متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

26
لاة ص ل وا لام س ل وا ى عل ا دن ي س مد ح م ى عل و له ا ه ب ح ص و م. سل و ال ق ا دن ي س ا ي م ما+ وا ا ي, ت دو وق ى ل+ ا له ل ا خ ي5 ش ل اام م+ لا ا ل ملكا ا ق ق ح م ل ا ى حي م له م ل اA ن ي والد و بG ا د ي ع له ل ا مد ح مA ن ي ا دن ي سام م+ لا ا دوة ق ل ا ى علA ن ي مد ح مA ن ي ى ب ر لع ا ى م ت حا ل ا سّ د ق له ل ا رة. س مد ح ل ا له ل ربA ن مي ل عا ل ا ه ب ق عا ل واA ن\ ي ق ت م ل ل ى صل و له ل ا ى عل ا دن ي س مد ح م له وا.A ن عي م جG ا1 . د وج ل ا ل ص حا ل اA ن ع د واج ت ل ا لا لَ ّ و ع ي ه. ب عل2 . ود ج و ل وا ي الدA ون ك نA ن ع ل5 ي م ا هد د وج ل ا لا لَ ّ و ع ي ه. ب عل3 . ر ط ا ح ل ا ى ب ا5 ي ل ا ما ف اد ر لا لَ ّ و ع ي ه. ب عل4 . ى ل ح, ت ل ا ى ف ورة ص اب د روحر ب مد لا لَ ّ و ع ي ه. ب عل5 . وارد ل ا ر ط ت من ل ا لا لَ ّ و ع ي ه. ب عل6 . لاع طلا ا ى علG ساوي م م ل عا ل ا لا لَ ّ و ع ي ه. ب عل7 . حال ل ا ي الدA خ ي ن ي دك ي ع ك وق ق5 ش ى عل رك ي غ د ي ع سك ف ي لا لَ ّ و ع ي ه. ب عل

description

تصوف

Transcript of متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

Page 1: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

وصحبه آله وعلى محمد سيدنا على والسالم والصالةوسلم.

الكامل اإلمام الشيخ الله إلى وقدوتنا وإمامنا سيدنا قال سيدنا بن محمد الله عبد أبو والدين الملة محيي المحقق

قد0س الحاتمي العربي بن محمد بن علي القدوة اإلمامسره. الله

على الله وصلى للمتقين والعاقبة العالمين رب لله الحمدأجمعين. وآله محمد سيدنا

عليه. يعو7ل ال التواجد عن الحاصل الوجد.1عليه. يعو7ل ال الوجد هذا مثل عن يكون الذي والوجود.2

عليه. يعو7ل ال زاد فما الثاني الخاطر.3

عليه. يعو7ل ال مدبر روح ذات صورة في التجلي.4

عليه. يعو7ل ال المنتطر الوارد.5

عليه. يعو7ل ال العالم مساوئ على االطالع.6

عليه. يعو7ل ال نفسك عند غيرك على شفوفك عندك ينتج الذي الحال.7

الرجال. من األكابر عليه يعوOل ال المقيدة الصورة في المعنوي التجلي.8

عليه. يعو7ل ال كذب إفادة غير من بالروحانيات المكاشف صحبة.9

عليه. يعو7ل ال الذكر من عليه أنت بما تعالى لله ذاكرة األشياء كشف.10

عليه. يعو7ل ال المزاج تغير من يرد الذي الوارد.11

تخالف بحقيقة والكناية اللقاء أو واإللقاء الكشف طريق من علم كل.12 الكناية أو اللقاء أو اإللقاء ذلك ويكون عليه، يعو7ل ال متواترة شريعة في الخطأ ووقع صحيح، فإنه الصوري الكشف إال صحيح، غير معلوال هذا فيها له ظهر التي الصورة تلك له أريدت مما المكاشف تأويلزعمه. على العلم

يعو7ل فال وإال صحيح فهو بالرد فيها للشريعة حكم ال حقيقة علم كل.13عليه.

Page 2: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

ابتالء خطاب أنه السامع يعلم أن المخالفات في الحق من السماع.14عليه. يعو7ل ال فإنه

عليه. يعو7ل ال التسليم مع الحق بعين الخلق نظر.15

يعو7ل ال المخالفات استصحاب مع الفوائد من والمزيد العوائد خرق.16عليه.

ال السماع هذا عدم عند وعدمها المستعذبة األلحان سماع عند الحركة.17عليه. يعو7ل

العارف. عليها يعوOل ال األشياء في الحق من السماع.18

الرجال. أكابر عليه يعوOل ال فأكثر نفسين واحد حال على اإلقامة.19

عليه. يعو7ل ال علما يفيد ال فن كل.20

عليه. يعو7ل ال الجلوة في واالستيحاش الخلوة في بالله األنس.21

يعو7ل ال الحق جمال برؤية الدعوى مع المقيد بالجمال النفس شغل.22عليه.

