لواء ركن (م) د.محمد خوجلي الأمين

Post on 13-Jan-2016

159 views 1 download

description

المصالح العليا المصالح القيمية. VALUE INTERESTS. لواء ركن (م) د.محمد خوجلي الأمين. المفاهيم. تعريف. الاستراتيجية هي علم وفن استخدام قوى الدولة الشاملة وكل الامكانات لخلق أنسب الظروف لتحقيق الغايات. قوى الدولة الشاملة. - PowerPoint PPT Presentation

Transcript of لواء ركن (م) د.محمد خوجلي الأمين

مركنلواءاخوجليمحمدد

ألمين

المصالح العليا

المصالح القيمية

تراتيجية���وى االس���تخدام ق���هي علم وفن اس

الدول�ة الش�املة وك�ل االمكان�ات لخل�ق أنس�ب

الظروف لتحقيق الغايات.

تعريف

الدولة قوىالشاملة

وتعني القوة السياسية، االقتصادية، االجتماعية،

الدبلوماسية، العسكرية، التقنية

والعلمية، واالعالمية.

ب�ع��د ل�ه م�اليس THEوهيEND

الغاية

للدولة العليا المصالح:وتشمل

المصالحالقيمية

المصالحالحيوية

مصالحاألمنالقومى

لإلستهداف التصديالخارجي

مرجعيةفكريةتمدبالقيموالمبادئاألساسالوطنيةلإلرادةالدافعةية

قيادةمؤمنةبهذهالقيموالمبادئمتحمسلهاة

شعبؤمنF يلوالمبادئالقيمبهذهمعظمFهFيالقيادةحولتف

استراتيجيةترتكزعليهذهالقيموالمباد منهاشعاراتهاوتستمدترسخهائ

مرجعيةفكريةتمدبالقيموالمبادئاألساسالوطنيةلإلرادةالدافعةية

قيادةمؤمنةبهذهالقيموالمبادئمتحمسلهاة

شعبؤمنF يلوالمبادئالقيمبهذهمعظمFهFيالقيادةحولتف

استراتيجيةترتكزعليهذهالقيموالمباد منهاشعاراتهاوتستمدترسخهائ

كاالتي:

الغاي���ة العظم����ي

االستراتيجية المرجعية المرجعية العظمي

االستراتيجية العظمي

سبل السالموكتاب مبين * يهدي به الله من اتبع رضوانه نور قد جاءكم من الله ويخرجهم من الظلمات الى النور بإذنه(

المائدة16-15

بين�اب م�ور وكت�ه ن�اءكم من الل�د ج�ق(من ا�تب��ع ر�ض��وانه �ب��ه الل��ه �ي�ه��دي *

ويخ�����رج�هم من �س�����بل ال�س�����الم� (الظ�لمات إلى النو�ر بإذنه

المائدة16/15

جئنا لنخرج الناس: من ذ@ل العبودي���ة لغ���ير

الله. من ج����ور األدي����ان إلي

عدل االسالم. ومن ض���يق ال���دنيا إلي

.اآلخرةسعة الدنيا و

بسم الله الرحمن إلستراتيجية ا الرحيم

TOTAL NATIONALالوطنية الشاملةSTRATEGY

الغاية الوطنية

و����������������نمأي���الم��ذج إس

اري���� حض كيف يتحقق

بالعلم واأليمان، والجودة واألحسان

، اإليمانالعلم والشعار : ) دولة المرجعية : ) السالم – العدل – اإلحسان ( والجودة و

الحق – النور (

مثال رقم (1)

أنموذج وثيقة الغاية

الوطنية

رية������������ح

ش�������������������وري������������������مس

�اواة.

تنمية وإعمار

عمل وانتاج

ر�طبار – صدقة وشك�صالة واص-

توبة وإستغفار.

وإعتصام تماسكوية ، تعليمتزكية و���تق

وإكرام. رعاية ومسئولية؛ رحمة

وإحترام..تناصح واهتمام

ل��ع ك��ارف .. م��ع وتع��نفإنسان.

ير�الف .. في غ�اون وتح�تع إثم وعدوان.

ف��������ف وتآل����������تعاطوتك�ات���������ف ... م������������ع أخ�����������وة

اإليم�����ان.

.تداء���������دم االع��������ع

.داء��ى االعت�����ل عل����الرد بالمث

ف�وي�اع لتخ���تط���إعداد المس

.األع�داء م��ن االعتداء.

ووحى ، كون ونق����ل.عق����������ل

ي����������صلة بالماض وارت��باط.

