عرض نقدي لكتاب تركيا والأكراد عقيل محفوض عرض كريمان طه
-
Upload
-akil-mahfoud -
Category
Documents
-
view
22 -
download
11
description
Transcript of عرض نقدي لكتاب تركيا والأكراد عقيل محفوض عرض كريمان طه
1
عرض نقدي لكتاب:
مع املسألة الكردة؟: كيف ثتعامل ثركيا ثركيا و ألاكراد
| املؤلف: د. عقيل سعيد محفىض|
| طه عرض: كريمان
الصادر -” ثركيا مع املسألة الكردة ؟ ثركيا و ألاكراد : كيف ثتعامل ” يخلخص اإلاىطىع السئيس ى للىخاب
م( 2102) الدوحت ، كؼس : اإلاسهص الػسبى لؤلبحار و دزاطت الظياطاث ، مازض سلسلة دراسات ، عن
ظىزي اإلاهخم باللظايا الدوليت و ؤلاكليميت الو ألاواديمى و الباحث الدكتىر عقيل محفىض ألاستاذ إلاإلفه
ججاه ألاهساد لبيان أوحه اللىة و الظػف فيها، و الخحدياث الحاليت حى طياطت جسهيا-فى الىػ الػسبى
بين الحيىمت و أهسادها، م خال ؤلاحابت غلى الظإا السئيس ى و هى هيف جخػامل جسهيا مؼ اإلاظألت الىسديت
ين فى اإلاجا ألامجى و الظياس ى و ؤلاكخصادي و ؤلاحخماعى التى جبدو غير كابلت للحل ئال ئذا وان الؼسف
فى الؼبيػت و الخيىي والظياطت مما يخؼلب مظخػدي للدخى فى حظىيت جإدي ئلى دولت مخخلفت هثيرا
وحىد بيئت ئكليميت و دوليت مىاطبت غ ما هي غليه في الىطؼ الساه، و بالخالى يخم الحديث غ الدولت و
ع الظياطاث الػامت، و م زم فان طياطاتها همخغير مظخلل فى حين ييىن ألاهساد مخغير جابؼ، ألنهم مىطى
مبادزاتهم و طياطاتهم و زدود أفػالهم هى مخغير جابؼ، حتى لى واهىا فى أحيان هثيرة أصحاب مبادزة فيما
يجسي، هما يدىاو مبادزة الحيىمت ججاه ألاهساد. فما جلىم به جسهيا هى حصيلت مجمىغت م الػىامل
والدوليت ، حيث طل الؼسفان مخخلف الىطائل م أحل أن يحلم والفىاغل الترهيت والىسديت وؤلاكليميت
حظمذ بالػىف وخاصت اول منهما أهدافه فى مىاحهت آلاخس، مما شيل طلظلت مخخابػت م ألاحدار التى
غلى يد الدولت جخلله محاوالث و مبادزاث م أحل الدظىيت الظياطيت.