عليه. يعو7ل ال األشياء بعض في الحق تعظيم.23

يعو7ل ال الله جناب في النقص بعين الله سوى ما وكل الخلق رؤية.24عليه.

المالئكة فضل أو المالئكة على اإلنسان فضل إلى يؤدي الذي الكشف.25عليه. يعو7ل ال الجهتين من مطلقا اإلنسان على

الحسن كفضل وفالن فالن بتعيين الخواص جناب في العوام احتقار.26ال( أبو) هانئ بن الحسن على البصري عليه. يعو7ل نواس

عليه يعوOل فال التمثل حضرة في إال يكون ال معا والكالم المشاهدة.27الرجال. أكابر

عليه. يعو7ل ال الواحدة الصورة في المتكرر التجلي.28

ال اإللهي المظهر فإن عليه، يعو7ل ال نفسه في تقيد إذا اإللهي المظهر.29جدا. عسر بينهما الفرق وإدراك نفسه في ال الناظر نظر في إال يتقيد

عليه. يعو7ل ال الحاجة وقت غير في التوكل وهو الله على االعتماد.30

حال ألنه عليه، يعو7ل ال البشرية مع العلم لقوة الحاجة عند السكون.31الزوال. سريع عارض

حال ألنه عليه، يعو7ل ال فيها الزهد مع األشياء في الحق رؤية دعوى.32المقام. هذا صاحب شأن من ليس الزهد فإن الزوال سريع عارض

وبين فيه التصرف للمكلف يجوز ما بين التمييز تسقط التي المعرفة.33عليها. يعو7ل ال يجوز ال ما

Page 3: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

الخلق ألن عليه، يعو7ل فال يصلح ال الخلق وجود على دليال الحق اتخاذ.34مرمى. الله وراء فليس غاية يكون ال

ليست فإنها عليها، يعو7ل ال اإللهية األسماء من معراة بالله المعرفة.35بمعرفة.

عليه. يعو7ل ال علما ينتج ال الذي الحال من المزيد.36

عليه. يعو7ل ال األكابر عند الحال.37

ما: الله قال) عليه يعو7ل ال القلب في الحق وجود.38 ينفد(. عندكم تعالى

عليه، يعو7ل ال والحال حال ألنه عليه يعو7ل ال االضطرار عند الحق وجود.39 عن وتعريه عليه، يعو7ل الذي فذلك االضطرار حال غير في وجد فإذا

مرضي. فيه الحق ووجود مرضي غير حال االضطرار

عند الوقوف شأنهم من بل عليه، يعو7ل ال األكابر عند األسباب رفع.40األسباب.

أجل من العلم عضده وإن عليه، يعو7ل ال للمريد األسباب مع الوقوف.41إليها. الركون

عليه. يعو7ل ال الجوع.42

الصحة فإن صحيحا كان وإن عليه، يعو7ل ال المزاج انحرف عند الوارد.43نادر. عارضي أمر فيه

ونسبة عقال يستحيل إذ عليه، يعو7ل ال األكوان من اإللهي الفراغ شهود.44 لبطلت ظهر لو الذي السر فإنه اإللهية رفع عقال واستحالته إلهية،

سنفرغ: فقوله إلهية نسبة استحالته وأما األلوهية، أيها لكم تعالىهكذا. إال يكون ال منه مستأنف شغل ابتداء عين فهو الثقالن،

يؤدي فإنه عليه، يعو7ل ال الخلق صفات عن مطلقا الحق تنويه وجود.45كما: عليه قال ورفعه، أثبته ما نفي إلى الغائب أهل يتبشبش السالم

صحبة. الصفة بكاف فأتى بغائبهم،

عليه. يعو7ل ال احترامهم عدم مع الله أهل.46

عليه. يعو7ل ال به عمل غير من العمل غاية علم.47

عليه. يعو7ل ال فيه إخالص غير من عمل.48

عليه. يعو7ل ال الله معرفة من الفكر أنتجه ما.49

عليها، يعو7ل ال ذلك قبل بالنفس القائمة ألمثلتها المطابقة التجليات.50الخلوات. ألصحاب الخلوة في يظهر ما وكذلك

كان وإن عليه، يعو7ل ال الجنس غير مع اإلشتراك فيه لك يقع ما كل.51 يثمر الذي اإللهي اإلختصاص على يدل ال ولكن األمر نفس في حقا

المطلقة. السعادة

Page 4: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

يكون الذي هو عليه يعو7ل الذي الصبر فإن عليه، يعو7ل ال الثاني الصبر.52تعالى. الله مع الحضور دليل فإنه األولى الصدمة عند

عليها. يعو7ل ال اإللهي العلم في القناعة.53

أمانة. أداء فإنه األكابر عليه يعوOل ال اإليثار.54

آمنا وقل ترده وال تقبله وال سلمه النارية األرواح إليك تلقيه ما جميع.55عليه. تعو7ل وال الله من كان وما بالله

