كلنا نعرف المكتبة التقليدية ذات الارفف المفتوحة

5

Click here to load reader

Transcript of كلنا نعرف المكتبة التقليدية ذات الارفف المفتوحة

Page 1: كلنا نعرف المكتبة التقليدية ذات الارفف المفتوحة

كلنا يعرف ماهية المكتبة التقليدية ذات الرفف المفتوحة، والتي تضم بين جدرانها آلف الكتب مابين مخطوط ومطبوع وغير ذلك من أوعية المعلومات، مثل: المواد السمعية والبصرية، وقواعد البيانات، وفهارس المكتبة.

وجرى العرف على أن الباحث إذا أراد معلومة ما فإنه يذهب إلى موقع المكتبة من أجل الحصول عليها ،هناك الكثير من الجراءات الدارية والفنية التي يمر بها توفير الكتب ابتداء من الناشر وحتى توضع الكتب فوق

أرفف المكتبة من أجل الفادة منها. ومن أجل أن يصل الباحث إلى المعلومة في المكتبة فإنه يحتاج أن يستخدم فهرس المكتبة البطاقي، أو الفهرس اللي،، وفي أحيان كثيرة يطلب المساعدة من أخصائي المكتبة ليرشده إلى

مكان وجود المعلومة المطلوبة. ومع ثورة التصالت الحديثة والنفجار المعلوماتي الهائل في نشر وبث المعلومات، ومع ظهور عصر النترنت، بدأ المفهوم التقليدي للمكتبة يضمحل شيئًا فشيئًا خصوصا في العالم

الغربي المتجه وبقوة نحو بناء المكتبة اللكترونية العالمية.هذا المفهوم الجديد الذي بدأ يزيح مفهوم المكتبة التقليدي.

المكتبة الحديثة تحمل ملمح مختلفة عن المكتبة التقليدية وتتناسب أكثر مع إيقاع العصر وتعّبر عنه بدقة أكبر.

تؤدي المكتبة، على اختلف أنواعها، دوًرا مهًما في بناء الفراد والمجتمعات. وقد اتخذت المكتبة شكًل خارجًيا واحًدا طيلة قرون مضت، لم يكد يختلف إل في بعض التفاصيل؛ فأي مكتبة، سواء كانت عامة أو شخصية،

وسواء كانت أيًضا للقراءة والطلع أو لبيع الكتب، هي عبارة عن مبنى يحتّل مكاًنا فيزيائًيا، يحتوي على عددمن الكتب والمخطوطات والدوريات )أو المجلت( الورقية، مصفوفة بترتيب معين على الرفوف.

ومن الواضح أن هذا التوصيف العام مشترك بين المكتبات بكافة أنواعها وأشكالها مع اختلف قد يكون كبيًراوقد يكون طفيًفا في بعض التفاصيل.

ولكن هذا التوصيف ينطبق على المكتبة التقليدية، ذات المبنى الفيزيائي الموجود في العالم الواقعي، والمتضمنة للكتب الورقية المصفوفة على الرفوف. أما المكتبة الحديثة، التي أفرزها العصر التكنولوجي،

فتحمل ملمح تختلف كثيًرا عن تلك المذكورة أعله، تتناسب أكثر مع إيقاع العصر، وتعّبر عنه بدقة أكبر، كما أنها أشد قدرًة على تحفيز عدد أكبر من المتلقين للدخول إليها وسبر أغوارها وقراءة ما فيها بأساليب جديدة ومبتكرة، تضفي على علقة المتلقي بالقراءة أو باستقبال المواد النصية المحملة بالمعلومات المختلفة نكهة

جديدة، تشجع على المزيد من محاولت السعي إلى المعرفة.

