأو الرقيب، به يقوم مبا عملهم اأ�صبه وما عليها، القائمني امل�صرفني �صعف الذي يدور طول وعر�صا بني �صفوف الطالب يف المتحانات النهائية! وغدت مهمة الإ�صراف قا�صرة على بث الرعب من اإ�صاءة الأدب، ومبا�صرة التاأديب املهنة اأرباب تخلى وقد �صبيل، من هوؤلء على لأحد وما والق�س، باحلذف ال�صبكيني الطلبة فاإن املت�صع؛ عذرهم امل�صرفني لهوؤلء ثم "مواقعهم". عن املحا�صن بعدهم عن �صببه الأدبي، والإعواز املعلوماتية املالءة يغلب عليهم الرتبوية، التي كان من املفرت�س اأن يقوم بها "ال�صيخ ال�صبكي املربي، الغائب املنتظر"، وقد �صرب النبي s يف اأبواب الرتبية اأروع الأمثال، ولزم اأ�صحابه

من بعده غرزه، وتالهم الأئمة امل�صلحون.

من كفائيا واجبا ي�صد الذي اجلوهري، الدور هذا ا�صتمرار �ملق�شود: oتغطية فعلية للمحا�صن العلمية والرتبوية، التي ات�صعت رقعتها على ال�صبكة، غياب ب�صبب لها املتكلفني ل اأهلها، خا�صة من عليها القائمون يكون وحتى ال�صيوخ، فاإن العامل اإذا غاب، فعلينا اأن نتوقع كل �صيء؛ فاإن الأمر يا �صادة قد

و�صد اإىل غري اأهله!

�ل�شيوخ: يعتزل ال�صنوات لكتابة رد على اأخيه بع�س يز�ل ل • للأ�شف العامل الفالين، الذي طبع كتابه قبل ع�صر �صنوات، ورمبا يكون قد �صاخ ومات، بريده، اإليه عرب وير�صله واحد، يوم ي�صجل مالحظاته يف اأن ي�صعه كان اأما اأو عرب اأحد املواقع العلمية، ثم ينظر بعزمية الرجال اإىل اأولويات اأمته، من

الواجبات املرتاكمة على عاتقها.

قد اأنها مع الطبيعية، للحلقة ال�صبكية احللقة مزاحمة املطلوب لي�س oجوهريا دورا توؤدي تبقى الطبيعية، احللقة فاإن وطريانا، عددا فاقتها الوحي s النبي تلقى وقد الدين"، من "الإ�صناد فاإن الدين؛ تبليغ يف من جربيل، وجربيل من ربه، واأخذ اأ�صحاب النبي s العلم حارا يف حال اليوم كذلك رجال عن رجال، العلم يبلغ تنزله، فبلغوه على هيئته، ول يزال ياأخذ فهو العلم، تناول الربكة يف فوقعت اأخذتها طبقة، فنيت طبقة وكلما الأمر هذا يرتفع ولن واجلد، والأمانة وال�صدق، العمل من غايته العلم مع حتى يق�صي اهلل اأمره بالريح الطيبة التي تاأخذ اأرواح املوؤمنني، فكان تناولهم ياأخذ مع اللنب احلنان، وي�صتلهم منه معنى للعلم كتناول الر�صيع للنب، فهو حتى ول الطبيعية"، "للحلقة اجلوهري الدور على للمزايدة فال الأمومة، وحقها ن�صيبها تريد اإمنا ال�صبكية احللقة لكن فيها، التزهيد اأو ملزاحمتها فما ل! الكم اأخواتها نظري نظريها الفعلية، حاجتها ل�صد ال�صيخ وقت من s اأجمل اأن متد هذه الطريقة التي �صارت على وفقها الأمة من لدن النبي

2


لت�صيب"الطالب ال�صبكي" املندرج يف اأكرب حلقة علمية يف الدنيا. ومن هوؤلء الطلبة ال�صبكيني، من مل تنثن ركبته يوما عند �صيخ، ول اأب�صر باأم عينيه عاملا، اإل اأن يكون وراء ال�صا�صات الف�صية، وال�صور التي اقتحمت العامل ال�صبكي، فلو متت تغطية احللقة ال�صبكية مبا ن�صبته 5% من عدد احللقات الطبيعية، لراأيت متغريا جوهريا يف قيمة "احللقة ال�صبكية"، وخل�صاأ ال�صيطان، واأي�س اأن يتبع

مة حينئذ بلقاح ال�صيخ الطبيعي! يف اجلزائر ال�صبكية العلمية املطع

وال�صالم ال�صالة عليه قال وقد الدين، تبليغ يف احليوية م�صاهمة اإنها oثم الإ�صناد، طريق عن يوما فكان يختلف والتبليغ اآية". ولو عني :"بلغوا تطور ليكون ب�صكل منظم، فيجل�س ال�صيخ يف حلقته يف وقت حمدد، ويجتمع له الطالب ثم يحدثهم، ثم تطور ليكون عن طريق تدوين الإ�صناد يف الكتاب، ثم فرز �صحيحه من �صقيمه، ثم ال�صوؤالت، ثم تقعيد الفقه يف قواعده واأ�صباهه ثم الإذاعة، ثم واجلريدة، املجلة جاءت ثم وحوا�صيه، ومتونه ونظائره، الرائي، ثم برامج احلا�صوب اأن�صت ما قبلها، واليوم ال�صبكة ت�صاأل عن ن�صيبها الالئق بها، من اإدارة حلقاتها املت�صعة من اأعيان "العلماء"، بعد اأن اأرهقتها

تكد�س املعلومات، فما عادت تعرف موقعها من اخلارطة الفقهية!

