8621 2019 11 1440 6 24 زاجيلإاو راصتخلاا ةغل امدختسً م ...ةقرولاو...

$ )8621( دم العد2019 اأبريل11 وافقهـ ا1440 �شعبان من6 مي�س ا- )24( ال�شنة18 جاهات ثقافية ات �شبهُ قالة ي اَ فـنَّ اإن لناُ بالغ لـو قُ هـل نٍ ب�شفةُ رِ ث ُ ي الذيأدبي ال�شغي ال اَ انبية حول اِ أزقة والـدروب ال ٍ ومية ية من موا�شيعياذه ا ه ُ ل ما يدورُ ك ورحابة؟ٍ حية اأري ها بكلفة ويتداول تلُ مياة اِ لدهاليزُ ل يت�شل هـذا الفن الـذي ً �شتخدماُ مٍ طواعية وٍ ن�شيابية اّ ِ بكليومية تلكز اللإيجار والخت�شا ذلك لغة ا ً ارا ـكـرَ �شبعها تُ تها ونرا عباُ ـرددُ التي ن قد ا�شتوقفكُ ـده اآخـرً حياتنا وحيناٍ وفـكـريـةٍ لـغـويـةٍ هـامـةـــام اأمِ الــقــراءة عهاإبدا باً راِ قُ مً رغماُ م لها تنحنيٍ رفيعةعنويالنبوغ اق و ذلك التفو لهاً باركاُ وملفظي.. واليلة بذلك اقا فن اُ تْ فَ �شَ ذا وا ، لكنثار؟ الأدبي ال�شغ ال ميع اُ خاطبُ وتُ تحدث ها ت ك لأن ذل تلك ُ ذيعه، كما يحدثُ وتٍ �شيء كل هنالك ، ولأنً ـامـا ةء الـ�ـشـغـلأحــيــا ام الأدبـيـةلأقــايل مـن اقل لي�س بالدا عــدـيـةلـعـا والــروائــيــة الـرائـعـة الـعـربـيـة واقالة فن ااف اح معتة اجت ال�شهن هذاأخـرى وكـا اٍ اأدبيةٍ ونب فن جان اإ رحلتها وزادياتها بدا لهاً رفيقا الفن الروائي مثل- لهاإجا وامو�شع تقديرها و والرائع وماركيز، زول، اإميل وال�شحفيأمـــــن، وغـــادةــن مـ�ـشـطـفـى ا ف ــــلُ ك و ذلكتو اإيك واأمر قبا، ونـزا انّ ال�شم لي�س ذلك-�شر ل اثالى �شبيل ا عللت اأثر اأدبيقاتلك ا ل ا ظل وح�شب، اإن نهم اإذراحلن م ال نفي�س بعد رحيلت على هوام�سرد خرب�شا ً اأبـداْ تكنت الأدب. �شفحاَ قالة اَ ظ من ذلكى الرغم وعل الأخرى.ِ ون الأدبية ظيت به الفنَ ح من ذلكً قالة �شيئا نح اُ ذاـا لكنها من ل�شواُ بهُ تْ كَ وتُ بهِ ك�شُ ألق.. الذي ت ال به..؟ُ هتف اأخرى بل وتٍ اأدبيةٍ ون فن ذلك..؟ُ ما يعود رى اإُ ت أدبي حي عليه�شي د الذيعتقا يعود ذلك لا هلهن عن ُ ل يفن الأدبي هذا ال بع�شهم اأن ـه ، بل اإنغة والأدبل والِ الفكر ٍ بـراعـة فكرة؟ّ وفكرة، اأي وورقـةٍ قلم لج اإل ل يحتاُ �شر اأحدهم ها يظن التي الفكرة تلكٍ دفةُ �شّ َ بُ رِ قولة ً وفقا ماٍ مقالةِ لكتابةً �شت�شلماُ يقول مألـف ميعاد، ل من اٌ خ الفراغ !َ لِ كمُ تْ ... ولك اأنٍ فكرةَ بُ ربة فقط، وار�شم تلكلكتا ا �شل ا�ش ناُ ـرتـك مـن ه ذاكلمتها الـتـيكلمات ال واأخرى اأوٍ بن كلمةٍ ك، دون اأي �شلة ناُ وهَ لت�شغطّ ُ ر من ترك يده واآخر كٍ �شطرِ �شتعجلُنو بع�شوائية البيا اِ على اأزرارً أي�شا النوتة لديه ا ـدتِ جُ ولوتة، و با نوءتها..! قراُ نِ تقُ لأنه ل يً زا عزفه ن�شاَّ ظل لــبــدع..! اأهـكـذاُ اأيـهـال اـقـا و�شيكتمل اقال..؟ اُ بَ تْ كُ يُ ي�شملً أي�شا ه اّ لأن اأدبي هذا الفن هو حيلكاتب، لكن من الكاتب، وغميع ا الكاتب ا �شمى غُ أطلقنا عليه م هو الذي الإجـابـة عن هو يكتب..؟! �شتتم ا بينماقبلة... ال�شطور ا ذلكٌ ـعـبـدةُ مٌ ـالـة طــريــقـقبـة اإذن هــل كـتـا اون؟ و�شهلة كما يظن طويلٍ ذ زمـن الأدبــي من بي لهذا الفنُ حناي عليه عي مـا تقع ــلُ كُ أ جعلني اأقـــرازج ما بن الك من هنَّ اأنُ منه، فوجدت فتكونً تارةقالةئي وفن الإن�شاو�شوع ا ا �شبهُ يً شلوب �شيئابة بهذا الأ�لكتا نتيجة ادها يحد التيية التعبوا�شيع ا تلك يقومونغة العربية حنلمو ال معلً عادة لَ أ ا وعليك فيها،لأفـكـار ا عنا�شر بح�شرلف�شاءرج ذلك الفكري خاقك ا تخرج بنطا ناُ عندما كُ ان ذلك يحدث�شجون، ك العلم. لً با اُ طها وبن بينُ زج الك من اأخرى هنً وتارةٍ مـو�ـشـوع لـغـارقـة الأدبــيــة اــاطــرة اه، اإذن معاَ دِ ـدَ ُ ْ �شتطيع اأن امي ل تُ ه لدى بع�شهمُ اليوم تعوملة اأ�شبحتقا ا العوم! �شتمرة بل هي م سر الغرابة بع�سٌ ك الأمر غريب ذل اأنُ د كن األ ول الغرابةُ �شاألتني ما وجـهلو ال�شيء..؟ و ذلك؟ ه يحدث نَ أ ذلك ا ُ ابة الذي اأراه وجه الغرلة العريقةقات فن ايا من بداى الرغم عل العربي. الأدب نقالة ومـنذا ومتى بـداأ فن اـا ولكن ه؟َ بذورم ـمـد يـو�ـشـف الــدكــتــور يــذكــرقالة بــذور ا اأن»ـقـالـةفـن ا« كتابه الظهور منذ العربي بــداأت الأدب اأح�شن ثلتلهجرة و للثا القرن اعلميةانية وال الإخور�شائل ال �شورهاً ـس، و�ــشــرب مـثـالـشـو�ـ� عـلـى وجــه الح�شن لـعـادلم اللإمــالة اى ذلـك ر�شا عل تاجِ حظ ذلك النائل اي، ور�شا الب�شرقرون، األ ترى لً مقروءا ـذي ظل الفكري ال الع�شور..؟! لُ لكٌ ه كاتبَّ اأنر�شائلك الكا�شة تل انتـدث عـن ثـم، حيث القرن الرابع الهجري قالية ا وا�شتثنى ـف، ـتـكـلُ اأ�ـشـلـوب الهجت انت انّ اأبو حيلكاتب ذاك القرن الهجري ا من ـهـا ــذي و�ـشـف مـقـالتـه بـاأنـدي ال الـتـوحـيو�شوعية اـقـالت بـا ال�شبه�ـشـديـدة« قالةت بـذور فن ا كان.. اإذن»ديثة احن العرب.ا ن لدينديثة فقد ظهرت ا �شورتها قالة اأما ا�شل دي ميتـب الفرن�شيلـكـا عـلـى يـد اته العزلة دع فقد)م1592-1533( تن مون عنلتعب ا�ـشـتـحـداث هــذا الـفـن ل اإً فنياً أدبيا اً ك قالبا اآنذاْ يجد نف�شه لأنهُ ا يتوق وٍ ه من فكر ذهن ُ ا يجول ً ئما ما وم�شاعر، ولكنٍ نفعالته من ا عنلتعب لف الأدبي هولكت�شاأقوى لهذا ا اليلتعل ال وبف�شل فلوطارخو�س،ابات بكت تـاأثـرهً وا�شعةً تن �شهرةلة اكت�شب مونقا فن ا َ ـرِ كُ كما ذال اإن�س اإات ا علف الذكر.ل�شاب الكتا ا ابّ اأدبــي جـذٍ قالة كفن بـرز فـن ا ومنهاع التيوا�شي عن الــذات وعـن التعب لهنتباه اعي وت�ش�شان الإن ت�شغل قدشح لنا ت�شنيف هنا يت�ياة، ومن ا لك، ذاتيةن تبعا لذ نوعلة اإقا فن امو�شوعية. و علمُ م ث حدُ مـــذي لطـة هــذا الـفـن الـكـن، عـلـى بـ�ـشـا لُ توه ول قافية، ول حبكة تً ك وزنا يتطلب منالن�شبة بطلباته فمتلـقـارئ، ا مـع فيها جعلا ، قليلة الأدبيةون الفنِ ل�شائرلب�شاطةظهري ا ً نها وفقاين يكتبو الكثما عنا�شرها،ت�شم بهلذين تالتوا�شع ال و لناُ ق كماً إن�شائيا اً مو�شوعا ظنوها فقد. ً �شابقابعت هـذا الظنب ات ـا ـتُ مـن الـكٌ �شريحةل�شحافة ا متنع�شهل ا وهذا الدرب ال اأدى �شمى كاتب، وقـدُ يازة م والأدب وجه.