ر���اض�ة للح��معايشبانضب��اط.

تقبل����ودراسة للمسباالست����نباط.

بإب����انة وص���������دق

وح�������ذق.

بعل��������م ولباق�������ة

وق�ب�����ول.

تص�������دي

وتب����ش����ير

تثق������يف

وتروي������ح

المشكلات

فالمنهجيةعدمفياالستراتيجيةمشكالتتتلخصمثلاألساسيةعناصرهابناءي

Y Fبنىالذيالتحليلأوال مالوهواالستراتيجيةعليهتالسابقةالخطواتمنأيqqفيعلميةبصورةيتممللتخطيطاالستراتيجيإالأنهجرىs بواسمؤخرا

االسيجبكبيرعملالوطنياألمنمستشاريةطةعليهوالبناءمنهتفادةY االستحددالتياألساسيةالوثائقإصدارعدمثانيا

المرجعالعظمياالستراتيجيةثمالوطنيةتراتيجية،النماذجأنظرالفرعيةاالستراتيجياتثمية ،

Y Fبنىالذيالتحليلأوال مالوهواالستراتيجيةعليهتالسابقةالخطواتمنأيqqفيعلميةبصورةيتممللتخطيطاالستراتيجيإالأنهجرىs بواسمؤخرا

االسيجبكبيرعملالوطنياألمنمستشاريةطةعليهوالبناءمنهتفادةY االستحددالتياألساسيةالوثائقإصدارعدمثانيا

المرجعالعظمياالستراتيجيةثمالوطنيةتراتيجية،النماذجأنظرالفرعيةاالستراتيجياتثمية ،

بسم الله الرحمن إلستراتيجية ا الرحيم

TOTAL NATIONALالوطنية الشاملةSTRATEGY

الغاية الوطنية

و����������������نمأي���الم��ذج إس

اري���� حض كيف يتحقق

بالعلم واأليمان، والجودة واألحسان

، اإليمانالعلم والشعار : ) دولة المرجعية : ) السالم – العدل – اإلحسان ( والجودة و

الحق – النور (

مثال رقم (1)

أنموذج وثيقة الغاية

الوطنية

اإلستراتيجية العظمي

THE GRAND STRATEGY

الغاية العظمى:

} قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السالم {

السالمالذي يتوصل

العدلاليه ب��

الحقالذي يقام ب��

النورالذي يعرف ب��

مثال رقم (2)

أنموذج وثيقة المرجعية

بسم الله الرحمن الرحيم

} قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السالم {

اإلستراتيجية الوطنية ،اإليمانالعلم وأنموذج إسالمي حضاري – ب

واإلحسانالجودة و

مثال رقم (3)

أنموذج وثيقة

المرجعية الفكريةالجامعة

االستراتيجية العظمى] السالم – العدل – الحق –

النور [

بسم الله الرحمن الرحيم

توضعدمفيتتسببجوهريةمشكالتتعتبروهذهالتخعليهايرتكزالتياألساسيةوالمبادئالقيميح

sطيط وترسيخهاإرسائهاعنفضالوغيرباهتهوخططاستراتيجياتإنتاجإليأديمما

مقنعةللتعاملمعهامنكلالمسئولينالشئالذمتضاربةالعليااالدارةمستويفيقراراتانتجي

مماالقوميةاألهدافنحومتجهةوغيرمتسقةغيرsيقود الفشلاليحتما

اليها : يضاف الرئيسة المشكالت هي هذه

عدمالتنسيقبيناآللياتوالمؤسساتالمالمعلوالعلميالبحثباالستراتيجيةتعلقةالخمات

عدمتماشيالهيكلةفياألجهزةالتنفيذيةمعالتخطيط

ضعفالمامالقياداتباالستراتيجيةعدمتفهمالقياداتلكيفيةصنعالقرارات

االستراتيجيالتخطيطمعتتماشيالتيعدمالترتيبالصحيحفيالتخطيطلمشرو

االسعافيةوالمشروعاتالقيمإرساءعاتوالمشروعاتالتمهيديةالتغييرومشروعات

االستراتيجيةاألساسيةالكبري

sمنهجيةبخطواتاالستراتيجيةمراجعةالحل���ول والمالقيمبتحديدبدءاالفكريةوالمرجعيةرتكزات

إجراءتحليلاستراتيجيجديداوتكميلمابدأتهمستشاريةاألمن

إصدارالوثائقاألساسيةلالستراتيجيةهيكلةالمؤسساتالمتعلقةبالشئوناالستراتيجيةأنظرالمال