عليه. تعو7ل ال أصله تجهل وأنت عليك يرد ما جميع.56

عليه. تعو7ل ال الحق عن بالحق القبض.57

شأن من ليس وباألدب عليه األدب بسوء الحق على بالحق البسط.58عليه. يعو7ل ال معرفتهم قلت الذين األصاغر حال لكنه األكابر

عليه. يعو7ل ال الظن.59

عليها. يعو7ل ال الذنوب بعض من التوبة.60

عليه. يعو7ل ال األمور بعض في التوكل.61

عليه. يعو7ل ال الله مكر من األمن يعطيك علم أو كشف أو حال كل.62

معتادة غير حركة أو ضياء أو كوكب أو نور من للعبد تظهر بارقة كل.63 ال أن غير من كان العلوم أي من ظهورها نفس في علما تفيده وال

ظهرت التي األولى البارقة مثل بل الحق من ليس فإنه عليه، يعو7ل في لهم تعرض الذي الحجر في وسلم عليه الله صلى الله لرسول في وكذلك اليمن، فتح األخرى البارقة وفي الشام فتح فذكر الخندقواآلخرين. األولين علم فعلم كتفيه بين الضربة في األنامل برد وجوده

ذلك يقتضيه ما للمكلف تحضر وال وترك أعمال من مشروع عمل كل.64 والحق فيه لله الذي الحق وهو يطلبها التي الثالثة الحقوق من األمر على حصل ما فإنه عليه، يعو7ل فال نفسه في وحقه فيه للمكلف الذي

المشروع. الوجه

كان وإن عليه، يعو7ل فال تابعا فيه الشخص يكون ال وترك عمل كل.65كل: هذا في الشبلي قال التبعية، عمل من أشق يكون ال عمل المقامالنفس. هوى فهو أثر عن

عليها. يعو7ل فال إرادته على محبوبه إرادة صاحبها يؤثر ال محبة كل.66

ال طبعا نفسه يكرهه فيما محبوبه بموافقة صاحبها يلتذ ال محبة كل.67عليه. يعو7ل

عليه. يعو7ل ال المحب قلب في المحبوب إحسان ينتج ال حب كل.68

عليه. يعو7ل ال تنقطع التي األسباب من فيكون سببه يعرف حب كل.69

عليه. يعو7ل ال حسية حركة يعطي إلهي حال كل.70

Page 5: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

عليه. يعو7ل ال الترقي يطلبك وارد كل.71

عليه. يعو7ل ال مناسب إلهي تلق كل.72

عليه. يعو7ل ال طلب معه يكون حب كل.73

عليه. يعو7ل ال الحب حب المسمى وهو بنفسه يتعلق ال حب كل.74

عليه. يعو7ل ال التجلي بتغير يتغير وال عنك يفنيك ال حب كل.75

عليه. يعو7ل ال طبيعية فضلة صاحبه في تبقي حب كل.76

عليه. يعو7ل ال زمانين يدوم حال كل.77

فال الحال صاحب ذلك ويشهد بالتوالي دام إذا دوامه يكون ال حال كل.78عليه. يعو7ل

عليه. يعو7ل ال تلوين في يكون ال تمكين كل.79

عليه. يعو7ل فال بالله علم زيادة صاحبه يعطي ال تلوين كل.80

ال الحاضر قلب في هيبة معه يكون وال الله من حبا ينتج ال حضور كل.81عليه. يعو7ل

عليه. يعو7ل ال شيء كل في لك يتعين ال حضور كل.82

نومة فهي مذموما أو محمودا ذلك كان بشيء صاحبها يرجع ال غيبة كل.83عليه. يعو7ل فال غيبة ال

عليه، يعو7ل ال وجوده عند يوجدالشرط ال بشرط مشروط مقام كل.84وجهل. تلبيس فإنه

عليه. يعو7ل ال يصحبك فال االستصحاب شأنه مقام كل.85

الله يقبلها وال عليها يعو7ل فال توبة ال ترك فهي عامة تكون ال توبة كل.86توبة.

عليه. يعو7ل ال أمر دون أمر على مقصور ورع كل.87

ذلك أعني عليه، يعو7ل ال الجلوة تزيله أنسا تعطي بالله خلوة كل.88األنس.

وما كالم، ال قول فهو المسمع مراد السامع قلب في يؤثر ال كالم كل.89صحيح. والقول سمعه على يعو7ل فال قوال إال السامع سمع

عليها. يعو7ل ال تؤثر ال إرادة كل.90

يعو7ل ال وجودها حال في تنغيص يشاركها وال لذة معه يكون جذب كل.91عليه.

