Sohof

ن�����������ادي�������وف ا الأدب��������يل���ث���ق���ا ا�فصح�� ال� ���ة���ح���ل���ي ا���ة وال���ع���رب���ي

description

‫ن�����������ادي‬ ‫اجل�������وف‬ ‫الأدب��������ي‬ ‫ال���ث���ق���ايف‬ ‫ال�صح���ف‬ ‫يف‬ ‫امل���ح���ل���ي���ة‬ ‫وال���ع���رب���ي���ة‬ 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 ‫للزهراني‬ ‫ابداعية‬ ‫ليلة‬ ‫أقام‬ ‫اجلوف‬ ‫أدبي‬ ‫سردية‬ ‫نصوصا‬ ‫فيها‬ ‫قدما‬ ‫والسهيمي‬ ‫اإلبداعية‬ ‫لتجربتهما‬ ‫وشهادتني‬ 21 22 23 24

Transcript of Sohof

Page 1: Sohof

ن�����������ادي

اجل�������وف

الأدب��������ي

ال���ث���ق���ايف

يف ال�صح���ف

امل���ح���ل���ي���ة

وال���ع���رب���ي���ة

Page 2: Sohof

2

Page 3: Sohof

3

Page 4: Sohof

4

Page 5: Sohof

5

Page 6: Sohof

6

Page 7: Sohof

7

Page 8: Sohof

8

Page 9: Sohof

9

Page 10: Sohof

10

Page 11: Sohof

11

Page 12: Sohof

12

Page 13: Sohof

13

Page 14: Sohof

14

Page 15: Sohof

15

Page 16: Sohof

16

Page 17: Sohof

17

Page 18: Sohof

18

Page 19: Sohof

19

Page 20: Sohof

20

أدبي اجلوف أقام ليلة ابداعية للزهراني والسهيمي قدما فيها نصوصا سردية

وشهادتني لتجربتهما اإلبداعيةنادي نظم 1432هـ لعام الثقافي للموسم املنبرية أنشطته ضمن فيها أستضاف إبداعية وشهادات سردية ليلة األدبي اجلوف في وذلك ، الزهراني طاهر واألستاذ السهيمي علوان األستاذ مساء يوم األربعاء 15 صفر املوافق 19 يناير 2011 م ، بعد صالة بحضور سكاكا مبدينة بالنادي احملاضرات قاعة في املغرب السالم عبدالكرمي بن زياد املفكر و الدرعان عبدالرحمن األديب

و جمهور من املهتمني. وقد بدأت الليلة بشهادة إبداعية للضيفني أعداها بناء على دعوة من رئيس النادي األستاذ إبراهيم احلميد حيث بدأ األستاذ طاهر الزهراني شهادته التي كان عنونها »الكتابة بني إطراء الروم وتعرية السرد وفتنة الشعر رواية الكاتب متقلب بني أن فيها أكد الذات« أنها اإلبداعية الشهادة إلى مشيرا التعبير، على بقدرته متفردا حالة من التجلي حتدث للكاتب نتيجة لقلق أو مترد مشيرا إلى أنه

ليس مع الرومانيني في كون الكاتب شخص اصطفاه الله. القراءة من عقدين بعد اإلبداعية شهادته في الزهراني وقال والعكوف على مصادرها املتنوعة، حدث ما يشبه االنفجار الكتابي لديه مشيرا إلى أنه في عام 2004م صدرت له أول رواية، نشرها ألنها التجربة األولى لولوج فن الرواية، معترفا أنه ليس هناك دربة، انه الفنية موضحا الناحية من ما نوعا ركيكة الرواية فخرجت

في عام 2005م صدرت الرواية الثانية، بعد خوض في التجريب. وأوضح الزهراني أنه في عام 2007م صدرت رواية )جاجني( بعد مرور ثالث سنوات من الكتابة ، مشيرا الى مساهمة منع الرقيب لها في ترويجها، ثم كانت الترجمة الى اللغة اإلجنليزية مكافأة عظيمة. وقال الزهراني انه في عام 2010م صدرت رواية » نحو اجلنوب أثناء وفتنة لذة أعطاه العمل هذا ان قائال كتبها مبتعة التي «املاضي العام له مجموعة قصصية إلى صدور مشيرا الكتابة بعنوان » الصندقة » من إصدارات نادي الباحة األدبي كانت عبارة عن نصوص قصصية كتبت بني عامي 2004م و2009م متعمدا نشر تلك النصوص املتفاوتة من أجل توثيق هذه املرحلة أن بعض الكتاب قد يستخف بالنص القصصي وهو لم يدرك بعد خطورة هذا الفن إذ أن القصة فن فاضح البد على من يكتب القصة أن يكون حرفياً وحاذقاً في الكتابة ألن النص القصصي يحتاج إلى إحكام أكثر من النص الروائي الفضفاض جتد روائياً يكتب القصة بحرفية وإتقان مشيرا الى أن عدد كتاب القصة يتجاوز عدد كتاب الرواية مبراحل لكن قلة هي األسماء التي تركت بصمة في الفن القصصي بالعالم العربي مشيرا الى انه يشعر انه لم يكتب الرواية مبعناها الفني اال