ّهمة على اأ لهم ذلك الغر�س وا ـرونـكِ ـ�ـشـعُ اأولــئــك الـذيـن يٌ ــهــم قـلـة اإل اأنإ�ـشـافـة كلمةلـة مـع اـقـا ـهـم يكتبون ا اأنٍ من اأدبأ�شاليبهمت�شم به اا ت إليها فن اد الفكر،ه مـن �ـشـوارـا يطرحون وٍ رفـيـع عليه مندونـا ي�شتن وعميق الــروؤى، ووا�شيع اِ اأبـ�ـشـط تبدى لـك تٍ ثـقـافـة �شبقهملــو وـهـمأقـام بـالونها يتناو الـتـيً يـداهم تـرد كتابتون وجــاءتإليها كـثـ اّ ُ هم يظل قلمَّ ، اإل اأن مـاٍ ـو�ـشـوع ً ارا ــكــرَ وتَ رْ كِ فّ ُ د وً رفيعاً أدبا اُ مِ دَ قُ ويً أ�شيا واً يزا أن لديهمـك ل، ذل الكثِ بال�شيءَ لـقـارئ ا من واأكلطبع اأكهو بانه و ما يقدموً أ�شبوعيا اأو اً ومياائهم ي اأ�شمِ رد كتابة ما..!ٍ مطبوعة َ أ يـبـداْ قـبـل اأنٌ بــاحــثٌ قـــارئُ فـالـكـاتـب فقطً اّ يِ عنَ ته، فاإن كان مرا�شياغة عبا بلكتابة فتلك ا و�شياغتهاراتلعبا بر�شم اوانية الدير�شائللة من الإل ر�شا لي�شت افنية ال�شمنتية.. ذات القوالب اله مـن كاتبه ونطلب الــذي نـرجـوإذن مـا ابة الوافية تكمنلإجا ا اأن لة..؟ اأظـنقا الـكـاتـب�ــس مــن قـــول القــتــبــا هـــذا ا مود: يب ل�شوف د.زكي والفيَ يكونْ ة الأدبية اأنقالتب ا من كاُ نريد« ُ ث يجد ، بحيً ـعـلـمـاُ ل مً ثــاِّ ــدُ ِ لـقـارئـه �شامره لُ يٍ �شديقِ جانبرئ نف�شه اإلقا اقالةتب اريد من كا فه. نِ عنُ يٍ علم مام اأم، ً ل�شاُ مً زمياِ لقارئهَ يكونْ اأن الأدبـيـةْ ظره، ل اأن ووجهة ناربه يحدثه عنه، مـنـَ فــوقِ الــواعــظَ مـنـه مـوقـفَ يـقـف موقفاه، اأوتقورعه و بوً يهاِ وتً فاَ لَ �شُ يل اأذن ّ ُ حن ي�شبَ لوقار اُ ي�شطنعِ وؤدب ا.».. ً ثقياً كمة �شبامعه ا �شا أخيرة: كلمــــة ل يحبون اأولـئـك الـذيـنُ حـرفـةُ لـكـتـابـة االورقة ، وٍ من زيـفِ ا يحويه يج ال�شجإبحاره، ا ٍ متاأنٌ هي اإل زورق ما لديهمٍ ـن قلمدها م ي�شتمٍ حكمة ، ٌ ـهـلَ ـمَ ـتُ م�شي ك التي تلٍ موجةّ اأيً اما ُ عرفَ ي ه.َ �شطورَ بُ كتَ ليرتقيها وي اإلي الصغيردبي شبه الحي اُ لمقالة ي اَ فنِ زقة والدروب في اٍ ومية يٍ بصفةُ رِ رث ثُ ي الذيلمقالةتب ا من كاُ : نريدحمود نجيب م زكيً علماُ م ً ثاِ حدُ مِ لقارئهَ يكونْ دبية أن امة فن إليهاة مع إضافة كللمقال هم يكتبون ا رونك أنِ شعُ أولئك الذين يٌ قلةيجازر واختصا لغة اً ستخدماُ مٍ طواعية وٍ نسيابية ا حياة بكل الِ لدهاليزُ ل يتسللمقــــالــة فــــــن ا بقلم جـاسم سـهام كاتبة قطرية زولت اميل مقال} تنل دي مون مي�شيتب الفرن�شيلكا ا} ر قبالت نزا مقا} لجاري إبريل ا13 إلى غاية يتواصلا ثقافيا فلسطينياستضيف مهرجانرا ت كتا$- الدوحةـ�ـشـاركـون م�شغولتر�ـشـون الـعـا ويـقـدم ا فل�شطن �شنعتلية ـجـات ومـنـتم�شوغات وّ ة وحليديـاء تقليب واأزي من ثيات غذائية مـنـتـوجـافـة اإثـيـة بـال�ـشـا تـرا الــزيــتــونــة مــثــل زيـــتت جــــودة عــالــي ذا اإ بالإ�شافةخلات، وابنة وا والزعنيفل�شطي الطبخ ا من متنوعة مـاأكـولتـافـلامـة والـفالـعـول وـعـمـوـعـريـق مـثـل ا الفل�شطينية . الـذكـر خـ�ـشـب