تعريف المكتبة اللكترونية

( –كما ورد في موقع جامعة الملك فيصل- بأنها نمط منElectronic Libraryُتعّرف المكتبة اللكترونية )(، مخزنة في قواعد بيانات )Digitalالمكتبات توفر أوعية المعلومات ومصادرها على وسائط رقمية )

Databasesمرتبطة بشبكة النترنت، بحيث تتيح للمستفيدين الطلع والحصول على هذه الوعية من خلل ) نهايات طرفية مرتبطة بقواعد البيانات الخاصة بالمكتبة. وهذه الطريقة تسمح للمستفيدين بالطلع على أوعية

المعلومات ومصادرها والحصول عليها في أي وقت ومن أي مكان تتوفر فيه نهايات طرفية مرتبطة بتلكالقواعد المعلوماتية.

ويتضح من تعريف المكتبة اللكترونية أنها تشترط توافر جهاز كمبيوتر، متصل بشبكة النترنت، كي يتمكن المستفيدون من الدخول على المصادر المعلوماتية الموجودة فيها بأنواعها المختلفة من خلل التصال بالشبكة

والدخول على موقعها.

Page 2: كلنا نعرف المكتبة التقليدية ذات الارفف المفتوحة

وُيقصد بالنواع المختلفة للمصادر المعلوماتية المتوافرة في المكتبة اللكترونية طبيعة المواّد التي يتم حفظها وتخزينها في موقع المكتبة اللكترونية؛ فقد تكون مواد نصية، وقد تكون مواد مسموعة، وقد تكون مواد

بصرية، وقد تكون مواد سمعية بصرية.

ملمح المكتبة اللكترونية

تختلف ملمح المكتبة اللكترونية اختلًفا بّينا عن ملمح المكتبة التقليدية ذات المحتوى الورقي؛ فالمكتبة اللكترونية ليس لها حيز فيزيائي )مادي( كالمكتبة التقليدية، ول تتضمن رفوًفا ول كتًبا ذات دّفتين، إنما تقع

في العالم الفتراضي محتلة موقًعا على شبكة النترنت، وتتضمن كتًبا عبارة عن مواد نصية مخزنة في ملفاتموجودة في الموقع.

الفهرس في المكتبة اللكترونية أكثر دقة منه في المكتبة التقليدية؛ فل يتوقف عند حدود البحث التقليدي بواسطة المؤلف، أو العنوان، أو الموضوع، للوصول إلى الكتاب أو الكتب المطلوبة، بل يمتد ليشمل البحث في

صفحات الكتاب نفسه، من خلل الكلمة أو الجملة، بما يتيح للباحث عن موضوع ما تتبعه داخل متون الكتب،كما ييسر عملية الوصول إلى صفحة محددة داخل كتاب ما.

وكما سبقت الشارة فإن مواد المكتبة اللكترونية قد تكون نصية مكتوبة، أو مسموعة، أو مرئية، وفي كل الحوال يمكن الحصول على نسخة من تلك المواد على اختلف تصنيفها بتحميلها على الجهاز الشخصي، أو

على قرص مدمج، دون جهد ُيذكر، ودون مقابل مادي غالًبا.

والحديث عن المكتبة اللكترونية يعني بشكل أو بآخر الحديث عن النشر اللكتروني، الذي بدأ ينتشر مؤخًرا بسرعة كبيرة، دون أن يؤثر سلًبا على حركة النشر الورقي، ودون أن يزاحمه، أو يسحب البساط من تحته؛ فل

يزال النشر الورقي يحظى بجمهور ممتد وعريض، يحرص على متابعة آخر مستجداته، سواء على شكل صحف يومية، أو مجلت دورية متخصصة أو غير متخصصة، أو على شكل كتب. ولعل القبال المتزايد الذي تشهده معارض الكتب المتعددة في عواصم ومدن مختلفة في العالم دليل على أن النشر الورقي لم يفقد بريقه،

وأن له جمهوًرا ل يفرط به حتى إن كان إقبال هذا الجمهور نفسه على نتاجات النشر اللكتروني كبيًرا، بمايؤكد أن التوجه نحو اللكترون ل يعني إزاحة الورق أو إلغاءه وإحلل اللكترون محله.

مميزات المكتبة اللكترونية

للمكتبة اللكترونية مميزات عدة، منها ما يلي:

- متوفرة للجميع.