يوما فاأحدهم يقول: يوم عا�صورا، اأحدهم خالفا يف �صيام وباملنا�صبة �صمع قبله، والآخر بعده، وثالث: قبله وبعده، فتحري جدا، فاحتاط لدينه رغبة يف لأنه عا�صورا؛ يوم �صيام وترك بعده، يوما و�صام قبله، يوما ف�صام الأجر

خمتلف فيه!

منا�س فال ومراتب، طبقات وهناك "�صديدة"، العامل اإىل احلاجة اإن o

يف امل�صرعة للمدن ال�صكانية احلاجة ل�صد القدمية، الدور بع�س هجر من النمو.

ت�صتهدف املوقع- هذا فكرة هي كما ال�صبكية- احللقة كانت اإذا فكيف oاملعلومة تناول من �صريفة، اأهداف اإىل وتطمح واأ�صراره، العلم دقائق ي�صلوا واأن قدره، لالأمر يقدروا اأن العلم اأهل على كان اأما وحتريرها؟!

احللقة الطبيعية والكتاب الطبيعي بخيوط ال�صبكة اللكرتونية؟!

ويقول: يخاطبهم �لعتاهية باأبي • كاأين نا �صنــــــــموت مل ل نبادر ما نراه يفـــوت اإذ نحن نعـــلم اأن

رون �صكوت علماوؤنا منا يرون عجائبا وهم على ما يب�ص

�للئق �لقيادي دورهم �لعلم �أهل لي�شتلم �ل�شاعة حانت لقد oبهم، في�شو�شون �لنا�س كما كانو�:

وما علماوؤنا اإل �صـــــــــيوف موا�س لتفل لها غـــروب

يب �صراة مل يقل منهم �صري ليوم كريهة يوم ع�ص

متى ترى؛ فيا الورق، عامل يف تقرط�صوا ال�صبكيون هاهم املغادرة: • وقبل ت�صرق �صم�س "العامل ال�صبكي"؟!

�بن��ة �أحم��د:: مـــــــــــتابع::

Dec 2008 :تاريخ الت�صجيل رقم الع�صوية: 1323

امل�صاركات: 48 الدولة: ال�صعودية املدينة: الريا�س

املوؤهل: ملتحق مبنهجية املاج�صتري التخ�ص�س: فقه

عبد�حلميد بن �شالح �لكر�ين :: امل�صرف العام ::

امل�صاركات: 3.494 رقم الع�صوية: 1

Oct 2007 :تاريخ الت�صجيلاملوؤهل: معد لر�صالة الدكتوراه

املدينة: جدة الدولة: ال�صعودية


مقال بديع؛ وطرح غري مطروق ين�صب يف العمق املت�صارع؛ املغيب يف تبني التاأثري اإل ما �صاء اهلل..ومتى نرى النح�صار الف�صائي، والطوفان ال�صبكي.. نحن باأم�س احلاجة للتوازن بينهما على اأقل تقدير.

ما اأ�صد حاجتنا لل�صيخ ال�صبكي بخا�صة ذوات اخلدور، ومن ناأت ديارهم، وقل علماوؤهم .

طائفة من تعليقات أعضاء ملتقى المذاهب الفقهية


�أبوبكر بن �شامل باجنيد ::م�صرف امللتقى الفقهي املتخ�ص�س::

Jul 2009 :تاريخ الت�صجيلرقم الع�صوية: 2425

امل�صاركات: 875 الدولة: ال�صعودية

املدينة: جدة املوؤهل: ماج�صتري

د.حممود حممود �لنجريي :: م�صرف ملتقيات �صناعة البحث العلمي ::

Mar 2008 :تاريخ الت�صجيل رقم الع�صوية: 328

امل�صاركات: 584 الدولة: م�صر

املدينة: م�صر املوؤهل: دكتوراه

التخ�ص�س: الفقه الإ�صالمي

طالبة علم :: متـابـــع ::

Dec 2007 :تاريخ الت�صجيل رقم الع�صوية: 81

امل�صاركات: 63 الدولة: ال�صعودية

املدينة: مدينة الطائفاملوؤهل: معد لر�صالة املاج�صتري


: باحلكمة نطقت.. وكفى.