عليه. يعو7ل ال شرب عن يكون ال سكر كل.92

Page 6: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

عليه. يعو7ل ال تجل عن يكون ال ذوق كل.93

عليه. يعو7ل ال رمي كل.94

عليه. يعو7ل ال فناء بعده يكون بقاء كل.95

عليه. يعو7ل ال بقاء يعطي ال فناء كل.96

جهل. وهو عليه، يعو7ل ال وجوده حال في فرق معه يعقل ال جمع كل.97

وال التمييز تجد بل تعلم ال بما عنك يميزه وال عنه يميزك ال فرق كل.98عليه. يعو7ل ال بماذا تدري

يصحو. ال الحق سكران فإن عليه، يعو7ل ال سكر عن يكون صحو كل.99

عليه. يعو7ل ال غيم بعد يكون صحو كل.100

عليه. يعو7ل ال عليك وال لك ال أو عليك يكون وقت كل.101

عليه. يعو7ل ال تشاهدها صورة منه تنشأ ال نفس كل.102

عليه. يعو7ل ال إل من يخرج ال نفس كل.103

عليه. يعو7ل ال وجد عين في فقد عن يكون تنهد كل.104

عليه. يعو7ل ال والمستأنف الماضي يشهدك حال كل.105

عليه. يعو7ل ال رفعه في الدعاء من يمنعك بالء على صبر كل.106

يعو7ل ال خالفه ترجيح نفسك في تجد مشروع بحكم إيمان كل.107عليه.

عليه. يعو7ل ال اإليمان يصحبه ال إسالم كل.108

عليه. تعو7ل ال بربك كنت ولو محسنا فيه نفسك ترى إحسان كل.109

يعو7ل ال نفسك على تحكم ما مثل غيرك على تحكم ال توكل كل.110عليه.

عليه. يعو7ل ال ما وقت في ولو خوف فيه منك يدخل تسليم كل.111

عليه. يعو7ل ال العلة خوف فيه يدخل تفويض كل.112

كل وكذلك عليها، يعو7ل ال شيخ يد على تكون ال مجاهدة كل.113البدني. األذى تحمل والمجاهدة النفسي األذى تحمل والرياضة رياضة،

عليه. يعو7ل ال بالمقضي الرضا معه ينجر بقضاء رضا كل.114

عليه. يعو7ل ال خلق مكرمة عمه يخرج أدب كل.115

كرامة فهي استقامة تنتج أو استقامة عن يكون عادة خرق كل.116عليه. يعو7ل فال وإال

Page 7: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

الذي فذلك استقامة أنتجت فإن ميزانها ترجح عادة خرق كل.117عليه. يعو7ل

عليه. يعو7ل ال المزيد معه يوجد ال شكر كل.118

عليه. يعو7ل ال حركة معه يكون يقين كل.119

عليه. يعو7ل ال موافقة تأدب معه يكون ال توفيق كل.120

عليها. يعو7ل ال تمييز معها يكون ال مراعاة كل.121

عليها. يعو7ل ال السر معها يحفظ ال مراقبة كل.122

عليها. يعو7ل ال سيدها يتعين ال عبودية كل.123

عليها. يعو7ل ال اإللهي االسترقاق عن تغنيك حرية كل.124

لله المعدوم وتكوين العدم متعلقها فإن عليها، يعو7ل ال إرادة كل.125سواء. ووجودها فعدمها لك ال

عليه. يعو7ل ال اإللهي األدب بصحبة تحقق عن يكون ال خلق كل.126

عليها. يعو7ل ال بها القلب يسكن طمأنينة كل.127

القسي كتعويج عليه، يعو7ل ال اإلعوجاج في ترى ال استقامة كل.128استقامتها. وهي معوجة كلها األجسام وجميع

عليه. يعو7ل ال النهاية صاحب إليها يجري ال بداية كل.129

عليه. يعو7ل ال البداية حال يصحبها ال نهاية كل.130

عليه. يعو7ل ال تفكر كل.131

ممن. ثم ما فإنه عليه، يعو7ل ال إخالص كل.132

عليه. يعو7ل ال صفة يكون ال حمد كل.133

عليه. يعو7ل ال ابتالء يكون ال بالء كل.134

عليها. يعو7ل ال مقة عن تكون ال ثقة كل.135

عليها. يعو7ل ال نبوة تكون ال والية كل.136

عليها. يعو7ل ال تتنوع ال معرفة كل.137

عليه. يعو7ل ال عنه يسأل صدق كل.138

عليه. يعو7ل ال باللقاء يسكن شوق كل.139

عليه. يعو7ل ال الحس وغير الحس في يشهد ال أنس كل.140

عليه. يعو7ل ال التروك يعم ال حياء كل.141

Page 8: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

ال غيرك على كحكمك عليك فيها حكمك ويكون تعم ال غيرة كل.142عليها. يعو7ل

معرفة وعدم جهل فإنها عليه، يعو7ل ال الله على غيرة كل.143 سوء وفيها الله إلى الدعاء نقيض وهي الرجال أوصاف من وليست