Page 3: كلنا نعرف المكتبة التقليدية ذات الارفف المفتوحة

- مجانية في الكثير من الحيان.

- يمكن الدخول إليها في أي وقت، ومن أي مكان.

- توفر خاصية البحث اللي على مستوى العنوان واسم المؤلف والموضوع.

- يمكن البحث في فهرس كل كتاب على حدة.

- تسمح بالبحث في متون الكتب.

- تسمح بالتصفح اللكتروني للكتب.

- توفر خاصية النسخ واللصق.

- توفر الوقت والجهد.

- تتيح الفرصة للتفاعل بين القراء والنصوص التي يقرؤونها.

وقد ذكرت الباحثة منى محمد الشيخ في مقالة بعنوان "هل ُيلغى دور المكتبي في المكتبة اللكترونية" مزايا أخرى للمكتبة اللكترونية، منها أنها تسمح بأن يطلع عدد كبير من المستفيدين على الوثيقة نفسها في آن

واحد. كما أن استخدامات الوثيقة الواحدة تتعدد في المكتبة اللكترونية، مما يوسع نطاق الفائدة المرجّوة منها. كذلك تتميز هذه المكتبة بسهولة استرجاع المعلومات المخزنة فيها، والتي ل تعتمد على الخطية والتراتبية في

كثير من الحيان، مما يسهل الوصول إلى المعلومة أنى كانت، بغض النظر عن مكان وجودها أو ترتبيهابالنسبة لما حولها.

ويعود السؤال ذاته ليفرض نفسه عند الحديث عن موضوع له صيغتان: ورقية وإلكترونية، وهو: هل ستحّل المكتبة اللكترونية ذات المحتوى الرقمي –بما تمتلكه من مميزات آخذة في التطور يوًما بعد يوم- محّل المكتبة

التقليدية ذات المحتوى الورقي؟

Page 4: كلنا نعرف المكتبة التقليدية ذات الارفف المفتوحة

ولعّل الجابة المثلى على تساؤل ملّح كهذا هي أن كًل من هذين المصدرين المعرفيين يقوم بدور ما، يخدم بهشريحة من شرائح المجتمع المختلفة، بتوصيل المعلومات إليها، أّيا كان نوعها، وأّيا كانت طبيعتها.

وإذا كان جمهور الجيل الماضي ورقًيا في معظمه فإننا ل نعدم وجود الكثير من اللكترونيين بينهم، كما أن جمهور الجيل الحاضر إلكتروني في معظمه إل أننا ل نعدم وجود الورقيين من بينهم، مما يعني إمكانية وجود

هذين المصدرين المعرفيين في مكان واحد، وزمان واحد، ولخدمة شخص واحد ربما، وهذا ما يدفعنا إلى القول إن الحكم على إزاحة الورق وملحقاته وإحلل اللكترون محله سيظّل حكًما غير دقيق طالما أن الورق قادر علىالبقاء بهذه القوة ونحن في ذروة عصر التكنولوجيا الرقمية، والدعوات إلى إلغاء الورق وتوديعه على أشدها.

المكتبة اللكترونية (electronic library )

تستخدم خليطا من التقنيات مع مصادر معلومات تقليدية كالكتب الورقية واللكترونية كالقراصالمدمجة أو الشبكات المتنوعة.

المكتبة الرقمية: تعتمد مصادر رقمية بشكل كامل. وهي ليست وحدة مستقلة بذاتها وتعتمد على روابط لمصادرها كما يتوافر فيها العنصر النساني مما يجعلها تتحول من مجرد برنامج حاسوبيذكي يقدم خدمة معينة إلى قاعدة معلومات تعمد إلى الستجابة للسئلة التي تردها من الباحثين.

( virtual libraryالمكتبة الفتراضية:) تشكل روابط لعدد من المكتبات الرقمية ومن المؤسسات لتقديم خدمة معينة من دون أن يعرف

الباحث بالضرورة أين مصدر الخدمة، وتتم فيها معالجة المعلومات وتخزينها واسترجاعهابالطرق اللكترونية الحديثة.