ج�ب،أ،حقتدريبالقياداتالمختلفةفيفترةيومينأوثالثللتأكدمنإ

اتدريبمراكزفيالقرارصناعةوكيفيةبالستراتيجيةلمامهمالعلياباالكاديمياتلقيادات

يجبانيراعىفيالتخطيطوضعمشروعاتإرساءوترسيخالقيموالمبادئاألساسيةلالستراتيجيةبعنايةتامةكمايجبا

باتتميزالتياالستثنائيةاالسعافيةالمشروعاتوضعيراعينممعتناغمفيذلكالنمطيةعنوالبعدوكثيرالحكمةإلحكام

الكبرىاالستراتيجيةوالمشروعاتالتمهيديةالتغييرشروعات األساسية

خاتمة : النتائج بعض الي الخلوص يمكن القصيرة الوقفة هذه في

استراتجية بنظرة اال حلها يمكن ال المتداخلة أزماتنا أنشاملة.

. s عاجال اصالحها الي تحتاج استراتيجياتنا أن ومرتكزات قيم علي االستراتيجية بناء عدم وان

شعارات الي قاد سليمة فكرية مرجعية من مستمدةأدت وامكنة اوقات وفي مناسبة غير او صحيحة غير

والعقوبات والحصار الخارجي االستهداف تعظيم الي. المستمرة االقتصادية

كل علي وعلوها جدواها وإثبات لقيمنا االنتصار من البدواالمن العدل تحقيق في فشلها اثبتت التي القيمال ثم غيرنا بقوم Fستبدل ن ان قبل العالمي والسلم

. أمثالنا يكونوا

(وأما ما ينفع الناس فيمكث في األرض)