يشعر. ال حيث من الله مع أدب

عليها. يعو7ل ال البعد عين في تشهد ال مواصلة كل.144

عليها. يعو7ل ال شاهدها يشهد ال مشاهدة كل.145

عليه. يعو7ل ال انبساط كل.146

عليها. يعو7ل ال فيها العبد يكون ال محادثة كل.147

عليها. يعو7ل ال الحق نزول فيها يشهد ال مسامرة كل.148

عليه. يعو7ل ال شفع عن يكون ال تفريد كل.149

عليه. يعو7ل ال تجريد كل.150

بسط. كل وكذلك عليه، يعو7ل ال السبب مجهول قبض كل.151

عليه. يعو7ل فال سرك توحيد كل.152

عليه. يعو7ل فال فرق جمع كل.153

عليه. يعو7ل ال ويثبته يثبتك ال فرق كل.154

عليه. يعو7ل ال اإليمان نور عن تكون فراسة كل.155

عليه. يعو7ل ال هو حيث يشهد ال غيب كل.156

عليه. يعو7ل ال عين قلب على يدلك نظر كل.157

عليه. يعو7ل ال بروح يذهب ال روح كل.158

عليه. يعو7ل ال الوهب صفة من حكما يعط لم إذا القرار.159

األكابر. عليها يعو7ل ال منه بالله تكن لم إذا التقوى.160

عليه. يعو7ل ال األحوال يعم ال الذي الورع.161

عليه. يعو7ل ال السؤال بعد العطاء.162

من وال يليق، ال فإنه الحق جانب من ال عليه، يعو7ل ال اإليثار.163أمانة. مود فإنه الخلق جانب

عليه. يعو7ل ال ظفر يكن لم إذا السفر.164

عليه. يعو7ل ال أزلية حياة عن يكن لم إذا السهر.165

عليه. يعو7ل ال بشرى يعط لم إذا النوم.166

Page 9: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

وادة. جملة عليه، يعو7ل ال الجوع.167

عليها. يعو7ل ال الحب شهوة غير شهوة كل.168

عليها. يعو7ل ال فيها الحق مشاهدة عن تكون ال مساعدة كل.169

الطبع. يعتاده لئال عليه، يعو7ل ال الخير في الحسد.170

عليه. يعو7ل ال الراحة في الغيظ.171

عليها. يعو7ل ال الله في الغيبة.172

كان ولو بالمقدور القدر استعجال فإنها عليه، يعو7ل ال الحرص.173نافع. فإنه للعباد إال بالخير

0ى السفرة كصاحب عليها، يعو7ل ال وزن غير من الفتوة.174 تفت الجماعة بانتظار وجه من وأخطأ أطاع من آثر حيث وجه من فأصاب

عليها. يعو7ل ال الرسالة ميزان إلى تحتاج قلنا فلهذا

عليه. يعو7ل ال خلق بغير التصوف.175

عليه. يعو7ل ال الكثرة أحدية يعط لم إذا التحقيق.176

عليها. يعو7ل ال الترتيب تعط لم إذا الحكمة.177

عليها. يعو7ل ال الله في كانت ولو الله غير صحبة.178

عليها. يعو7ل ال األنفاس مع تتنوع لم إذا المعرفة.179

عليها. يعو7ل ال إبراهيمية تكن لم إذا الخلة.180

عليها. يعو7ل ال جامعة تكن لم إذا المحبة.181

عليه. يعو7ل ال خدمة بغير االحترام.182

عليها. يعو7ل ال االحترام بغير والخدمة.183

عليه. يعو7ل ال يتقيد لم إذا السماع.184

جمع فإذا عليه، يعو7ل ال إليه أو منه أو فيه أو به كان إذا السلوك.185عليه. عول الكل

به. يقتدى ال زاد بغير المسافر.186

به. يقتدى وال عليه، يعو7ل ال الظاهر الوجه من النور إلى السالك.187

المكانة. يعني عليه، يعو7ل ال يؤنث لم إذا المكان.188

عليه. يعو7ل ال الشطح.189

ستر. ولو عليها يعو7ل ال المخالفات مع التقريب عالمات.190

Page 10: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

تلبيس القرب عين في البعد وجود البعد عين في القرب وجود.191عليه. يعو7ل فال

عليها، يعو7ل ال الكشف بطريق الله مكر من باألمن البشرى.192بها. الله اختص الذي السر علوم من فإنها

يعو7ل فال ألحد الكشف في جاءت إن األسماء بعلم اإلحاطة.193عليها.

زيادات ال األدلة زيادات وهي عليه، يعو7ل ال التوحيد زيادات.194التوحيد.