زيـتـونــحــات ن بــن ا ومــنات غــزة،، مـــطـــرزـــم وفـ�ـشـة مــن بـيـترق الزيتونهرات من وو ،يلل خزف ا جال، خ�شب زيتونة من بيتانة ناديلفن لـر�ـشـم علىحـور، الــشــدف مــن بـيـت �ـشـا و�ـيـل، �شناعةـلاكـ�ـشـ�ـشـوارات اـرمـل و الية من بيت�شة فل�شطين ، نابل�سل�شاون اهادوية وغت اليل�شناعاعانية لم، كن لثقافية ا الن�شطة مـند عـد اإ بال�شافة فل�شطن اأجـواءشتح�شر ت� التيتميزة اها نذكرخية عنها ومن تاري معلومات وتقدملوحاتلـعـاب ومعر�س ل والطـفـال ور�ـس الاثية.. الفنية والعرو�س الفنية ال هرجانر�شون اأهمية هذا العا ن اّ وقد ثم وم�شاندةفل�شطينية الجاتنت ا تـقـد وت�شجيعهنيفل�شطي اللتاجر واـر اقية ت�شوي مـنـا�ـشـبـات ـ�ـشـاركـة عـلـى اـه اأن يـدعـم الـ�ـشـوق �ـشـاأنـا مـن جـديـدة منه تواجه مـاــام اأمفل�شطينية الحلية اديات. ل �شرفات علىلت ا قال�شياق هذا ا و قدمنهن اإندوية اليل�شناعات لعانية كنن، الذيهرجا هذا ا من غزة لي�شاركنول مـــرة، وهـي مــن غــزة ل يـقـدم عـار�ـشـن وان خـا�ـشـةوجاتنا منت لنعر�س فـر�ـشـةح لإقامة نطمحنحلية مغلقة ون ال�شوق ا الـدوحـة كـات مـع جـهـات مـوجـودة �ـشـرا نـعـتـمـد فيها الــتــيـوجـاتـنـاـنـت ويـجـلـ للية لت يدويةس م�شغو التطريز ونعر� غايةولـيـة اإــواد الع بـدايـة مـن ا ال�شن هذا يفتح لناأمل اأن نتاحن اآخـر مرحلة ونلت�شويق.آفاقا جديدة لن اهرجا اشور مع الن�شطةعل ا جانبهم تفا ومـن اأجــواءشتح�شر ت� الـتـيتميزة الثقافية اـمـيـزة عــرو�ــس الـدبـكـة ا ومـنـهـا فل�شطن�شيل، كماني الفل�شطي الزجل وعرو�س اللربابة عو�سزف ا�شور ما قدمه عابع ا تالقيليا منغول ماجد قزف ال حديد وعـا اأبولباديةوحت اأجواء اشطينية ا�شت معزوفات فل� الكبتفاعل الفة اإشطينية، بال�شافل� ال من غزةلقادمني افل�شطي الطفل قدمه ال مع ماأغان جميلة. من امد ب�شيو فل�شطينياتت اللفتياوعة من ام وكانتـدنـفـيـة بـا تـعـريـ�ـشـمـات قــد عـر�ـشـت مدينةكل ل يوما م�ش�شنفل�شطينية ال وتفا�شيلها، بتاريخهالتعريف ل حـدة علىأطـفـالت لـاـ�ـشـابـقـاـظـمـن بـعـ�ـس ا كـمـا نختلف فل�شطن خريطة علىلتعرف لا ومدنها. قراهن�شياتـن متلف اب الـــزوار م وقــد اأعـ ـر تنوع من يقدمها هرجان باإعجابهم ا عنـع بــن مــا هوـث يـجـمـعـرو�ـشـات حـي ا إعجابهمين عن ا، معما هو ثقااري و منا�شبةل�شعار ا كانت حيثعرو�شات باشتح�شرواة التي ا�ميلنب الأجواء ا جا اإ�شالة.عراقة وال�شطن ال فيها فلفي في الجهةلثقا فلسطين اصل مهرجانر، يوا غفيريقبال جماهي وسط ا ابريل13 متد إلى غايةي ته وأنشطته الت فعالياترالثقافي كتالحي ا الجنوبية لفلسطينيةف المدن والقرى ال عارضا من مختل42 بمشاركة نحولجاري، وذلك اى ثراء المخزونضوء علط الميزة تسلعة ومت متنووجاتا ليقدموا منت جاؤوني.فلسطيشعب اللة العريقة لخيلتاريني والجذور افلسطيفي اللثقا التراثي وا متنوعةوجات منت تعكس ثراء المخزوننيفلسطيفي اللثقا ا الجمهور :لتعرف فرصة لر على تراث أكث فلسطين بما فيها قطاع غزةفلسطينيةف المدن ال من مختلوجات منت

