المفعول بابأجله ويسمى المفعول ألجله من

والمفعول له

المنصوب الذي يذكر وهو االسمبيانا لسبب وقوع الفعل نحو

قولك : قام زيد إجالال لعمرو، و قصدتك ابتغاء معروفك

المفعول من أجلهالمفعول من أجله

( كونه مصدرا؛ فال يصح قولك جئتك ١)السمن والعسل، بل يجب جره بالالم كما في قوله تعالى ”خلق لكم“ أي

ألجلكم( كونه قلبيا؛ فال يصح أن تقول جئتك ٢)

قراءة، بل يجب جره بالالم( اتحاد فاعله في الوقت؛ فلو اختلف ٣)

الوقت كما في قوله جئت طلوع الشمس فال ينصب مفعوال له، فإن

وقت طلوع الشمس غير وقت المجيء

شروط الخمسة في المفعول لهشروط الخمسة في المفعول له

( اتحاد المفعول له والفعل في ٤)الفاعل؛ فلو اختلف الفاعل وجب الجر

بالالم( كونه مفيدا للتعليل؛ فال يصح قولك ٥)

جئتك اياي

شروط الخمسة في المفعول لهشروط الخمسة في المفعول له

ص لعشماوي حاشية في ٤٥هكذا

المفعول بابأحد المفاعيل الذي كان العامل ال يصل إليه معه

إال بواسطة الواو

الذي (٢)المنصوب (١)االسموهو لبيان (بعد واو بمعنى مع)يذكر

نحو قولك (٣)من فعل معه الفعل: جاء األمير والجيَ̂ش واستوى

الماء والخشب̂ة

المفعول معهالمفعول معه

فخرج بقيد االسم الفعل كما في قولهتعالى ”ولما يعلم الله الذين جاهدوا

{١٤٢آل عمران:} منكم ويعل̂م الصابرين“

فيعل̂م منصوب بأن مضمرة وجوبا بعدالواو المسبوقة بالطلب

ويسمى هذا الواو واو الصرف؛ كما في٢٤كفاية األصحاب ص

االسم (١)االسم (١)

المنصوب بالفعل أو شبهه بحيث يسبقهجملة فعلية أو إسمية فيها معنى الفعل

وحروفه وخرج بقيد المنصوب المرفوع كما في

قولك كل رجل وضيعته؛ فالواقع بعد الواو عمدة لعطفه على المبتدإ وهو

كل والخبر محذوف أي مقتريان

المنصوب (٢)المنصوب (٢)

أنه ٤٥وفي حاشية العشماوي ص الواقع بعد واو المعية

وخرج بقيد المعية قولك اشترك زيدوعمرو ألن الواو وإن كانت تفيد المعية

لكنها ليست بنص الحتمال العطف

)في نسخة بعد واو بمعنى مع (+)متممة اآلجرومية(

)في نسخة بعد واو بمعنى مع (+)متممة اآلجرومية(

ال لمشاركته فيه وإن أوهم ذلك والمراد بمصاحبته أن يكون مع الفاعل

في صدور الفعل عنه ومع المفعول في وقوع الفعل عليه في زمن واحد

لبيان من فعل معه الفعل (٣)لبيان من فعل معه الفعل (٣)

يصح فيه النصب والرفع فالرفع على العطف ألنه يصح أن يكون

فاعال ألن المجيء يصح صدوره من كل منهما

فالواو في هذا المثال بمعنى مع إننصبت الجيَش وعاطفة إن رفعته

جاء األمير والجيَشجاء األمير والجيَش

أال ترى أن الخشبة لم تكن معوجة حتىتستوي؛ وإنما المقصود أن الماء بلغ

في ارتفاعه إلى الخشبة فاستوى معها اي ارتفع، والخشبة هنا مقياس يعرف

به قدر ارتفاع الماء وزيادته

استوى الماء والخشبةاستوى الماء والخشبة

إن ما بعد الواو قد يكون صالحالمشاركته ما قبله في حكمه كجاء

األمير والجيَش وقد اليكون صالحا لمشاركته ما قبله

في حكمه كاستوى الماء والخشبة

{الفائدة}}الفائدة}

وأما خبر كان وأخواتها واسم إن وأخواتها فقد تقدم

ذكرهما في المرفوعات؛ وكذلك التوابع فقد تقدمت

هناك