حػسض الىخاب ئلى ملدمت و طذ محاوز: ألافكار املحىرية للكتاب :
غسض فيها الظإا البحثى السئيس ى، أهداف و أهميت الدزاطت، فسوض و مىهجيت الدزاطت بالترهيز املقدمة :
باغخباز مفهىم ألام اللىمى هى اإلافهىم اإلاحىزي، و هى “الظياطاث الػامت ” و ” دزاطاث الدولت ” غلى
و طياطاتها وزؤاها ، و فىاغلها السئيظيت اإلاظيؼسة ، ئلى حاهب مىكف مفهىم يدوز حى جصىزاث الدولت
الخياز الػام فى الثلافت الظياطيت ججاه ما يػد مصادز تهديد لىحىد الدولت ، و مصالحها الداخليت أو
ى الخازحيت ، و جخصدز اإلاظألت الىسديت حملت اإلاظائل اإلاخػللت باألم اللىمى، باغخبازها مصدز تهديد ػبيع
زابذ لىحىد الدولت هفظه. فالىثير مما كيل م حاهب الدولت غ ؤلاهفصاليت و فى مسحلت الحلت غ حغيير
ػبيػت الدولت يدخل فى باب مصادز التهديد اإلاالشمت ليشأة الدولت هفظها و هى مصادز ال جخلادم ، بل ئنها
بفػل ديىامياث و حدلياث الػالكت بين الدو لت و اإلاجخمؼ فى جسهيا.جخجدد و جخىالد ذاجيا
الخػسيف بأهساد جسهيا و جؼىز وطػهم الخازيخى فى الفترجين الػثماهيت و الجمهىزيت، حيث : أكراد ثركيا : أوال
يػخبر ألاجسان أن الىسد ميىن وحىدي للدولت الترهيت ال يمىنها ؤلاطخغىاء غنهم، و ال ييىن لها وحىد ئال بهم ،
أن الىس د فى هفع الىكذ أحد أهم مصادز التهديد اللائمت و اإلاحخملت م خازج و م هرل يدزوىن أيظا
2
داخل الدولت هفظها. ئال أن هرا الخصىز التروى يلابله جصىز مػاهع لدي الىسد و هى أن وحىد ألاجسان أمس
لساه، و أن واكؼ، و الخػامل مػهم أمس ال فيان مىه، و أهه ال يمى ؤلاطخلال غ الدولت الترهيت فى الىكذ ا
ألاجسان ل يخىاهىا غ فػل أي ش ئ إلحخىاء الظياديت للىسد وغير الىسد م أحل أن جبلى جسهيا دولت ألاجسان.
هرل جىحد ئججاهاث أخسي جسي ئن ؤلاطخلال هى حخميت هسديت و ما حدر للظلؼت الػثماهيت فى بداياث
اإلطافت ئلى وحىد ئججاهاث الىطؼيت والحىاز و اللسن الػشسي يمى أن يحدر للدولت الترهيت الحاليت، ب
ؤلاغتراف بالهىيت اللىميت و الحلىق الثلافيت و زبما الحىم اإلاحلى أو ؤلادازة الراجيت.
م حيث جمثل الدولت الترهيت وسخت مػدلت م الدولت الظلؼاهيت، و هى ال جصا باليظبت للىسد هىغا
بم و كىمى الحم و زاه ( ، ئحخفظ فيها الىسد بالهامشيت اإلاخفاوجت، ئطخمسازيت اإلاسهصيت الترهيت ) غثماوى طا
فى ظل جحىالتها الظياطيت و الدطخىزيت ” الهامش -اإلاسهص” و ال جصا الدولت الترهيت محخفظت بهرا الىطؼ
بصفت غامت و كد أطفذ ئليه طماث ئطافيت مخخلفت غلى طبيل الخحديث و الخؼىيس .
م خال الترهيز غلى الىلاغ الخاليت : ألام اللىمى و ميافحت ه ألاكراد و ثطىرها : : السياسات ثجاثانيا
الديمىغسافيت، –ؤلازهاب، ألاغما الػظىسيت، ؤلاطخخبازاث و الػملياث الخاصت، الهىدطت ؤلاحخماغيت
جسهيا ، اإلالازبت –، البىاء اللبلى ، ؤلاهلظاميت ؤلاحخماغيت و الظياطيت ، حصب هللا “حساض اللسي ” هظام
الخىمىيت ) مشسوع غاب ( ، و حلى ألالغام . و بالخالى جلىم هره الظياطت غلى الىطائل ألامىيت الخلليديت ،
و اإلالازباث الخىمىيت ، و ؤلاهفخاح ؤلاغالمى و الثلافى ، و ئحخىاء مصادز ؤلاحخلان ؤلاحخماعى و الظياس ى ، و
و م حيىمت ألخسي . بالخالى يخغير جأزيرها م فترة ألخسي
حيث دخلذ جسهيا مؼ أهسادها فى حىازاث غديدة لم جخحى ئلى طياطاث غمليت فى النهايت ، و ئهما بليذ ول
م طياطاث مإكخت ، حتى ما وكؼ ؤلاجفاق غليه منها ، لى لم جىلؼؼ اإلاظائل اإلاؼسوحت بين الؼسفين هىغا
أحادي ؤلاججاه ، هما أن خياز الحىاز لم يىفصل غ خياز الصالث بين الجاهبين ، فالؼسفين لم يظليا ػسيلا
غلى محاوالث و مبادزاث الدظىيت التى جمثل غامل هبح إلاىؼ ئهفالث الػىف ، بل ئن الػىف وان مظلؼا
ألامىز للػىف الشامل .