خر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين آو

محمد خوجلي األمين

باحث في اإلستراتيجية

řŬŕƔŬ

ƅŔŘũœ

Ŕŧ ŧŕŰ

śƁƛŔŘũ

œŔŧ ŵŕ

ƈśŠƛ

ŔŘũœŔŧ

řƔƅƏ

ŧƅŔŚ

ŕƁƜŸƅŔŘũ

œŔŧ

ƉƈƛŔ

Əŵŕžŧ

ƅŔŘũœ

Ŕŧ řƊ

ŕƂśƅŔƏ

ƇƏƆŸƅŔŘ

ũœŔŧ

ƇƜŷƛ

ŔŘũœŔŧ

Śƛŕ

Űśƛ

ŔƏ

řŬŕƔŬ

ƅŔŘũœ

Ŕŧ ŧŕŰ

śƁƛŔŘũ

œŔŧ ŵŕ

ƈśŠƛ

ŔŘũœŔŧ

řƔƅƏ

ŧƅŔŚ

ŕƁƜŸƅŔŘũ

œŔŧ

ƉƈƛŔ

Əŵŕžŧ

ƅŔŘũœ

Ŕŧ řƊ

ŕƂśƅŔƏ

ƇƏƆŸƅŔŘ

ũœŔŧ

ƇƜŷƛ

ŔŘũœŔŧ

Śƛŕ

Űśƛ

ŔƏ

řŬŕƔŬ

ƅŔŘũœ

Ŕŧ ŧŕŰ

śƁƛŔŘũ

œŔŧ ŵŕ

ƈśŠƛ

ŔŘũœŔŧ

řƔƅƏ

ŧƅŔŚ

ŕƁƜŸƅŔŘũ

œŔŧ

ƉƈƛŔ

Əŵŕžŧ

ƅŔŘũœ

Ŕŧ řƊ

ŕƂśƅŔƏ

ƇƏƆŸƅŔŘ

ũœŔŧ

ƇƔţũƅŔƉƈţũƅŔĺ ŔƇŬŗ

ŗƄƂƒƋşŧřƀƆƑރřŒŧřŪƙŒűƒűŤřƄƃƑƆƍƀƃŒũ ƄŞƆƄƃŗƆœŶƃŒŗƈœƆƕŒ

ƇŕŸƅŔƉƔƈƗ Ŕ

ŧŷŕŬƈƅŔƉƔƈƗ Ŕƒ ŨƔſƊśŖśƄƈ

řƔũŕśũƄŬ

ųųŦƅŔƏŚŕŷƏũŮƈƅŔřƊŕƈŌƀƔŬƊśƅŔřƊŕƈŌƇƔƏƂśƅŔƏ¿ƔƆţśƅŔřƊŕƈŌ

ƉƏœŮƅŔŘũŔŧŏ

řƔũŔŧƙŔƏřƔƅŕƈƅŔ

ƀƔŝƏśƅŔŘũŔŧŏ

¿ŕŰśƛŔƏƇƜŷƛŔƏ

řƁũƏƅ )Ō(ƀţƆƈƅŔ

ƓŠũŕŦƅŔŽŔŧƎśŬƜƅƒ ŧŰśƅŔƏřƔƊŔŧƏŬƅŔřƔŠƔśŔũśŬƛŔ

ƇƔţũƅŔƉƈţũƅŔĺ ŔƇŬŗ

ŗƄƂƒƋşŧřƀƆŗƒŞƒřŒŧřŪƙŒƇƍőŬƃœŕŗƀƄŶřƆƃŒŘœŪŪŌƆƃŒƍŘœƒƃƓŒ

¿Ƅ

řƊŕƈŌ

ƒ Əśţś

ƓƆŷ

ŶŗŬ

ũœŔƏŧ

řƁũƏƅ )Ŗ(ƀţƆƈƅŔ

ƓŠũŕŦƅŔŽŔŧƎśŬƜƅƒ ŧŰśƅŔƏřƔƊŔŧƏŬƅŔřƔŠƔśŔũśŬƛŔ

ŗƒŞƒřŒŧřŪƙŒƇƍőŬƃŒŖŧŒťō

řƈŕŸƅŔřƊŕƈƛŔ

ƓƈƏƂƅŔū ƆŠƈƆƅ

ƓŠƔśŔũśŬƛŔųƔųŦśƆƅ

řƔũƏƎƈŠƅŔřŬŕœũ

řŬŕœũƅŔƉƏœŮŘũŔŪƏŗřƅƏŧũƔŪƏ

řƈŕŸƅŔřƊŕƈƛŔ

ŚŕƈƏƆŸƈƆƅƓƈƏƂƅŔū ƆŠƈƆƅ

řƈŕŸƅŔřƊŕƈƛŔ

ŜƏţŗƆƅƓƈƏƂƅŔū ƆŠƈƆƅ

ŚŕŬŔũŧƅŔƏ

řƈŕŸƅŔřƊŕƈƛŔ

ŘŧƏŠƆƅƓƈƏƂƅŔū ƆŠƈƆƅ

řƈŕŸƅŔřƊŕƈƛŔ

¿ƔŰōśƆƅƓƈƏƂƅŔū ƆŠƈƆƅ

ŗŲšƚ Ɔ

řƅƏŧƅŔƐƏƂƅųƔųŦśƅŔŚŕŗŕŬţƓžƇŧŦśŬƈƅŔ )ƓŷŕŗŬƅŔ(ƀŬƊƅŔū ſƊŵŕŗśŔƓƅŏ )řƔƊųƏƅŔ(řƔƈƏƂƅŔřƔŠƔśŔũśŬƛŔřųŮƊƗ ŔŞŕśţś

ƀƔŬƊśƅŔ¿ŠŊƉƈū ƅŕŠƈƅŔƋŨƍřƆƄƔƍƓžƃƅŨ )ƇƜŷŔřƊŕƂśƏƇƏƆŷ ƉƈŔƏŵŕžŧ řƔƅƏŧŚŕƁƜŷ ŵŕƈśŠŔŧŕŰśƁŔřŬŕƔŬ� � � � � � (řƆƈŕŮƅŔ