Transcript of 8621 2019 11 1440 6 24 زاجيلإاو راصتخلاا ةغل امدختسً م ...ةقرولاو...

Page 1: 8621 2019 11 1440 6 24 زاجيلإاو راصتخلاا ةغل امدختسً م ...ةقرولاو ،فٍــيز نم هيوحي ابم جيجِ ش لا ،هراحبإا في نأٍ

$ ال�شنة )24( - اخلمي�س 6 من �شعبان 1440هـ املوافق 11 اأبريل 2019م العدد )8621( 18اتجاهات ثقافية

ي�شبه املقالة فــن اإن قلنا لــو نبالغ هــل

ب�شفة يرثثر الذي ال�شغري الأدبي احلي

حول اجلانبية والــدروب الأزقة يف يومية

موا�شيع من احلياة هذه يف يدور ما كل

ورحابة؟ اأريحية بكل ويتداولها متلفة

احلياة لدهاليز يت�شلل الــذي الفن هــذا

يف م�شتخدما وطواعية ان�شيابية بكل

تلك اليومية والإيجاز الخت�شار لغة ذلك

يف تــكــرارا ون�شبعها عباراتها ــردد ن التي

ا�شتوقفك قد جتــده اآخــر وحينا حياتنا

يف الـــقـــراءة اأمــــام هــامــة لــغــويــة وفــكــريــة

باإبداعها مقرا مرغما لها تنحني رفيعة

املعنوي والنبوغ التفوق ذلك لها ومباركا

واللفظي..

احلي بذلك املقالة فن فت و�ش ملاذا لكن،

الرثثار؟ ال�شغري الأدبي

يف اجلميع وتخاطب تتحدث ها لأن ذلك

تلك يف يحدث كما وتذيعه، �شيء كل

هنالك ولأن ــا، ــام مت الــ�ــشــغــرية الأحــيــاء

الأدبــيــة الأقـــام مــن بالقليل لي�س عــددا

والــروائــيــة الــرائــعــة الــعــربــيــة والــعــاملــيــة

املقالة فن احرتاف يف اجتمعت ال�شهرية

هذا وكــان اأخــرى اأدبية فنون جانب اإىل

رحلتها وزاد بداياتها يف لها رفيقا الفن

الروائي مثل - واإجالها تقديرها ومو�شع

والرائع وماركيز، زول، اإميل وال�شحفي

اأمـــــن، وغــــادة يف كـــــل فـــن مــ�ــشــطــفــى

ذلك اإيكو واأمربتو قباين ونــزار ال�شمان،

ذلك لي�س احل�شر- ل املثال �شبيل على

اأدبي اأثر املقالت لتلك ظل ا اإن وح�شب،

مل اإذ منهم الراحلن رحيل بعد نفي�س

هوام�س على خرب�شات جمرد اأبــدا تكن

الأدب. �شفحات

مب املقالة حتظ مل ذلك من الرغم وعلى

الأدبية الأخرى. حظيت به الفنون

ذلك من �شيئا املقالة متنح مل ملــاذا لكن

من ل�شواها وتكتبه به تك�ش الذي الألق..

اأدبية اأخرى بل وتهتف به..؟ فنون

ترى اإىل ما يعود ذلك..؟

حي أدبي هل يعود ذلك لاعتقاد الذي مي�شي عليه

الأدبي ل يربهن عن الفن اأن هذا بع�شهم

ــه اإن بل والأدب، واللغة الفكر يف بــراعــة

فكرة؟ اأي وفكرة، وورقــة لقلم اإل يحتاج ل

حت�شر اأحدهم ها يظن التي الفكرة تلك

دفة �ش رب ملقولة وفقا ما مقالة لكتابة

م�شت�شلما ليقول ميعاد، األــف من خري

رب فكرة... ولك اأن تكمل الفراغ !