شيلذ اإلاظألت الىس : ألابعاد الخارجية للمسألة الكردة من املؤامرة إلى املبادرة : ثالثا
زئيظا
ديت هدفا
للظياطت الخازحيت الترهيت بظبب أبػادها الخازحيت و وحىد مجا هسدي خازج جسهيا ، و ألن حصب الػما
الىسدطخاوى ئطخؼاع حػصيص ئمياهاجه و حظىزه الظياس ى و ؤلاغالمى و الخىظيمى و ؤلاهؼالق م مخخلف
الخحالفاث ؤلاكليميت اإلاظاغدة ، و غملذ جسهيا مىاػم هسدطخان ئلى داخل جسهيا لخىافس البيئت ؤلاكليميت و
مثل طىزيا خال غدة غلىد غلى اللى بأن اإلاإامسة الخازحيت حظتهدف أم جسهيا و وحدتها ، و حملذ دوال
و الػساق و ئيسان و اليىهان و أزميييا و زوطيا و حتى الىالياث اإلاخحدة مظئىليت الػمل الػظىسي الىسدي فى
أبلذ الحيىمت غلى الىطػيت الخلليديت للمظألت الىسديت فى طياطتها الخازحيت لىنها واصلذ داخل جسهيا ، و
الػمل بىطائل أخسي و الخحى اليظبى م هظسيت اإلاإامسة ئلى هظسيت اإلابادزة بخػصيص ؤلاجفاكاث ألامىيت بظياج
الخأزير .م ؤلاجفاكاث ؤلاكخصاديت و الخفاهماث الظياطيت مؼ غدد هبير م الدو ذاث
فليى حغير جسهيا فى طياطتها ججاه ألاهساد البد م جىافس مجمىغت م الػىامل و الفىاغل الشسػيت و
لدي البيئت ؤلاكليميت و الدوليت ، و بالخالى جىحد صػىباث و ، و أيظا
ؤلاطدباكيت لدي ألاجسان و ألاهساد مػا
3
حل للمظألت الترهيت و ال إلحساء حغيير هىعى غلى جحدياث هثيرة مما يجػل جسهيا غير مهيئت للخىصل ئلى
طياطتها ججاه ألاهساد .
م خال بػع الىلاغ : الخػديالث : مبادرة حكىمة حزب العدالة و التنمية ثجاه ألاكراد : رابعا
و حصب الػما” غبد هللا أوحالن ” اللاهىهيت ، الحلىق الثلافيت ، و ئججاهاث السأي الػام ، الخفاغل مؼ
الىسدطخاوى مما يجػل م اإلابادزة مصدز تهديد للىسد ، مشسوع غىدة اإلاهجسي ، كاهىن الخػىيع
للمخظسزي م الػملياث الػظىسيت ، اإلاصالحت مؼ الراث .
هما حشجؼ مبادزة الحيىمت ججاه ألاهساد غلى همى جيازاث هسديت لديها ئججاهاث مخخلفت بشأن الهىيت و
الكت مؼ الدولت ، فم اإلاحخمل أن يإزس ذل فى الىشن اليظبى لحصب الػما الخيىي الظيادي و الػ
الىسدطخاوى فى الىطؽ الىسدي ، و كد يشجؼ شسيحت م الىسد غلى جبجى زؤيت حصب الػدالت و الخىميت
للظياطت الػامت و هىيت اإلاجخمؼ و الدولت . و بالخالى كد ال جيىن الحيىمت الترهيت مظخػدة للخىصل ئلى
ظىيت مظخلسة و ملبىلت م الجميؼ ، ألن ملخض ى الدظىيت يىؼىي غلى حغييراث هبيرة فى ػبيػت الدولت ح
هفظها و جيىينها بما يجػلها دولت حػدديت أو فيدزاليت .