عليه. يعو7ل ال العقلي بالدليل المدرك التوحيد.195

قال ولهذا عليه، يعو7ل فال يصح ال المألوه غير من باإلله العلم.196ربه. عرف فقد نفسه عرف من الشارع

عليها. يعو7ل فال التوحيد تنافي العلة.197

ال األعيان بقاء مع الخلق في الحق وجود الحق في الخلق وجود.198عليه. يعو7ل

لعبد رب أو لرب عبد نسبة كانت إن إال عليها يعو7ل ال المناسبة.199عليه. يعو7ل التي فتلك

عليه. يعو7ل ال واالنبساط وإياك البساط على أقعد قولهم.200

عليه. يعو7ل ال فصمته باإلشارة وتكلم بلسانه صمت من.201

شهوة عن إال يصحب ال أن العادة جرت من الشخص صحب إذا.202 إليه نظره ورد العين تلك بغير نظره زمان أو حال ثاني في إنه ثم

بد وال صحبته ويترك واحدة، جملة الرجوع ذلك على يعو7ل ال بالله فالحكم طبيعية نظرة له حدث ثم حق بعين أوال نظره إذا وبالعكس

ولكن الثانية، النظرة في له حدث ما على يعو7ل وال األولى للنظرةشيء. كل من األوائل معرفة إلى الوصف هذا صاحب يحتاج

أجل إلى بالنهاية نفسه فيها المريد يحدث لشيخ مريد صحبة كل.203عليه. يعو7ل ال

األنسية. يطلب فإنه عليه، يعو7ل ال األحدية في التجلي.204

في يكون وما الخواطر على الشخص يتكلم منه الذي المقام.205 سبحانه خلقه ألنه عليه، يعو7ل ال بذلك منه علم على الحاضرين قلوب

من لسانه على ذلك الحق أجرى فإن الكون مع ال معه ليكون وتعالىوهنا. خلق ما وفى الذي الرجل فذلك صاحبه ذلك أن منه علم غير له

قال: سافر أنه صالته في له خطر أنه لمصل الكاشفين بعض حكاية ما جميع له فذكر العجم بالد إلى واكترى واشترى وباع سيواس إلى

كالكما: من ناصح له فقال الصالة في بخاطره فيه تصرف إخوانه

Page 11: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

أنت مشى ما حيث عليه خاطركمرتسم في وأنت صالته في هو نحسللناس. ال له إال خلقك ما هو الله وأين فرق فأي معه

عليه. تعول ال اإللهية األسماء حكم عن يخرجك ما كل.206

عليه. تعول ال الواحدة العين في الكثرة يريك ال مشهد كل.207

عليه. تعول ال بحقية العلم يعطيك ال تجل كل.208

شهوده سوى فيك أثرا له تجد وال حقيقي عين إنا يقول حق كل.209عليه. تعول ال

عليه. تعول ال ظاهره يشهدك ال باطن كل.210

عليه. يعو7ل ال تنفيس معه يكون ال نفس صاحب كل.211

عليه. يعو7ل ال ظلمة يزيل ال نور كل.212

عليه. يعو7ل ال وجودها بعد األشياء ذهاب يريك كشف كل.213

عليه. يعو7ل ال الدوام على خالقا الحق يريك ال مقام كل.214

عليه. يعو7ل ال حصر معه يكون ال إلهي حب كل.215

عليه. تعول ال واألسفل األعلى بين لك ميز إذا المطلع.216

قرار ثم ما فإنه عليه، تعول ال سيرك وبين بينك حال إذا المنزل.217الجانبين. في

ذلك بأن يعرفك ال الطبيعية األجسام عالم في تشاهده تعبير كل.218عليه. يعو7ل ال الفاعل جهة من ال القائل جهة من

يعو7ل ال وجوده قبل عندك يكن لم أمرا يعطيك ال امتزاج كل.219بامتزاج. وليس عليه

عليه. تعول فال الله إلى فيه تشك لم إذا الصبر.220

ال به أوذي بما إليه بعباده الحق شكوى فيه تسمع لم إذا الصبر.221عليه. يعو7ل

عليها. يعو7ل ال الدوام يصحبها لم إذا المراقبة.222

عليه. يعو7ل ال به الله قضى ما بكل الرضا.223

عليها. يعو7ل ال اإللهية عزة شهود غير عن عبودية.224

عليه. يعو7ل ال الحكمة يعطي ال الذي اإلخالص.225

عليه. يعو7ل ال إقدام معه يكن لم إذا الصدق.226

عليه. يعو7ل ال الكاذب معذرة صاحبه يقبل لم إذا الحياء.227

Page 12: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

عليها. يعو7ل ال الكرم تعط لم إذا الحرية.228

عليه. يعو7ل فال بذكر فليس الحجاب يرفع لم إذا الذكر.229

عليه. يعو7ل ال تعالى الله بذات العلم يعطيك الذي الفكر.230

عليها. يعو7ل فال الحق مقام فيها يقم لم إذا الفتوة.231

عليه. يعو7ل ال الحدود مراعاة عن يخرج الذي التسليم.232

عليها. يعو7ل ال العزل تقبل التي الوالية.233

عليه. يعو7ل ال المظهر عدم يشهدك ال الذي القرب.234

عليه. يعو7ل ال شيء كل عين فيه الله ترى ال الذي الفقر.235

عليه. تعول ال فقرك فيه تشاهد ال الذي الفناء.236

عليه. يعو7ل ال األخالق مكارم يعم لم إذا التصوف.237

الطريق غير على بك فسلك الطريق أول في فاتك إذا التحقيق.238 تعول فال شيء كل في له الذي الحق وجه تعرف ال وأنت المشروعة