.ŕƎƈƔƏƂśƏŕƍŨƔſƊśƏřƔŠƔśŔũśŬƛŔʼnŕƊŗƓž¿ƈŕƄƅŔ

)Ō(ƀƆţƈƅŔũŴƊŌ

ƉƔũŕŮśŬƈƅŔřƊŕƈŌ

ũŔũƂƅŔƇŷŧŚŕƈƏƆŸƈŪƄŔũƈřƊŕƈŌ

řƔƈƏƄţƅŔŚŕƈƏƆŸƈƅŔŪƄŔũƈřƊŕƈŌ

)ťƅ...ũƄŗƈũŔŨƊŔ -ʼnŕŰţŏ(

ů ŕŦƅŔŵŕųƂƅŔŚŕƈƏƆŸƈŪƄŔũƈřƊŕƈŌ

řƔŠƔśŔũśŬƛŔŚŕŬŔũŧƅŔƏŜƏţŗƅŔŪƄŔũƈřƊŕƈŌ

řƔƆŗƂśŬƈƅŔŚŕŬŔũŧƅŔŪƄŔũƈřƊŕƈŌ

řƔŰŰŦśƅŔŜƏţŗƅŔƏŚŕŬŔũŧƅŔŪƄŔũƈřƊŕƈŌ

ů ŕŦƅŔŵŕųƂƅŕŗŜƏţŗƅŔƏŚŕŬŔũŧƅŔŪƄŔũƈřƊŕƈŌ

řŬŕƔŬƅŔŘũœŔŧ

ŧŕŰśƁƛŔŘũœŔŧ

ŵŕƈśŠƛŔŘũœŔŧ

řƔƅƏŧƅŔŚŕƁƜŸƅŔŘũœŔŧ

ƉƈƛŔƏŵŕžŧƅŔŘũœŔŧ

řƊŕƂśƅŔƏƇƏƆŸƅŔŘũœŔŧ

ƇƜŷƛŔŘũœŔŧ

řŬŕƔŬƅŔŘũœŔŧ

ŧŕŰśƁƛŔŘũœŔŧ

ŵŕƈśŠƛŔŘũœŔŧ

řƔƅƏŧƅŔŚŕƁƜŸƅŔŘũœŔŧ

ƉƈƛŔƏŵŕžŧƅŔŘũœŔŧ

řƊŕƂśƅŔƏƇƏƆŸƅŔŘũœŔŧ

ƇƜŷƛŔŘũœŔŧ

řŬŕƔŬƅŔŘũœŔŧ

ŧŕŰśƁƛŔŘũœŔŧ

ŵŕƈśŠƛŔŘũœŔŧ

řƔƅƏŧƅŔŚŕƁƜŸƅŔŘũœŔŧ

ƉƈƛŔƏŵŕžŧƅŔŘũœŔŧ

řƊŕƂśƅŔƏƇƏƆŸƅŔŘũœŔŧ

ƇƜŷƛŔŘũœŔŧ

ƇƔţũƅŔƉƈţũƅŔĺ ŔƇŬŗ

ŗƄƂƒƋşŧřƀƆŗƃƍťƃœŕŗƒŦƒŽƈřƃŒŖŨƌŞƕŒ

:¾œśƆ:ʼnŔũŪƏƅŔū ƆŠƈŚŕŷŕųƁƉƔƏƄś

ʼnŔũŪƏƅŔū Ɣœũ

Ï. .ŚŕŬŕƔŬƅŔƏƇƄţƅŔƏŘũŔŧƙŔƉƏœŮũƔŪƏ

Ð. .řƔŧŕŰśƁƛŔƉƏœŮƅŔũƔŪƏ

Ñ. .řƔŷŕƈśŠƛŔƉƏœŮƅŔũƔŪƏ

Ò. .)řƔŠũŕŦƅŔ(řƔƅƏŧƅŔŚŕƁƜŸƅŔƉƏœŮũƔŪƏ

Ó. .ƉƈƗ ŔƏŵŕžŧƅŔƉƏœŮũƔŪƏ

Ô. .ƓƈƆŸƅŔƇŧƂśƅŔƏřƊŕƂśƅŔũƔŪƏ

Õ. .ŚƛŕŰśƛŔƏƇƜŷƙŔũƔŪƏ

ƉŌƓƆŷŶŗŬƅŔřƔŠƔśŔũśŬƛŔŚŕŷŕųƁƉƈŵŕųƁƉŷ¿ƏœŬƈũƔŪƏ¿ƄƉƏƄƔ

ŚŔũŔŪƏƅŔřƔƂŗƉƏƄś–ŽŔũŮŏŚţśƏřƅƏŧũƔŪƏřƔƅƏœŬƈŚţś -ŕƎƊƈ¿Ƅ

.ŵŕųƂƅŔƉŷ¿ƏœŬƈƅŔũƔŪƏƅŔ

ƉƔŗƇŕśƀƔŬƊśƓžŕƎƈƔƏƂśƏřƆƈŕŮƅŔřƔŠƔśŔũśŬƛŔŨƔſƊśƉŕƈŲƀƔƂţśƅƋŨƍ

.řƔŨƔſƊśƅŔƏřƔųƔųŦśƅŔŘŪƎŠƗ Ŕ

řƁũƏƅ )»Š(ƀţƆƈƅŔ

ƓŠũŕŦƅŔŽŔŧƎśŬƜƅƒ ŧŰśƅŔƏřƔƊŔŧƏŬƅŔřƔŠƔśŔũśŬƛŔ