ما اأعجبك يا اأبا فرا�س! وما اأعجب ما كتبت! عامل اأديب! �صباق اإىل ك�صف ما وراء �صجف الغيب لكن مل تو�صح لنا موؤهالت ال�صيخ ال�صبكي وهل ي�صرتط له بلوغ درجة الجتهاد؟ وما املزايا العينية التي �صيتمتع بها قيا�صا على

ال�صيخ الف�صائي؟

: اأبدعت املقال... والأروع منه: طرح احللول للتغلب على هذه امل�صكلة،واقرتح كبداية لتمهيد الطريق:

- اأن يبذل طلبة العلم اجلهد يف دعوة �صيوخهم ملحا�صن ال�صبكة.ال�صيخ ومن ثم ليعلق له ال�صبكة بحيث يقراأ اأن يكون لكل �صيخ طالب خمت�س يكون و�صيطا بينه وبني - يفرغه يف ال�صبكة، ول اأعتقد اإعرا�س ال�صيخ بعد ذلك للدخول يف ال�صبكة؛ ملا �صرياه من جدية الهتمام والعناية

بالعلم.ونح�صب كل عامل ـ واهلل ح�صيبه ـ باحثا عن موارد الظماأن لريويها بعلمه.

هذا ما اقرتحه، ولعل قريحتكم جتود بحلول اأفيد ـ كونكم يف وجه امل�صكلة ـ نقطة اأخرى...

ومما يبعد العلماء عن طلبة العلم ال�صبكيني بعدهم ـ كما تف�صلتم ـ عن حما�صن الأدب، وكيف له اأن يربيه من التعلم تالية من اأن يكون الطالب جتاوز هذه املرحلة مبدئيا وهم بالدخول يف مرحلة ـ ومن املفرت�س جديد الذاتي ـ وقد ل يرجع هذا الطالب اإىل �صيخه ، وهذا ما تعانيه اأغلب ال�صبكات العلمية ، فالطالب يدخل ويناق�س

اإن كان له غر�س وم�صلحة، ثم ين�صحب فجاأة لنتهاء حاجته!اعتقد اأننا نحتاج اإىل وقت وجهد لن�صق طريقا منهجيا مبدعا يف ال�صبكة العلمية...

عبد �حلكيم بن �لأمني بن عبد �لرحمن :: متفاعل ::

Jun 2009 :تاريخ الت�صجيلرقم الع�صوية: 2322

امل�صاركات: 375 الدولة: فرن�صا

املدينة: باري�س املاج�صتري مبنهجية ملتحق املوؤهل:

التخ�ص�س: اأ�صول فقه

امل�صاألة م�صاألة وقت وقد كان مند عهد قريب ال�صيوخ يتمنعون من الظهور يف التلفاز حتى جاء اجليل اجلديد من ال�صيوخ فظهروا فيه و كذلك ال�صبكة.


حممد �أمني �لهنيني :: متـابـــع ::

Jan 2009 :تاريخ الت�صجيلرقم الع�صوية: 1538

امل�صاركات: 19 الدولة: الوليات املتحدة الأمريكية

املدينة: نيوجري�صي املاج�صتري مبنهجية ملتحق موؤهل:

التخ�ص�س: الدرا�صات الإ�صالمية

اأح�صنت فال�صبكة ل تعرف حواجز ول حدود وتزداد احلاجة اإحلاحا عندما نعي�س يف دول الغرب ويكون العلم بيننا بندرة الكربيت الأحمر، والذي يطلب العلم يكاد ل يجده اإل يف بطون الكتب - ومن غا�س يف بطونها اأدرك

�صرورة املعلم لتمام العلم - وح�صبنا اهلل ونعم الوكيل.

حممد عبد �هلل �شل :: متخ�ص�س:: Jan 2008 :تاريخ الت�صجيل

رقم الع�صوية: 211 امل�صاركات: 33

الدولة: ال�صنغال املدينة: طوبي

املوؤهل: معد لر�صالة الدكتوراه املالكي الفقه/املذهب التخ�ص�س:

املقارن

ال�صبكة الفقهية وغري اأن غياب امل�صايخ الكبار عن مواقع الواعي... يبدو جزاكم اهلل خريا على هذا الطرح الفقهية، من املواقع العلمية له عدة اأ�صباب، ومنها:

1- �صعف املهارة يف التعامل مع ال�صبكة، بل يف التعامل مع احلا�صوب! واإل فما راأيكم يف �صيخ يقول- وهو على كر�صي املناق�صة لر�صالته يف الدكتوراه: )اأنا ل اأعرف كيف يفتح اجلهاز وكيف يغلق(، وكان هذا جوابا منه عن

كرثة الأخطاء الطباعية يف ر�صالته! ثم �صرح باأنه مل يطبع حرفا من ر�صالته على اجلهاز... ول فخر! .2- غياب روح احلوار الهادئ والنقا�س العلمي ال�صريح، فاأكرث امل�صايخ لديهم من �صيق الأفق ما ل ي�صمح لهم بقبول احلوار اأو النقا�س فيما يرون اأنه من امل�صلمات، بل يعتقدون اأنه: املعلوم من الدين بال�صرورة! فما لهم

ولل�صبكة؟!3- منهج التفكري ال�صلبي لدى بع�س امل�صايخ، حيث اأطلقوا حكما �صلبيا عاما على ال�صبكة! باأنها: ل تليق باأهل

املروءة، اأو ت�صيع الأوقات، اأو جمتمع ال�صفهاء، اأو حمل �صبهة، اأو... اأو... اإىل غري ذلك من احلكم اجلزاف!ال�صبه واإزالة وال�صبكية، املهارات احلا�صوبية اكت�صاب امل�صايخ، وحثهم على توعية اإىل الق�صية حتتاج فاإذن، اأن يفيق بع�صهم من �صباته العميق؛ ومعذرة اإىل امل�صايخ، واإليكم، والأوهام العالقة بعقول كثري منهم؛ ع�صى

فلي�صاحمونا، ولت�صاحمونا اأنتم كذلك، و�صكرا لكم.