غايته. على

عليها. يعو7ل ال حاكمة تكن لم إذا الحكمة.239

عليه. يعو7ل ال والعمل العلم بين يجمع لم إذا األدب.240

عليها. يعو7ل ال الحق غير مع الصحبة.241

فقرك أشهدت فإن عارية فإنه عليه، يعو7ل ال به تحليت إذا الفقر.242عليه. المعول فهو الذاتي

عليه. يعو7ل ال النسب من عريته إذا التوحيد.243

عليه. يعو7ل ال يسفر لم إذا السفر.244

عليها. يعو7ل فال معرفة فليست مفعولين إلى تعدت إذا المعرفة.245

فهو موجود غير وهو المحبوب بوجود التعلق يعطيك الذي الحب.246عليه. تعول فال لم وإن صحيح

عليه. تعول ال نبوة تنتج ال خلة.247

عليها. يعو7ل ال االحتشام يصحبها لم إذا الحرمة.248

عليه. يعو7ل ال اإليقاع غير وفي اإليقاع في يوجد لم إذا السماع.249

عليه. يعو7ل ال عادة يرجع لم إذا العادة خرق.250

عليه. يعو7ل ال وتحريم تحليل بين يكون ال علم كل.251

Page 13: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

من فيه يظهر بما المخلوق تعظيم يعطيك ال إلهي شهود كل.252عليه. يعو7ل ال العظمة

عليه. يعو7ل ال الشهود مع العزم.253

عليه. يعو7ل ال توكل بغير العزم.254

عليها. يعو7ل ال إلهيا سبيال توضح ال مجاهدة كل.255

عليها. يعو7ل فال العارف عند تصح ال الخلوة.256

اعتزل فإن عليها، يعو7ل ال منهم للسالمة طلبا الناس عن العزلة.257المطلوب. فذلك منه لسالمتهم طلبا

عليها. يعو7ل ال الحق بمباسطة تزول هيبة كل.258

ليشهده إلهي اسم من وقاية فيه إلهي اسم يكن لم إذا التقوى.259عليه. يعو7ل ال المتقي

عليه. يعو7ل ال الحالل في الورع.260

عليه. يعو7ل ال العام الصمت.261

نقيضه أن الكتكلم مراد السامع نفس في يؤثر لم إذا الكالم.262 النقيضين أحد من بد ال بالحق المتكلم ألن عليه، يعو7ل ال عليه بالردالسامع. في

عليه. يعو7ل ال سمر غير من السهر.263

عليه. يعو7ل ال الوحي يصحبه لم إذا النوم.264

عليه. يعو7ل ال الذات سببه يكن لم إذا الخوف.265

عليه. يعو7ل ال بصيرة غير عن الرجاء.266

بفتنة. وليست عليها، يعو7ل ال الخبث تظهر لم إذا الفتنة.267

عليه. يعو7ل ال دائما اإلنسان يصحب لم إذا الحزن.268

عليها. يعو7ل ال مقابلة عن تكن لم إذا المخالفة.269

عليها. يعو7ل ال له وتارة لك تارة تكن لم إذا المساعدة.270

عليه. يعو7ل ال فعالة همة ينتج ال جسد كل.271

عليه. يعو7ل ال وكيال فيه الحق يكون ال الذي التوكل.272

عليه. يعو7ل ال الهوى فيه أثر إذا اليقين.273

عليه. يعو7ل ال بالحال يكن لم إذا السلوك.274

عليه. يعو7ل ال للعبد مطلوبا كان إذا الحال.275

Page 14: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

استوفى لمن فإنه عليه، يعو7ل ال عليك حكما له أبقى إذا المقام.276حقوقه.

عليه. يعو7ل ال مكانة يكن لم إذا المكان.277

عليه. يعو7ل ال القلب في نور كل على نوره بغلب ال طالع كل.278

عليه. يعو7ل ال عنك يفنيك ال ذهاب كل.279

على ويخاطبها تخاطبه لصاحبه صورة عنه تتكون ال نفس كل.280عليه. يعو7ل ال الشهود

عليه. يعو7ل ال وينتج يولد ال سر كل.281

عليه. يعو7ل ال بالفائت يظفرك ال وصل كل.282

عليه. يعو7ل ال الوصل عين في مشهودا يكن لم إذا الفصل.283

نفس. مهانة فإنها عليها، يعو7ل ال صعبا تذلل ال رياضة كل.284

عليه. يعو7ل فال يصح ال المهملة بالحاء التحلي.285

عليه. يعو7ل ال أبقاك إذا بالجيم التجلي.286

معلوك فإنك عليها يعو7ل ال الحق غير معلولها يكون علة كل.287به. علمك معلول وهو وجوده

عليه. يعو7ل ال منه انزعجت ما أفقدك انزعاج كل.288

عليه. يعو7ل ال المستقبل في تفقده شهود كل.289

يعو7ل ال المزاج من شيء يخالطه ال صرفا يكون ال كشف كل.290بالمصور. علم صاحب يكون أن إال عليه،

عليها. يعو7ل ال بالله علما وتفيدك درجة ترقيك ال ئحة ال كل.291

عليه. يعو7ل ال األنفاس في يشاهد لم إذا التلوين.292

فيعو7ل المقامات في وأما عليها، يعو7ل ال األحوال في الغيرة.293عليها.