تلك وار�شم فقط، الكتابة يف ا�شرت�شل

هنا مــن ذاكــرتــك مللمتها الــتــي الكلمات

اأو اأي �شلة بن كلمة واأخرى وهناك، دون

لت�شغط متر يده ترك كمن واآخر �شطر

امل�شتعجل بع�شوائية البيانو اأزرار على

اأي�شا لديه النوتة وجــدت ولو نوتة، با

قراءتها..! يتقن ل لأنه ن�شازا عزفه لظل

اأهــكــذا املـــبـــدع..! اأيــهــا املــقــال و�شيكتمل

املقال..؟ يكتب

ي�شمل اأي�شا لأنه الفن هذا اأدبي حي هو

من لكن الكاتب، وغري الكاتب، اجلميع

الكاتب غري م�شمى عليه اأطلقنا الذي هو

عن الإجــابــة �شتتم يكتب..؟! هو بينما

املقبلة... ال�شطور ذلك يف

مــعــبــدة ــق ــري املــقــالــة ط ــل كــتــابــة اإذن ه

يظنون؟ كما و�شهلة

طويل زمــن منذ ــي الأدب الفن لهذا حبي

عيناي عليه تقع مــا كـــل اأقــــراأ جعلني

اأن هنالك من ميزج ما بن منه، فوجدت

فتكون تارة املقالة وفن الإن�شائي املو�شوع

نتيجة الكتابة بهذا الأ�شلوب �شيئا ي�شبه

يحددها التي التعبريية املوا�شيع تلك

يقومون حن العربية اللغة معلمو عادة

األ وعليك فيها، الأفــكــار عنا�شر بح�شر

تخرج بنطاقك الفكري خارج ذلك الف�شاء

كنا عندما يحدث ذلك كان امل�شجون،

للعلم. طابا

وبن بينها ميزج من هنالك اأخرى وتارة

ــرة الأدبـــيـــة الــغــارقــة يف مــو�ــشــوع ــاط اخل

اإذن معامله، ــدد حت اأن ت�شتطيع ل هامي

بع�شهم لدى تعوم اليوم اأ�شبحت املقالة

بل هي م�شتمرة يف العوم!

سر الغرابةبع�س غريب الأمر ذلك اأن جتد األ ولكن

الغرابة وجــه ما �شاألتني ولو ال�شيء..؟

يف ذلك؟

ه يحدث وجه الغرابة الذي اأراه يف ذلك اأن

العريقة املقالة الرغم من بدايات فن على

يف الأدب العربي.

نرث ومــن املقالة فن بــداأ ومتى ملــاذا ولكن

بذوره؟

يــذكــر الـــدكـــتـــور حمــمــد يــو�ــشــف جنم

املقالة بـــذور اأن املــقــالــة« »فــن كتابه يف

منذ الظهور يف بــداأت العربي الأدب يف

اأح�شن يف ومتثلت للهجرة الثاين القرن

والعلمية الإخوانية الر�شائل يف �شورها

ـــه اخلــ�ــشــو�ــس، و�ـــشـــرب مــثــال عــلــى وج

للح�شن الــعــادل الإمــام ر�شالة ذلــك على

النتاج ذلك اجلاحظ ور�شائل الب�شري،

ترى األ لقرون، مقروءا ظل الــذي الفكري

الع�شور..؟! لكل ه كاتب اأن

الر�شائل تلك انتكا�شة عــن حتــدث ثــم

حيث الهجري، الرابع القرن يف املقالية

وا�شتثنى ــف، املــتــكــل الأ�ــشــلــوب انتهجت

حيان اأبو الكاتب الهجري القرن ذاك من

ــهــا الــتــوحــيــدي الـــذي و�ــشــف مــقــالتــه بــاأن

املو�شوعية بــاملــقــالت ال�شبه »�ــشــديــدة

املقالة فن بــذور كانت اإذن احلديثة«..

العرب. لدينا نحن

اأما املقالة يف �شورتها احلديثة فقد ظهرت

دي مي�شل الفرن�شي الــكــاتــب يــد عــلــى

العزلة دعته فقد )1533-1592م( مونتن

عن للتعبري الــفــن ــذا ه ا�ــشــتــحــداث اإىل

اأدبيا فنيا قالبا اآنذاك لأنه مل يجد نف�شه

مائما ملا يجول يف ذهنه من فكر وملا يتوق

للتعبري عنه من انفعالت وم�شاعر، ولكن

هو الأدبي الكت�شاف لهذا الأقوى التعليل

وبف�شل فلوطارخو�س، بكتابات تــاأثــره

وا�شعة اكت�شب مونتن �شهرة املقالة فن

يف ذكــر كما اإجنلرتا اإىل املان�س عربت

الذكر. ال�شالف الكتاب

جــذاب اأدبـــي كفن املقالة فــن بــرز ومنها

التي املوا�شيع وعــن ــذات ال عن للتعبري

انتباهه وت�شرتعي الإن�شان ت�شغل قد

ت�شنيف لنا يت�شح هنا ومن احلياة، يف

ذاتية لذلك، تبعا نوعن اإىل املقالة فن

ومو�شوعية.

ث ال معلم محدلــكــن، عــلــى بــ�ــشــاطــة هـــذا الــفــن الــــذي ل

يتطلب منك وزنا ول قافية، ول حبكة تتوه

بالن�شبة فمتطلباته الــقــارئ، مــع فيها

جعل مما قليلة، الأدبية الفنون ل�شائر

الب�شاطة ملظهري وفقا يكتبونها الكثريين

عنا�شرها، بهما تت�شم اللذين والتوا�شع

قلنا كما اإن�شائيا مو�شوعا ظنوها فقد

�شابقا.