بالخػسض لئلهخخاباث و ألاشمت البرإلااهيت ، ئغالن حىم ذاحى هسدي ، : التىثر فى امللف الكردي : خامسا
ألامىيت و جصايد الػملياث الػظىسيت ، و حػصيص اللىاث الخاصت و كىاث ميافحت ؤلازهاب . فاإلايى الظياطاث
فالظياطت الترهيت ججاه ألاهساد جصدز غ زؤيت أمىيت باألطاض ، هما ؤلاهفصاليت لدي الىسد لم جخغير هثيرا
أن الخحىالث فى ئججاهاث السأي الػام وظبيت و غير مظخلسة .
” م خال زالر طياطاث و هى طياطت ” : حىار و إحتىاء ” حليل السياسة ثجاه ألاكراد : ثسادسا
، مما يجػل م هره الظياطت غمليت ” الظسيت –الػالهيت ” ، ” الجصزة –الػصا ” ، ” ؤلاحجام –ؤلاكدام
الترهيت ججاه غير محىمت بخؼؽ و مبادزاث و ئهما بخصىزاث و جفاغالث مخبادلت ، حيث ال جصا الظياطت
ألاهساد جصدز غ زؤيت أمىيت ، باغخباز الىسد أحد مصادز تهديد ألام الىػجى ، هما جخأزس الحيىمت فى هرا
اإلاجا بديىامياث الظياطت الداخليت و جحدياتها أهثر مما هى وليدة جحىالث مظخلسة فى الخصىزاث
اث و ؤلاطخيخاحاث لييخهى بالخاجمت .الظياطيت ججاه الىسد ، و فى النهايت يخخم الىخاب باإلاالحظ
لغيره م اإلاإلفاث الالحلت فى هرا اإلاجا فم حهت زهصث الدزاطت غلى مبادزة -يػخبر هرا الىخاب مسحػا
الحيىمت ججاه ألاهساد و ػبيػت الظياطت اللائمت بين الؼسفين ، جحليل ػبيػت الظياطت الترهيت ججاه
ياتها ؤلاكليميت و الدوليت و خاصت مىؼلت الشسق ألاوطؽ ، و هرل الخؼسق ألاهساد إلاػسفت أبػادها و جداغ
–ئلى ػبيػت زدود أفػا ألاهساد غليها و مىاكفهم منها ، باإلطافت ئلى جحليل ئججاهاث السأي الػام فى جسهيا
لدولت فى جسهيا و ججاه اإلاظألت الىسديت ، و جىطيح الظياطاث اإلاخبادلت بين ا –م ألاهساد و ألاجسان و غيرهم
بين أهسادها باغخبازهم ميىن أطاس ى م ميىهاتها و أحد مصادز التهديد الىحىديت لها ، بظبب ػبيػتها
م ( غلى 0121 –م 0101و ؤلازييت ألايديىلىحيت التى جفهم فى لحظت جأطيظها ) –الجغسافيت الظياطيت
يا و ألاهساد ججسبت هامت إلادي كدزة دو أهلاض الظلؼت الػثماهيت . هما جمثل ججسبت الصساع بين جسه
4
اإلاىؼلت و أهسادها غلى ججاوش دوزاث الػىف اإلاظخمس بينها ، و الخىصل ئلى طياطاث ملبىلت للصساع ،
للخأمل فى ػبيػت اإلاظازاث الظياطيت و ألامىيت –فخجسبت الصساع الدظىيت بين جسهيا و أهسادها حػد مثاال
، و كد ييىن م اإلاىاطب الليام بدزاطت ملازهت غ طياطاث الػديد م للمظألت الىسديت فى اإلاىؼلت
الدو ججاه أهسادها و زبما ججاه ألاهساد آلاخسي .