بعد صدور خمس كتب. شهادته سرد السهيمي علوان والقاص الروائي بدأ ذلك بعد اإلبداعية حيث جاءت بعنوان »حكاية العمة فاطمة ورؤى أخرى » موردا قصة كتابته لروايته األولى و عالقة عائلته بها، مشيرا إلى أنه لم يعتد على كتابة األساطير إال بزوايا ضيقة جدا، وأنه مهووس

جدا في عامله السردي بنقد الواقع بطريقة واقعية جدا، و موضحا أن هوسه هذا نابع من تعلقه غير العادي بالسفر.

وقال » إن العوالم التي عاشها في أول رحالته خلارج اململكة كان مجتمعه، ومع نفسه، مع صدقا أكثر يكون أن في كبير دور لها عن كثيرا تبتعد بطريقة يكتب فصار احلياة، ومع واقعه، ومع يخرج ال يكتبه ما كل حيث األفكار، حول االلتواء وعن احملاباة، أن الى مشيرا الفلك، هذا في يدور كتبته ما وكل الواقعية، عن السرد لديه وعاء يحّمل فيه كل ما يريد أن يراه في وطنه، معترفا انه لم يرِب نفسه على اخليال الواسع لدرجة احلاجة الى أسطورة ما، قائال انه ال وجود للرمز في كتاباته إال في حاالت نادرة جدا،

ألنه مؤمن بالكتابة الواقعية. رواية أنها الدود عن قيل حينما يعترض لم إنه « السهيمي وأكد لسلخ الذات،، لكنه قد أختلف مع من يقول بأن جلد الذات في رواية

» الدود » كان مجاني، وحتى في رواية » األرض ال حتابي أحدا«.وأوضح السهيمي أنه » حينما أقرأ اآلن بعضا من نتاجي السردي أو النقاد منهم القراء، سواء الكثير من يعتقد ملاذا كثيرا: أتساءل

القراء العاديني بأنني غارق في التشاؤم؟ وقال السهيمي » إن أكثر ما يقلقني حينما أتناول القلم لكتابة نص

ما، السؤال العمالق والكبير الذي يقول: ملاذا أنت تكتب اآلن؟ يعد العالم إبداعي في هذا كتابة نص بأن السهيمي أتصور وقال كانت وإذا بكثير، القراءة من أرقى مرحلة هي الكتابة ألن لعنة، القراءة بحد ذاتها لعنة فماذا ميكن أن نقول عن الكتابة؟ إن الوعي بكل جوانبه في تصوري لعنة كبرى، ألنه يجعلك تنظر للحياة بزوايا مختلفة، فأحيانا أمتنى أنني لم أزدد وعيا، ولم أزدد ثقافة في هذا اإلنسانية، وغير املنطقية، غير وباألشياء بالوحشية، املليء العالم لكن هذه اللعنة لعنة جميلة، تشبه وخز إبرة » البنج » حينما يخزك بها أخصائي التخدير، فتشعر بأملها قليال لتدخل فيما بعد في عوالم

أخرى لم تتخيلها.وقال حينما استعرضت جتربتي اإلبداعية القصيرة جدا في بُعدها بعد وماذا الغرابة: في غاية إلى ذهني سؤال يتبادر اآلن، األفقي ذلك يا علوان؟ لتأتيني تلك اجلنية التي ال يعرفها غيري لتقول لي )يكفي أنك قدمت شيئا بسيطا للتاريخ(، وهذا ما يريح ضميري ».

بعد ذلك بدأ الروائيان والقاصان بسرد بعض النصوص لهما بدأها األستاذ طاهر الزهراني بنص الصندقة ومن أجواءه : » ذهبت في املساء إلى الصندقة التي بنيتها أنا ومنصور في الكورنيش اجلنوبي املهجور، على سقف الصندقة عشرات الغربان الواجمة و اجلائعة،

عندما اقتربت من الباب طار البعض وبقي البعض اآلخر ! فتحت الباب جلست على )الزولية( املهترئة، كان عليها علبة سجائر Lm حمراء و علبة صلصة صغيرة- منفضة- وجرائد قدمية وراديو

صغير وفي الزاوية عود رخيص اشتراه منصور من حراج )التكارنه(.