الظن هــذا اتبعت ــاب الــكــت مــن �شريحة

ال�شحافة يف املمتنع ال�شهل الدرب وهذا

اأدى وقــد كاتب، م�شمى حليازة والأدب

اأمت وجه. لهم ذلك الغر�س واملهمة على

يــ�ــشــعــرونــك الــذيــن ــك ــئ اأول ــم قــلــة ــه اأن اإل

كلمة اإ�ــشــافــة مــع املــقــالــة يكتبون ــم ــه اأن

اأدب من اأ�شاليبهم به تت�شم ملا اإليها فن

الفكر، �ــشــوارد مــن يطرحونه ــا ومل رفــيــع

من عليه ي�شتندون وملــا الـــروؤى، وعميق

املوا�شيع اأبــ�ــشــط يف لــك تتبدى ثــقــافــة

�شبقهم ولــو بــاأقــامــهــم يتناولونها الــتــي

تــرديــدا كتابتهم وجــاءت كــثــريون اإليها

يظل قلمهم اأن اإل مــا، ملــو�ــشــوع وتــكــرارا

فكر وميد رفيعا اأدبا ويقدم واأ�شيا مميزا

لديهم لأن ذلــك الكثري، بال�شيء الــقــارئ

من واأكرب اأكرث بالطبع وهو يقدمونه ما

اأ�شبوعيا اأو يوميا اأ�شمائهم كتابة جمرد

يف مطبوعة ما..!

يــبــداأ اأن قــبــل بــاحــث ــــارئ ق فــالــكــاتــب

فقط معنيا كان فاإن عباراته، ب�شياغة

الكتابة فتلك و�شياغتها العبارات بر�شم

الديوانية الر�شائل من ر�شالة اإل لي�شت

ال�شمنتية.. الفنية القوالب ذات

كاتب مــن ونطلبه نــرجــوه ــذي ال مــا اإذن

تكمن الوافية الإجابة اأن اأظــن املقالة..؟

يف هــــذا القـــتـــبـــا�ـــس مـــن قــــول الــكــاتــب

والفيل�شوف د.زكي جنيب حممود:

يكون اأن الأدبية املقالة كاتب من »نريد

يجد بحيث مــعــلــمــا، ل ثــا حمــد لــقــارئــه

القارئ نف�شه اإىل جانب �شديق ي�شامره ل

املقالة كاتب من نريد يعنفه. معلم اأمام

مل�شا، زميا لقارئه يكون اأن الأدبــيــة

اأن ل نظره، ووجهة جتاربه عن يحدثه

يــقــف مــنــه مــوقــف الــواعــظ فـــوق مــنــربه،

اأو موقف لفا وتيها بورعه وتقواه، مييل �ش

املوؤدب ي�شطنع الوقار حن ي�شب يف اأذن

ثقيا..«. �شبا احلكمة �شامعه

كلمــــة أخيرة:ل يحبون الــذيــن اأولــئــك الــكــتــابــة حــرفــة

والورقة زيــف، من يحويه مبا ال�شجيج

اإبحاره، يف متاأن زورق اإل هي ما لديهم

قلم مــن ي�شتمدها حكمة يف مــتــمــهــل،

مي�شي التي تلك موجة اأي متاما يعرف

�شطوره. ليكتب ويرتقي اإليها

فن المقالة يشبه الحي األدبي الصغير

الذي يثرثر بصفة يومية في األزقة والدروب

زكي نجيب محمود : نريد من كاتب المقالة

األدبية أن يكون لقارئه محدثا ال معلما

هم يكتبون المقالة مع إضافة كلمة فن إليها قلة أولئك الذين يشعرونك أن

يتسلل لدهاليز الحياة بكل انسيابية وطواعية مستخدما لغة االختصار واإليجاز

فــــــن المقــــالــة

بقلم

سـهام جـاسمكاتبة قطرية

{ مقالت اميل زول { الكاتب الفرن�شي مي�شيل دي مونتن

{ مقالت نزار قباين

يتواصل إلى غاية 13 إبريل الجاري

كتارا تستضيف مهرجانا ثقافيا فلسطينياالدوحة- $

م�شغولت املــ�ــشــاركــون الــعــار�ــشــون ويــقــدم

فل�شطن يف �شنعت حملية ومــنــتــجــات

وم�شوغات وحلي تقليدية واأزيــاء ثياب من

غذائية مــنــتــوجــات اإىل بــال�ــشــافــة تــراثــيــة

ــون ــت ــزي ال زيــــت ــل ــث م ــة ــي ــال ع جـــــودة ذات

اإىل بالإ�شافة واملخلات، واجلبنة والزعرت

الفل�شطيني املطبخ من متنوعة مــاأكــولت

الــعــريــق مــثــل املــعــمــول والــعــوامــة والــفــافــل

. لفل�شطينية ا

ومـــن بــن املــحــات نــذكــر خــ�ــشــب زيــتــون

ــة مـــن بــيــت حلــــم، مـــطـــرزات غـــزة، وفــ�ــش

الزيتون ورق من جموهرات اخلليل، خزف

زيتون خ�شب جال، بيت من نادية للفنانة

ــاحــور، الــر�ــشــم على ــن بــيــت �ــش ــدف م ــش و�

�شناعة اخلــلــيــل، واكــ�ــشــ�ــشــوارات الــرمــل

بيت من فل�شطينية مل�شة نابل�س، ال�شاون

وغريها اليدوية لل�شناعات كنعانية حلم،

الثقافية الن�شطة مــن عــدد اإىل بال�شافة

فل�شطن اأجــواء ت�شتح�شر التي املتميزة

نذكر ومنها عنها تاريخية معلومات وتقدم

للوحات ومعر�س واللــعــاب الطــفــال ور�ــس

الرتاثية.. الفنية والعرو�س الفنية

يف املهرجان هذا اأهمية العار�شون ثمن وقد

وم�شاندة الفل�شطينية املنتجات تــقــدمي

وت�شجيعه الفل�شطيني والتاجر احلــريف

ت�شويقية مــنــا�ــشــبــات يف املــ�ــشــاركــة عــلــى

اأن يــدعــم الــ�ــشــوق جــديــدة مبــا مــن �ــشــاأنــه

من تواجهه مــا اأمـــام الفل�شطينية املحلية

حتديات.

حمل على امل�شرفات قالت ال�شياق هذا ويف

قدمن اإنهن اليدوية لل�شناعات كنعانية

الذي املهرجان، هذا يف لي�شاركن غزة من

ـــرة، وهــي ــن غـــزة لول م يــقــدم عــار�ــشــن م

وان خــا�ــشــة منتوجاتنا لنعر�س فــر�ــشــة

لإقامة نطمح ونحن مغلقة املحلية ال�شوق

�ــشــراكــات مــع جــهــات مــوجــودة يف الــدوحــة

فيها نــعــتــمــد ــي ــت ال ملــنــتــوجــاتــنــا ــرتويــج ــل ل

حملية يدوية م�شغولت ونعر�س التطريز

غاية اإىل الولــيــة املـــواد مــن بــدايــة ال�شنع

هذا لنا يفتح اأن نتاأمل ونحن مرحلة اآخــر

للت�شويق. جديدة اآفاقا املهرجان

الن�شطة مع احل�شور تفاعل جانبهم ومــن

اأجـــواء ت�شتح�شر الــتــي املتميزة الثقافية

املــمــيــزة الــدبــكــة عـــرو�ـــس ومــنــهــا فل�شطن

كما ال�شيل، الفل�شطيني الزجل وعرو�س

عو�س الربابة عازف قدمه ما احل�شور تابع

من قلقيليا ماجد الريغول وعــازف حديد اأبو

معزوفات فل�شطينية ا�شتوحت اأجواء البادية

الكبري التفاعل اإىل بال�شافة الفل�شطينية،

مع ما قدمه الطفل الفل�شطيني القادم من غزة

حممد ب�شيوين من اأغان جميلة.

الفل�شطينيات الفتيات وكانت جمموعة من

قـــد عــر�ــشــت جمــ�ــشــمــات تــعــريــفــيــة بــاملــدن

مدينة لكل يوما م�ش�شن الفل�شطينية

وتفا�شيلها، بتاريخها للتعريف حــدة على

كــمــا نــظــمــن بــعــ�ــس املــ�ــشــابــقــات لــاأطــفــال

مبختلف فل�شطن خريطة على للتعرف

قراها ومدنها.

اجلن�شيات متلف مــن الــــزوار ـــرب اأع ــد وق

تنوع من يقدمه ملا باملهرجان اإعجابهم عن

ــات حــيــث يــجــمــع بـــن مـــا هو يف املــعــرو�ــش

اإعجابهم جتاري وما هو ثقايف، معربين عن

منا�شبة ال�شعار كانت حيث باملعرو�شات

اإىل جانب الأجواء اجلميلة التي ا�شتح�شروا

فيها فل�شطن العراقة وال�شالة.

وسط اقبال جماهيري غفير، يواصل مهرجان فلسطين الثقافي في الجهة الجنوبية للحي الثقافي كتارا فعالياته وأنشطته التي تمتد إلى غاية 13 ابريل

الجاري، وذلك بمشاركة نحو 42 عارضا من مختلف المدن والقرى الفلسطينية جاؤوا ليقدموا منتوجات متنوعة ومتميزة تسلط الضوء على ثراء المخزون

التراثي والثقافي الفلسطيني والجذور التاريخية العريقة للشعب الفلسطيني.

منتوجات متنوعة تعكس ثراء المخزون

الثقافي الفلسطيني

الجمهور : فرصة للتعرف أكثر على تراث

فلسطين

منتوجات من مختلف المدن الفلسطينية بما فيها قطاع غزة