�مل�شافر :: متــــــابع ::

Nov 2008 :تاريخ الت�صجيلرقم الع�صوية: 1217

امل�صاركات: 4 الدولة: اأملانيا املدينة: ميونخ

املوؤهل: ماج�صتري التخ�ص�س: هند�صة

بع�س �صيوخ القراءات قـد بداأوا فعال بخطـوات طيبة، فعرب البالتوك ميكن لك اأن تقراأ على �صيخ جماز ي�صحح لـك الـتـالوة ويعلمك الكثري من اأحكام التالوة ومعاين القراآن، لكن العرو�س اأو الدرو�س اأو الـحلقات ل زالت قليلة، وهنا اأوجه ندائي احلار اإىل اأهل اللغة العربية الذين يتقنون لغات عاملية -كالجنليزية مثال - باأن يعملوا على فتح حلق درا�صية لتعليم لغة القراآن لغري الناطقني بها، ون�صاأله �صبحانه اأن يوفقنا ل�صتخدام هذه التقنيات

يف جمال ير�صيه.


ال�صبكة الفقهية لي�صت جمرد موقع لإدخال البيانات وحتديثها، ول جمرد غرفة اإلكرتونية لإلقاء الق�صد منها- واهلل واإثارتها. واإمنا املو�صوعات الدرو�س وت�صجيلها، ول هي فقط منتدى لفتح الفقهية باإدارة ماهرة للحركة املعا�صر، وذلك للفقه الفعلية الق�صد- تغطية احلاجة من وراء

املعا�صرة.وغاية الأمل، اأن ي�صاركنا اأهل العلم يف بناء هذا ال�صرح العلمي، وذلك من خالل امل�صاركة العلمية اجلادة، يف املدار�صة الفقهية مدار�صة عميقة ومنظمة، تغني عما نراه من عبث اإلكرتوين، وتوفر التكاليف الباهظة التي ت�صتلزم اجتماع اأهل العلم يف بقعة ما ليبحثوا م�صاألة ما. فاإن غالب هذه واملناق�صة، للبحث لي�س لأكرثهم وقت الذين امل�صاهري، املدعوين من الجتماعات، يكون جن�س

فواجب ح�صور الدعوات ي�صتغرقهم متاما! وما زلنا- اإىل �صاعتنا هذه- نبحث جهدنا عن "ال�صيخ ال�صبكي" احلا�صر الغائب!! فاأين هو؟ وما

رياه اإذن؟ ع�صاه يقول؟ وما عذره؟ وما هي هجوهذا التجمع الفا�صل من طالب العلم ال�صرعي الذي ن�صعى اإليه، لو كان متوفرا فاإنه ل ميكنه اأن يجتمع بني ع�صية و�صحاها؛ فكيف اإذا عزمنا- باإذن اهلل- �صنع مناذج من هذا الفريق، والتنقيب عن مواده داخل احللقات ال�صناعية يف امللتقى، �صعيا اإىل عمل موؤ�ص�صي منظم، يقوده ثلة من حملة

املوؤهالت ال�صرعية، اآملني من اهلل الإمداد ال�صداد.

اإلطالق التجرييب


م�صروع �صخم مميز، يحوي مكتبة زاخرة ب�صتى كتب الفقه واأ�صوله املوافقة للمطبوع، واملفهر�صة باعتبارات عدة، بحيث تكون مرجعا معتمدا للباحثني واملتخ�ص�صني والكتاب، مولية عناية خا�صة بالر�صائل اجلامعية والأبحاث لتقريب واإبرازه منها كثري نتائج ا�صتالل على احلر�س مع املعا�صرة، خال�صاتها وا�صتخراج م�صامينها، فتكون خدمة اأكرث نفعا للناظر، وتقدمة

اأ�صد وطئا للقارئ.�لتخ�ش�شات بح�شب �لفقهية �خلز�نة هذه ت�شنيف و�شيد�ر

�لدقيقة، وهذه جملة من فقر�ت لئحتها:1- اخت�صا�صها بعلوم الفقه واأ�صوله.

2- الهتمام بالأبحاث املتعلقة ب�صناعة البحث العلمي واآدابه.القت�صاد كعلم بالفقه ال�صلة الوثيقة العلوم من تطور مبا الهتمام -3

الإ�صالمي، وتقنني الفقه ونحو ذلك.4- اأن ميكن من خاللها ت�صفح الكتب امل�صورة املتوفرة.

5- اأن ت�صتمل على الأبحاث املعا�صرة، م�صنفة بح�صب الأبواب الفقهية.