ئال أن الىخاب زهص غلى مبادزة الحيىمت ججاه ألاهساد و ليظذ طياطت أهساد جسهيا ججاه الدولت ، و بالخالى -
سادها و ليع الػىع ، هما أن الياجب لم يخؼسق ئلى زهص غلى حاهب واحد و هى طياطت جسهيا ججاه أه
الخىصياث اإلاخػللت بؼسق حل اإلاظألت ، فلم حػمل جسهيا غلى حل اإلاشيلت بشيل حرزي بل غملذ غلى حلها
بحلى مسحليت ، هما لم يخػسض لؤلخؼاء التى حدزذ فيما مض ى للخػامل مؼ اللظيت ، و لم يخػسض
لها أن جحلم هجاحاث فى اإلاسحلت الجديدة .للملازباث ؤلايجابيت التى يمى
جيخهى الدزاطت باطخحالت الحلى ألامىيت و الػظىسيت ، و بأولىيت الخغيير فى السؤيت و الظلىن ، و ؤلاطخػداد -
للخىصل لحلى حظىيت مخىاشهت و مظخلسة . هرل لم جإد الحىازاث و اإلابادزاث بين الؼسفين ئلى طياطاث
م طياطاث مإكخت حتى ما وكؼ ؤلاجفاق غليه منها ئال أن الصالث لم غمليت أو غلىيت و بلى ول ش ئ هىغا
جىلؼؼ بين الجاهبين . هرل جخخر الحيىمت طياطتها ججاه ألاهساد بين زىائياث حديت غير محيىمت بخؼؽ و
حػاكبذ غليها مبادزاث و ئهما بخصىزاث و جفاغالث مخبادلت . و يبدو أن طياطاث الدولت فى الحيىماث التى
كد صدزث غ جصىزاث مخلازبت ألنها لم جلف غىد ئمياهيت حشيل الىسد وفم خياز ؤلاهفصا أو الفيدزاليت
أو ؤلادازة الراجيت ، بل ئجنهذ غىد حشيلهم فى ئػاز الدولت الترهيت و غلى هامشها مهما واهذ ػبيػتها . و كد
م أػى از الخفاغل بين الجاهبين ، و هرا ما يجػل اإلاظألت الىسديت جيىن اإلابادزاث الحيىميت أو الىسديت ػىزا
م صساع وحىدي بين ألاهساد و الدولت يياد ال ييخهى . فما يحدر بين جسهيا و ألاهساد هى محاولت هىغا
جصحيح لػالكت يمثل ول منهما فيها طسوزة لآلخس ، و هى غالكت جىؼىي غلى شسػيت مخبادلت ، لىنها ال ئإدي
يت وليت بينهما ، بل ئلى هصاع ال ييخهى .ئلى حظى
- ، و لىنها جياد جيىن م اإلاظخحيل حلها غمليا
فاللظيت الترهيت م اللظايا التى م اإلامى حلها مىؼليا
، فما يجسي باليظبت للمظألت الىسديت فى جسهيا هى حديث غلى هىامش اإلاىطىع و ليع فى مخىهه ، صحيح
لى ال يػجى ذل أنها دولت ألاجسان ، حتى لى أزادث الحيىمت فى مسحلت ما أن ” هيت جس ” أن الدولت هى دولت
جيىن هرل ، و بالخالى باليظبت للظياطاث ؤلازييت فى ئزجباػها بالدولت و الىسد و الخيىيىاث ؤلازييت فى جسهيا ،
هجاحها اليظبى غلى حػمييم فلد حاولذ الحيىمت الختري ؤلازجى و اللىمى لىنها لم جىجح فى ذل ، و ئكخصس
بشيل متزايد ، كللا
هىع م الختري الظياس ى و الدولتى أصبح هى هفظه مىطؼ مظاءلت ، و يػاوى وحىدا
هما أن الؼسفان لم يخجاوشا اإلاسحلت التى ججػل م اإلابادزاث الحاصلت جخلدم فى مظاز حظىيت ال زحػت فيه .