أخذت الراديو املليء بالغبار مسحته ثم أدرته.... “ ومن مرمي “ بعد ذلك قرأ األستاذ طاهر الزهراني نص بعنوان “ عليها ويغمى مبرارة تبكي كثيراً، تغيرت مرمي أختي “ أجواءه

فقط مالمح، بال أصبح وجهها مبظهرها، تهتم تعد لم أحياناً، يغزو بدأ الذي الشيب يعد يخجلها هاالت سوداء حتت عينيها،لم

مفرقها............... “ بعد ذلك قرأ األستاذ علوان السهيمي قصة بعنوان “ عندما يؤملني لقائنا على بعد مضي سنوات .......: أجوائها ومن “ بطني األول، صرت أراها في مكتبي في سيارتي في علبة سجائري ، في دفاتري ، وأحيانا أراها تتساقط مع حبات املاء في حمامي الساخن الذي يحيل جسدي بعد كل استحمام إلى مستعمرة تركية. هي امرأة تدرك حقا بأن الرجل أزمة عاطفية وأنه إذا ولغ من عاطفته يوما سيكون أكثر متردا على القيم واملثل والعادات واحلواس ، لذا لم تكن

سالف حالة حب عابرة، ليكون عشقي لها وقتيا ... “ أجاب حيث للمداخالت للحضور الفرصة أعطيت ذلك بعد إلى الروائي اليحتاج العمل واملنع اإلثارة أن قضية الزهراني على معرفة لديه إنسان إلى يحتاج العلوم من كثير إلى مطلع إنسان كامل وعي يكون أن بالفن ألجل تراكمية قراءة لديه ويكون بالفن الروائي بالفن الكامل الوعي لديه القارئ يكون أن والبد بالرواية ويجب على القارئ أن يقف عند معاني العمل وليس معاني اجلمل وألن القارئ البسيط تؤذيه بعض العبارات أثناء قراءته وينبغي أن ننظر إلى العمل مجمل وهذا ال يكونه إال قارئ واعي بكل تأكيد وأن يكون مطلع كثيراً على الثقافات وعندما يكتب الكاتب ولديه رقيب في داخله سوف يخرج لنا نص وعمل مشوه فالكاتب يكتب كل ما ميليه علية ضميره وعندما يتقصد الروائي اإلثارة وأن يكتب من اجل

اإلثارة فسوف يخرج عمل ضحل ال فائدة منه وال جماليات فيه.أما بالنسبة ملعرض الرياض الدولي للكتاب هو أعظم فعالية ثقافية ليس الكبرى الثقافية الفعاليات من محرومون نحن باململكة تقام هناك فعالية ثقافية جتمع املثقفني خالل السنة إال معرض الرياض بالرقابة بشكل جيد في حدث تفاعلي جميل للكتاب هناك مرونة هناك لقاء بني األدباء واملثقفني وهو احلدث الوحيد الذي ينتظره

املثقف خالل سنه كاملة هو معرض الرياض للكتاب.يكون أن اإلبداعي النص في ما أجمل إن السهيمي علوان وقال من فهمك يختلف أن هو اإلبداعي النص مافي وأجمل لشخص ولطالبه والبسطاء للمثقفني يكتب أنه موضحا آلخر شخص مكنوناتك ألي كل لتعبر عن أداه جميلة القلم املدرسة حيث في

شخص كان.مشيرا إلى أن منع الكتاب هو ترويج للعمل فالدكتور غازي القصيبي كان يقول أن أردت أن تروج لكتاب فأمنعه وأنا من خالل جتربتي قارئ أخسر ورمبا جمهور فيها ظاملة مسألة الكتاب منع وجدت والقارئ رمبا ال يستطيع شراء أي كتاب من خارج البلد فطريقة منع

الكتب ال تساعد ابدأ في نشر والترويج للكتاب.بعد ذلك شكر الروائيان نادي اجلوف األدبي على هذه االستضافة كما قدمت الدروع التذكارية لهما حيث شارك األديب عبدالرحمن الدرعان ونائب رئيس النادي الدكتور غربي الشمري في تسليمها، ثم جتول الضيوف بصحبة أدباء املنطقة في معرض مطبوعات النادي

اجلديدة والسابقة. الزهراني : روايتي األولى خرجت ركيكة فنيا

Page 21: Sohof

21

Page 22: Sohof

22

Page 23: Sohof

23

Page 24: Sohof

24