اإن مناطق التلقي والتعليم مل تكن يوما على �صورة واحدة واجبة الثبوت والدوام، وهي اأي�صا لي�صت اأرجوحة للتجارب واخليالت.

للتلقي �صاحلة جمالت تاأ�صي�س على يقوم الفقهية، املدر�صة منهج اإن التعليمي ال�صري خط ت�صحيح اإىل خالله من املدر�صة تهدف والتفقه،

للطالب. اأن تكون من "الإميان"، و"العلم"، ركيزة ل يجوز الن�سء على تربية اإن يف واإعمالها "امل�صتجدات"، ا�صتيعاب اأن كما والحتمال، الرتدد مثارات "الرتاتيب العلمية" ينبغي اأن تكون عمال طبيعيا ولي�س م�صادما "للرتاث". اإن املوازنة بني تلقي "قواعد العلم الثابتة"، و"الوعي بـ"امل�صتجد املعا�صر"،

هو الواجب الذي كان ينبغي اأن يت�صدى له "اأ�صتاذ احللقة". اإن "املدر�صة الفقهية" تعمل يف هذا "احلقل" جاهدة على اإيجاد مناطق �صاحلة لتلقي العلم، مرتبا بح�صب مدار�س الفقهاء والأ�صوليني، و�صتحر�س على "خلق" دورات تاأهيلية يف اآداب التلقي، ومتخ�ص�صة يف "اإدراج امل�صائل

املعا�صرة" يف �صلب "قواعد الفقهاء". كما �صتحر�س على مراعاة الفوارق، فتنظر اإىل "حاجات الطالب املبتدئ"، ول تهمل ت�صوف "املتخ�ص�س" اإىل ما يحتاجه من الدورات الالزمة لإ�صباع

غريزته املعرفية.للمجتهد الالزمة الأدوات بو�صفها الآلة" "علوم اإىل النظر و�صيتم بدرجاته، و�صيكون يف حمل الهتمام "علم املقا�صد"، و"القواعد الفقهية"،

و"تخريج الفروع على الأ�صول"، و"الفروق الفقهية". �صن�صعى اإىل ال�صري بالطالب واملتخ�ص�س من "التاأ�صيل" اإىل "الإبداع"، ومن والتنزيلي، والتخريجي التطبيقي العلم اإىل النظري" "العلم ومن

والإبداع". والحرتاف "املهارة فن التلقي" اإىل "جمرد واإن مما حتر�س عليه املدر�صة م�صلمة طبيعية للتدري�س، تاأ�صي�س �صلوكيات

راقية واآداب رفيعة للطالب واملدر�س يف اآن واحد.درجات بح�صب الأربعة الفقهية املذاهب يف الدرو�س جدولة و�صتتم واملرئي، منها، امل�صموع العر�س: اأ�صكال تعدد على و�صنعمل املتعلمني، واملكتوب، كما �صن�صعى جاهدين اإىل عقد دورات خا�صة بامل�صائل املعا�صرة يف دوائر حمددة، كما �صتكون هناك دورات تاأهيلية يف تنمية امللكة العلمية "توجيهه"، كما "النقد" و�صبل "الإ�صكال" وطرائق حله، ويف للباحثني يف

�صيكون حتت ال�صوء "م�صالك الأئمة اخلا�صة"، و"اإبداعات الباحثني".الفقهي للملتقى العلمية املنتديات مع بالتوازي الدورات هذه �صتكون اأخرى: مرة هناك �صيلتقي حيث والبحثية، والأ�صولية املذهبية باأق�صامه ال�صتذكار، عمليات ولتفعيل الذهنية، للمراجعة و"الطالب"، "الأ�صتاذ"،

ثم طرح الأ�صئلة وال�صتف�صارات والقرتاحات.

اإن اإن�صاء خارطة فقهية متكاملة، ي�صتلزم توفري ببلوجرافيا جلميع ما �صنف ينبه مما مظانه، يف وفهر�صته قواعدي، اأو اأ�صويل اأو فقهي باب كل يف م�صتدعية ة، ما�ص فيه كانت احلاجة ما وعلى الكتفاء، مواقع تلقائيا على

الكتابة والإ�صافة.ت�صجيل من واملتخ�ص�صني الباحثني متكن خا�صية اإ�صافة على و�صنعمل معايري اأق�صى و�صع يف للم�صاهمة حمررة« »اأوراق وتقدمي مالحظاتهم،

ممكنة ملواقع الأبحاث العلمية.ونطمح اأن يكون ظهور نتائج »اخلارطة الفقهية« بح�صب اإفادات الباحثني: الف�صول بح�صب املئوية، والن�صب البيانية، والر�صوم الأ�صكال طريق عن

الدقيقة يف الأبواب الفقهية والأ�صولية.فاخلارطة الفقهية هي امليدان العلمي يف ال�صبكة الفقهية، الذي ي�صتهدف

الإ�صهام يف اإدارة حركة التاأليف املعا�صرة يف اأبواب الفقه وعلومه.

تنمية امللكة الفقهية. رفع درجات احل�س الفقهي بغية الو�صول اإىل "فقيه النف�س".

اإمداد "املتفقهة" باملواد الالزمة للبناء العلمي. تهيئة مناخ منا�صب لل�صناعة الفقهية.