ونعطي مثال على المكتبات الرقمية موقع الذاكرة المريكية على النترنت الذي أنتجته مكتبةالكونغرس.

ونلفت إلى أن المكتبات الرقمية تتميز في ما بينها فقد تحتوي إحداها مثل كتبا إلكترونية فقط أوصورا فقط.

عوائق تقنية وبشرية أما في الوطن العربي فيواجه انتقال المكتبات من العصر اللي أو الورقي إلى العصر الرقمي

تحديات كبرى لم يتم حتى الن تخطيها أو معالجتها مما ينعكس سلبا على البحث العلمي الذيتشكل المكتبات عموما عماده.

فإذا كانت المكتبات قد أفادت بشكل عام من التطور التقني الذي شهده العالم على مر السنوات الخمسين الماضية فإن صعوبة النتقال إلى العصر الرقمي اليوم في الدول العربية تكمن في غياب البنية التحتية المطلوبة من أجهزة كومبيوتر وبرمجيات داخل المكتبة كما داخل البلد نفسه غالبا بالضافة إلى ضعف التمويل والبنية التحتية للتصال بشكل عام في غالبية الدول العربية التي ما

زالت تعتمد نظام التصال بالنترنت عبر الهاتف. أما المشكلة الثانية التي تواجه النتقال إلى العصر الرقمي في المكتبات العربية فتكمن في اللغة نفسها )وفي صعوبة التعامل معها بالنسبة للبرمجيات المنتجة حتى الن، ذلك أننا لم نصل إلى

مرحلة النتاج وما زلنا مستهلكين للمعلومة ولكل ما له علقة بتقنيات المعلومات( . وهناك مسؤولية كبيرة تقع على عاتق المتخصصين في مجال المكتبات لمتابعة ما ينتج في

الخارج وتطويعه للمكتبة العربية لن التساهل في هذا الموضوع سيساهم في زيادة الهوة الرقميةوالعلمية بين مجتمعاتنا النامية والمجتمعات المتقدمة .

كما نشير إلى أهمية البرامج المفتوحة في إتاحة تنظيم المكتبات الرقمية بكلفة مخفضة إل أن غالبية هذه البرامج لم تعرب حتى الن و )هناك محاولة جارية الن بالتعاون مع اليونيسكو

Page 5: كلنا نعرف المكتبة التقليدية ذات الارفف المفتوحة

لتعريب برنامج )غرين ستون( المتوافر مجانا على النترنت. غير أن الوصول إلى نتائج عملية سريعة ل يمكن أن يتم إل بوجود تعاون بين المؤسسات العلمية

لتعريب النظمة وإتاحتها للمكتبات العربية في اطار استراتيجية ومواصفات واضحة لستخدامالتقنيات المختلفة داخل المكتبات العربية .

أما النقطة الثالثة التي تعيق تطور المكتبات العربية نحو الرقمية فهي المكانيات شبه المحدودة للقوى العاملة في المكتبات ومراكز المعلومات العربية )لن معظم العاملين في هذا القطاع اليوم لم

يحصلوا على التدريب الكافي للتعاطي مع تقنيات المعلومات المأمول استخدامها . وهنا تكمن أهمية إتاحة الفرص لهؤلء العاملين للتدريب على وسائل العمل الحديثة من خلل ورش العمل

المتخصصة . منافسة النترنت

إلى ذلك تغيب عن المكتبات في الوطن العربي وحدة المرجعية المسؤولة عن تطويرها، فهي تخضع لسلطات وصاية مختلفة تتوزع غالبا بين وزارات التعليم العالي والتربية والثقافة بالنسبة

للمكتبات العامة، أما المكتبات المتخصصة فتتبع لمؤسساتها المختلفة مما يزيد من تنوعالمرجعيات في ظل بيروقراطية مستشرية تفاقم المشكلة .

وفي ظل انتشار النترنت واعتماده من قبل الكثيرين للحصول على المعلومات التي يريدونها يبدوكأن النترنت قد سطا على دور المكتبات التاريخي كمصدر للمعلومات.