يهجرك. بها فإنه صحبته على تعول ال برؤيا صحبك من.294

به تكون ما أوثق بك يغدر فإنه عليه تعول ال بخاطره صحبك من.295إليه. تكون ما أحوج بك ويقطع

عليه. تعول فال الله أهل من وقته بوارد صحبك من.296

عليه. يعو7ل الذي فذاك لذاتك أو بعقله صحبك من.297

Page 15: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

ينقضي فإنه عليه، تعول فال منك يستفيده لما صحبك من.298 منه فكن الفراق أراد إذا النعمة تلك كفر وربما منك يرجوه ما بتحصيل

حذر. على

واعترافه إياك النصيحة وعالمته عليه، فعول الله في صحبك من.299لك. أو له الفائدة من بد فال غلط إن البيان عند بالحق

لك تسفر ما تدري ال فإنك عليها، يعو7ل ال خبرة غير عن الصحبة.300وافر. عقل إلى هذا ويحتاج العاقبة،

ال اإللهية األسماء من ما اسم حيث من الحال على اإلعتماد.301 حكم فيه إلهي اسم ولكل إال الوجود في حال ثم ما ألنه عليه، يعو7ل

ربانيا. وجعال إلهيا ترتيبا أثرا فيه كوكب لكل الله جعل كما نظر إليه وله

يعو7ل ال الغطاء كشف عند الحق في المعتقد ضبطه ما رؤية.302عليه.

عيان كان فإن عليه، يعو7ل ال المشاهدة في البصري العيان.303 أن قال ومن برهانا، المسمى وهو عليه، يعو7ل الذي فذلك البصيرة

عليه. يعو7ل فال البرهان عن يغني العيان

عليه. يعو7ل ال فرقانا ينتج ال تقوى كل.304

عليه. يعو7ل ال اإللهية الكفاية يعطيك ال توكل كل.305

عليه. يعو7ل ال الشدائد من مخرجا يعطيك ال تقوى كل.306

فال مخدوع فيه فأنت ببالك تخطر ال جهة من يمنحك ال تقوى كل.307عليه. يعو7ل

تقواه في الحق له يكون وال وقاية للحق يكن لم إذا المتقي.308عليه. يعو7ل فال وقاية

عليه. تعول ال إياك الحق ذكر سماع لك ينتج لم إذا منك الذكر.309

من دهمك فيما لك الحق قيام لك ينتج ولم للحق قمت إذا.310عليه. يعو7ل ال األمور

تأثير علم توهب ولم الكون في بها بشرت إذا الحق عن النيابة.311عليها. يعو7ل ال األكوان في اإللهية األسماء

التأثير قوة نفسه في يجد ولم األسماء علم أعطي أنه ظن من.312العطاء. ذلك على يعو7ل فال

التوجه عند الكوائن نفس من كائن كل وتكوين تكوينه ير لم من.313 قوله عن الحق عن منبعثة رآها فإن عليه، يعو7ل فال كن لقول اإللهي

عليه. يعو7ل فال كن

وليس وهمي خيالي فشهوده بالمقدور القدرة تعلق شهد من.314 أو االعتزال أهل من كان وسواء الشهود، ذلك على يعو7ل وال بصحيح

Page 16: متن ما لا يعول عليه للشيخ الأكبر

صدر قدرة أي عن يدري وال المشهد ذلك في حار فإن األشاعرة من والعبد الرب بين مشترك األمر أن رأى فإن عليه، يعو7ل فال الكائن ذلك

صعب مشهد فإنه المشهد هذا في وليتحفظ عليه، فليعو7ل المكلف عليه هو ما على األمر شهد من إال فيه باالشتراك يقول أحد ليس

وبعض لله، فيه الفعل يخلصون خاص بعقد المقتدين األولياء فبعض والخاصة للمكلف فيه الفعل يخلصون إنما خاص بعقد المقتدين العلماء

الخطب. عظيمة مسألة وهي باالشتراك القائلون هم

عليها. يعو7ل فال فضيحة المأل في النصيحة.315

المنكرون بعض وتغيير بعض دون الناس بعض على المنكر تغيير.316عليه. يعو7ل ال بعض

عليها. يعو7ل ال بعض دون الذنوب بعض من التوبة.317

يعو7ل ال كانت ما كانت الطبيعية األجسام في اإللهي التجلي.318الله. رجال من المحققون إال عليه

هو الذي الله بسم صحبه إن إال عليه، يعو7ل ال بالهمة التأثير.319منه. كن بمنزلة

وآله محمد سيدنا رسوله على الله وصلى وحده لله والحمد وجد ما آخركثيرا. تسليما وسلم وصحبه