تبادل اخلربات "الإبداعية" اإ�صهاما يف تكامل �صخ�صية الفقيه. تنمية مهارات النقد والتحليل والبناء والرتكيب.

توفري مقرتحات لأطروحات علمية يف الفقه واأ�صوله. توفري املن�صورات اجلامعية يف الفقه واأ�صوله للتحميل.


تدوين الأع�صاء والزوار عناوين الر�صائل العلمية التي �صجلت باجلامعات لهم ولغريهم.

اإتاحة اأدلة الر�صائل العلمية باجلامعات واملعاهد، وفهار�س املخطوطات.العلمية والبحوث اجلامعية الر�صائل عن والرواد الأع�صاء اأ�صئلة تلقي

املنجزة واملخطوطات املحققة، والإجابة عليها. ت�صجيل النتائج العلمية املدونة يف خامتة الر�صائل العلمية الفقهية.

عر�س اإعالنات مناق�صة الر�صائل اجلامعية واملحا�صرات والندوات.

ملفات تفاعلية، ل�صريحة حمددة من املتخ�ص�صني من اأع�صاء املوقع، ت�صتمل مع املتجددة، ومذكراتهم العلمية، م�صريتهم فيها تدون �صفحات على اإمكانية اإرفاق اإنتاجهم من الأبحاث واملقالت، واإتاحة تكوين روابط �صداقة تفاعلية بني �صرائح املتخ�ص�صني، وفق اهتماماتهم وحقول تخ�ص�صاتهم، ذلك. ونحو التاأمني م�صائل يف الباحثني اأو الزكاة، اأبواب يف كالكاتبني وال�صت�صارات املتخ�ص�صة؛ الندوات لتفعيل مكاتبتهم ب�صهولة ي�صمح مما �صاملة بيانات قاعدة واإيجاد الأبحاث؛ حتكيم يف وم�صاركتهم العلمية،

مت�صعة لالإفادة الفردية واملوؤ�ص�صية من خالل هذه النافذة.

هو مركز علمي متخ�ص�س، يقوم باإجراء البحوث والدرا�صات املتخ�ص�صة يف ال�صناعة الفقهية، ويهتم بن�صر البحوث والدرا�صات التي تعالج الق�صايا الفقهية ول�صيما املعا�صرة منها، واإتاحة الإ�صدارات املختلفة ب�صتى الو�صائل التي ت�صهم يف اإبراز التجديد الفقهي درا�صة وتاأ�صيال. كما اأنه يقوم باإ�صدار اأهل مع العلمية اللقاءت واإجراء املتخ�ص�صة، املحكمة العلمية الدوريات الأهداف مع تتوافق التي والدرا�صات الإ�صدارات ويتبنى الخت�صا�س،

العلمية لل�صبكة الفقهية.وامل�صاركة الفقهية املوؤمترات بتنظيم الفقهية الدرا�صات مركز يقوم كما

فيها، والإ�صهام مع القائمني عليها والإعالن عنها.ومما يوليه املركز اهتماما كبريا، اإن�صاء مكتبة مركزية ووحدة متخ�ص�صة لقواعد املعلومات على ال�صبكة الفقهية، ت�صتمل على اأهم ما يحتاجه الفقيه

واملتفقه من املراجع العلمية والوثائق والربامج.�هتماماته �حلالية:

1- انتخاب الن�صرات العلمية وحتكيمها.2- الإ�صراف على جملة ال�صبكة الفقهية.3- القيام بالتخطيط للم�صاريع العلمية.4- اإعداد الأبحاث العلمية املتخ�ص�صة.

الفهرس األمالفقهية الأبواب تفا�صيل على حمتوياته ي�صنف للملتقى، عام فهر�صت يف املتفرقة املوقع مواد كل تلتقي حتى املعا�صرة، وامل�صائل والأ�صولية مظنتها، �صواء كان در�صا اأو كتابا اأو بحثا، اأو ندوة اأو مو�صوعا، مما �صي�صاعد

يف ال�صتفادة املثلى من مو�صوعاته.

الفقهية ال�صبكة فريق ويجريها يعدها لقاءات نافذة من اأخاذة، اإطاللة بني الفينة والأخرى، مع عدد من العلماء وطلبة العلم املتخ�ص�صني. ومنها ندوات متخ�ص�صة يف البحث الفقهي والأ�صويل، تتوىل ال�صبكة اإدارتها، من خالل طرح املو�صوعات الدقيقة، ومداولة النقا�س فيها، من قبل املخت�صني اإقامة جملة يف نطاقات حمددة، عرب �صبكتها اللكرتونية، مما ي�صمح لها وافرة من الندوات املتعددة يف اأزمنة متقاربة. وهي بذلك تتجاوز التكاليف الباهظة لتبعة اإقامة هذه الندوات على الأر�س، وما ي�صتتبع ذلك من الكلفة

الزمنية لها، وحمدودية اإخراجها.ومن جملة ذلك، الندوات املو�صمية التي تتناول م�صائل ال�صيام والعتكاف واحلج، لرتباطها باأزمان ثابتة كل عام؛ معاي�صة للحدث وملبية لأولويات ما