حتى على المستوى الكاديمي يستسهل بعض الباحثين اعتماد المعلومات الموجودة على الشبكةمبتعدين عن المكتبات التقليدية ومحتوياتها توفيرا للوقت والجهد.

وتعاني المكتبات اليوم من تدني عدد المستفيدين منها بسبب توافر النترنت وسهولة استخدامه. وبالرغم من أهمية النترنت في توفير المعلومات إل أن الشبكة قد ل تحتوي دائما على معلومات

ذات مستوى عاٍل مما ينعكس سلبا على مستوى البحاث العلمية المعتمدة عليها. وهنا تكمن أهمية تبني فكرة المكتبة الرقمية واعتمادها لليفاء بمتطلبات الباحثين بأكثر الشكال التفاعلية

الممكنة .

- المكتبققققققققققققققققققققققة اللكترونيققققققققققققققققققققققة والمصققققققققققققققققققققققطلحات ذات العلقققققققققققققققققققققققة: إن مصصادر المعلومات المحوسصبة أو اللكترونيصة والنشصر اللكترونصي ومجتمصع ل ورقصي وبالتالي مصصادر معلومات ل

هصل هصي المصصادر التقليديصة المطبوعصة التصي تعودنصا عليهصا فصي مكتباتنصا بوعاء ورقيصة، والسصؤال ماهصي هذه المصصادر؟ هصل تبصث المعلومات الكترونيصا من منتجيهصا الصصليين )مؤلفيصن وكتاب وباحثيصن( الى المسصتفيدين دون أن تدون جديصد؟

على وعاء ورقصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصي؟ يجيصصصصب وبوضوح ولفرد ل نكسصصصصتر فصصصصي اتجاهيصصصصن فصصصصي حديثصصصصه عصصصصن النشصصصصر اللكترونصصصصي وهمصصصصا كالتصصصصي: إن كصصل ماهصصو متوفصصر حاليصصا مصصن مصصصادر المعلومات المحوسصصبة اللكترونيصصة )قواعصصد وبنوك معلومات( ضمصصن التصصصال .1

( والشائعصصة فصصي المكتبات ومراكصصز المعلومات وغيرهصصا مصصن الجهاتCD-ROM( أو القراص المتراصصصة )onlineالمباشصصر ) التصي تتعامصل مصع هذه التقنيات هصي فصي الواقصع نفصس المصصادر الورقيصة التقليديصة التصي كنصا – ول نزال – نتعامصل معهصا

بمعنصي أنهصا أصصل مطبوعات ورقيصة، وحتصى مضمونصا وترتيبصا كنصص ولكنهصا تخزن وتبصث أو تسصترجع كمعلومات الكترونيصا،عندما تظهر على الشاشة تكون المعلومات مرتبة كما هو الترتيب المعهود في صفحات الكتاب أو المطبوع الصلي.

أمصا مصصادر المعلومات المحوسصبة اللكترونيصة بالمفهوم المتطور فهصي ل تلغصي وجود الوعاء الورقصي فحسصب وتؤمصن .2 التصصال المباشصر بيصن منتصج المعلومات من جهصة والمستفيد منهصا أو مستخدمها مصن جهصة ثانيصة بصل تهدف الى التغييصر الشامصل فصي البنيان المألوف لشكصل الورقصة أو الكتاب المطبوع، فضمصن هذا المفهوم سصيكون مصصدر المعلومات غيصر

سيقوم بإدخال البيانات الخاصة بمؤلفه )مقالة/ ورقي منذ البداية وسيظهر على شكل فقرات متعددة لن كل مؤلف كتاب( وفصق برامجيات خاصصة معدة لهذا الغرض تضمصن التمييصز بيصن الفقرات المختلفصة فصي المقالة الواحدة أو الفصصول

المختلفة من الكتاب الواحد لضمان السترجاع المنظم لمقتطفات من عدة مؤلفين في موضوع محدد.