يحتاجه طالب العلم من اأبواب الفقه وم�صائله.رسائل الفقيه

م�صروع فاعل، ي�صتهدف اإي�صال الفوائد وال�صوابط واللطائف الفقهية اإىل الإي�صال دوري منتظم، يف بامل�صرتكني، وذلك املحمولة اخلا�صة الهواتف كلمة ر�صينة حمكمة خمت�صرة؛ رغبة من فريق ال�صبكة الفقهية يف تذليل الفقه، وتقريبه لطلبة العلم، مما يخت�صر امل�صافة على كثري منهم، ويربطهم

مب�صادر هذه الفوائد، وي�صتحثهم ملطالعتها والإفادة منها.التنسيق الوظيفي والدراسي

خا�صية تنفرد بها ال�صبكة الفقهية، ومل تاأت من فراغ، فمن خالل جتربتها املوقع تلقي لوحظ العلمية، والدرا�صات الفقهية املذاهب ملتقى الأوىل يف فال�صريحة الأخرى. عن منهما كل تبحث �صريحتني، من كثيفة لطلبات ينا�صب عمل عن البحث يوؤرقهم العلم، طلبة جياد من باحثون الأوىل، موؤ�ص�صات الأخرى، وال�صريحة ال�صامية. مبكانتهم ويليق العلمية، هويتهم وب�صفات حمددة، نوعيات من بباحثني تظفر اأن ترغب جادة، علمية

خا�صة.خالل من ال�صريحتني، هاتني بني قران عقد لتكون الفكرة، هذه فكانت

اأيقونة "التن�صيق الوظيفي". ومل ل ت�صاحبها اأختها "التن�صيق الدرا�صي"؛ لتكون مطية حلمل من يرغبون

الدرا�صة يف اجلامعات والدرا�صات العليا وطالب املنح؟!بني الو�صيط بدور القيام اخلا�صية، هذه له تتيح اأن ياأمل املوقع اأن كما

الأكادمييني وبني حمكمي بحوث الرتقية واملجالت املحكمة.المصطلح الفقهي

مفهوم امل�صطلح الفقهي. ومتييزه عن امل�صطلح الأ�صويل. ا�صتعرا�س املو�صوعات الفقهية واملعاجم الفقهية املتخ�ص�صة التي ظهرت

يف القدمي واحلديث. امل�صطلحات الفقهية املتداولة يف فقه القانون والعمل والق�صاء.

امل�صطلح القراآين الفقهي وامل�صطلح احلديثي الفقهي. امل�صطلحات الفقهية عند فقهاء املذاهب، وتطور دللتها.

دليل معجم امل�صطلحات الفقهية.

موسوعة طبقات الفقهاء، ي�صتهدف كتب الطبقات من �صتى املذاهب الفقهية؛ باإعادة م�صروع علميل؛ موؤه فريق خالل من مر�صومة دقيقة؛ علمية منهجية وفق حتريرها

قة وال�صبط. للخروج ب�صيغة ياأمل يف اأن تكون نهاية يف الددة من وامل�صروع ي�صتهدف اأن تكون �صيغته النهائية تفاعلية، بخيارات متعدخالل املوقع؛ مع توفريها م�صتقبال على برنامج يف اأقرا�س مدجمة، وعلى

جملدات مطبوعة باإذن اهلل.الحساب الفقهي

وثيقة �صلة له مما الفقه، اأبواب �صتى يف امل�صائل لتناول يهدف م�صروع باحل�صاب؛ والعمل على �صبطها، مبا ي�صهل تعامل النا�س معها، ثم عر�س ذلك كله يف برنامج متعدد اخل�صائ�س والطرائق، وتوفري خدماته الكرتونيا

من خالل ال�صبكة.الفقه التفسيري

�لأهد�ف �لعامة:القراآن يف الأحكام اآيات مع التعامل يف املثلى املنهجية اخلطة ر�صم

الكرمي. التقريب بني املخت�صني يف كال املجالني: التف�صري، والفقه؛لتوظيف القواعد

التف�صريية يف �صبط ال�صتنباط الفقهي من القراآن الكرمي. العناية باملقا�صد الت�صريعية العامة واخلا�صة لالأحكام الفقهية يف القراآن

الكرمي. ا�صتخال�س معايري التف�صري الفقهي للن�س القراآين، مبراعاة خ�صائ�صه

التي تخالف امل�صادر الت�صريعية الأخرى. تنمية امللكات التف�صريية عند طالب العلم وبخا�صة املتفقهة منهم.

�لأهد�ف �خلا�شة:جهود واإبراز واحلديثة، القدمية الفقهي التف�صري مب�صادر التعريف

املعا�صرين فيه. ا�صتك�صاف ن�صاأة التف�صري الفقهي وخ�صائ�صه العلمية.

درا�صة اجتهادات املف�صرين من ال�صحابة والتابعني يف ا�صتنباط الأحكام الفقهية مبختلف مدار�صهم التف�صريية.

بيان املنهج القراآين يف تناول الأحكام الفقهية الكلية واجلزئية، وحتديد كيفية طرقه للمو�صوعات الفقهية من زواياها املختلفة.

واإعادة القراآنية، الن�صو�س تدبر خالل من الفقه علم فروع تغذية ا�صتنباط القواعد ال�صابطة ملا اأ�صكل من م�صائله، بدءا من اإحكام اأ�صوله،

وانتهاء ب�صياغة نظرياته الفقهية. بيان اأثر املذاهب الفقهية يف مناهج املف�صرين.

ت�صليط ال�صوء على بع�س املو�صوعات ال�صائكة املرتبطة بالفقه والتف�صري، ثم و�صع الكرمي. ومن القراآن بعمومات الأحكام اأحاديث كمحاكمة بع�س

ال�صوابط والأ�ص�س العلمية مل�صلك اجلمع الفقهي التف�صريي ال�صحيح. تدقيق النظر يف طرق ال�صتنباط الأ�صويل من اآيات القراآن الكرمي، والذي على ال�صوء ت�صليط خالل من وذلك جبارة، جهودا العلم اأهل فيه بذل الدين وفخر حزم، ابن اأمثال: منهم. مناذج ودرا�صة ذلك، يف جهودهم

الرازي، والطويف وغريهم.

�لطرق و�لو�شائل:املف�صرين تناول واأمناط الفقهي، التف�صري يف امل�صنفني مناهج درا�صة

عموما لالأحكام الفقهية يف القراآن الكرمي.الفقهية باملو�صوعات املتعلق املو�صوعي بالتف�صري اخلا�صة العناية يف الفقهية املو�صوعات روافد اأحد بو�صفه اأهميته، واإبراز والت�صريعية،

القراآن الكرمي.الفقهاء، وحتليل اجتاهاتهم املذهبية يف تفا�صري التدقيق يف مناذج من

ثنايا كتبهم.الكرمي، القراآن اآي على الفقهية والقواعد لالأ�صول املبا�صر التطبيق

ومقاي�صة النتائج مبا ا�صتقر من اأقوال املذاهب الفقهية املختلفة.يف الختالف على القراآنية الأ�صولية امل�صائل يف اخلالف اأثر بيان امل�صائل من فهي واملن�صوخ، النا�صخ م�صاألة يف كاخلالف ال�صتنباط. الأ�صولية التي لها تعلق مبا�صر بالفقه القراآين. ومن ذلك، بيان اأثر العلوم القراآنية املبا�صرة بال�صتنباط الفقهي؛ كعلم املنا�صبات مثال. فاإن له دورا

ظاهرا يف �صبط ال�صتنباط الفقهي من القراآن. الفقه الحديثي

�لأهد�ف �لعامة:1- ت�صليط ال�صوء على العالقة اجلذرية القدمية بني الفقه واحلديث، و�صد

الثغرة املبتدعة بينهما.ل التي باملو�صوعات واحلديث الفقه تخ�ص�صي يف الباحثني تنبيه -2حترر اإل با�صرتاك الفريقني، وبيان اأهمية تلك املو�صوعات يف فك كثري من

الإ�صكالت للم�صاهمة يف اإعادة التقارب املرجو بينهما.ومعرفة الفنني، بني جمع من عند الإبداعي اجلانب تلم�س حماولة -3العلم طلبة يف زرعها وطرق املنزلة، هذه بواأته التي واملوؤهالت املقومات

املعا�صرين.يف وم�صاعدتهم العلم، طلبة عند احلديثية الفقهية امللكات تنمية -4

النهو�س باأعباء الفنني جنبا اإىل جنب.الع�صر تطورات ليواكب املعا�صر؛ احلديثي الفقه منهج تطوير -5

وم�صتجداته.نقد كم�صاألة هامة، حديثية ق�صايا مناق�صة يف الفقهاء جهود اإبراز -6

املتون، وق�صية الرواية باملعنى، وغريها من امل�صائل احلديثية الدقيقة.�لأهد�ف �خلا�شة:

1- ح�صر املو�صوعات وامل�صتجدات يف هذا احلقل من اأبحاث ودرا�صات.2- حماولة اإعداد خطة علمية منهجية؛ لل�صري بغري املخت�صني نحو ثمرة بني اخلالفية املماحكات �صيق عن بعيدا املرجوة، وغايته احلديث، علم

املخت�صني.3- ر�صم مالمح الطريقة املثلى يف تعامل كل من املخت�صني يف علمي الفقه

واحلديث مع الآخر، ل�صمان التكامل املعريف بني الفريقني.4- درا�صة مناذج م�صرقة من اأ�صالفنا الكرام، ممن جمعوا بني فني الفقه واحلديث، وبيان طرق ال�صتفادة املثلى من كتب اأئمة الفن وفحوله، واإدراك

املنهجية املن�صبطة يف التعامل معها.على قائم النبوية، لالأحاديث التحليلي للتف�صري علمي منهج و�صع -5الأ�صول ال�صرعية املعتربة، مع ال�صتفادة من العلوم التطبيقية احلديثة يف

حل الإ�صكالت املرتاكمة عرب ع�صور طويلة.


المجلة الفقهية

Documents

Transcript of المجلة الفقهية