كيف نحبب الصلاة لاطفالنا
-
Upload
f-el-mohdar -
Category
Documents
-
view
1.553 -
download
1
Transcript of كيف نحبب الصلاة لاطفالنا
الطفل تعليم اآلباء وعلى الدين، عماد هي الصالةعلى . يجب لذلك السابعة سن منذ الصالة
في الطفل لتحبيب جديدة طرق يبتكرا أن الوالدينفي . دائما الطفل يرى أن ويجب الصالة،
يحسونه الصالة، حب نحو الحس يقظة واألم األب. وقتها على الصالة تأدية على
األطفال • تحبيب طرق هي فما؟ الصالة في
الطرق واألساليب التربوية المقترحة لتحبيب الطفل في
الصالة
(1)
أفراد• كل فيه يجتمع للصالة مخصص مكان جعل . الصالة على األسرة
Fأداء في للطفل صالحة قدوة الوالدين وكونذهن فيتعلق جماعة، في وقتها على الصالة
فيقلدهما يصليان وهما الوالدين بشكل الطفل. مثلهما ويصلي
(2)
إخوانه لدعوة الشجاعة الطفل في الوالدين غرس . للصالة وزمالئه
أداء يهملون الذين من يسخر أال فيه غرس وأيضاالصالة، وحب الخير هذا إلى يدعوهم بل الصالة،
الطفل وجعلإخوانه وسط خاصة مكانة في الصالة على المحافظ
. الصالة على األطفال لتحفيز
للصالة التشجيع في اإليجابي اإليحاء استخدامتشعر ) أنت بالتأكيد للطفل الوالدين كقول
.) اليوم الفروض كل أديت أنك بالسعادةعلى ثباته بعد النوافل الطفل تعليم في والتدرج
الفروض.
(4)
يهرب• فقد الشتاء في دافئ ماء وجود مراعاة. البارد بالماء الوضوء من لهروبه الصالة من الطفل
طرحة• حياكة طريق عن الصالة في البنات تحبيباألم طرحة تشبه ملونة مزركشة صغيرة
بالطفلة خاصة صغيرة سجادة وتوفير بيتها، في. الصالة حب لغرس
(5)
(6)
طابور بعمل الوضوء عن المتكاسل الطفل تشجيعالكسول الطفل به يبدأ بالوضوء خاص
الموجودين األفراد كل ويضم القائد هو ويكون. . الطفل ظل وإذا الوقت هذا في بالمنزل
منفردا معه الجلوس يفضل الصالة عن متكاسل. طيبة بثمار يؤتي ذلك فإن لنصحه
(7)
وحب أداء على تعويده فيجب الطفل مرض إذاويتعود ينشأ حتى استطاعته، قدر الصالة
في كنت وإذا الصالة ترك في له عذر ال أنه ويعلمفي والجمع القصر رخصة الطفل تعلم سفر
في تعالى الله نعمة إلى نظره وتلفت الصالة. بالرحمة مملوء اإلسالم وأن الرخصة
(8)
(9)الجنة، إلى سعي الصالة إلى السعي أن الطفل تعليم
للطفل : تقول بأن بداخله الموجود الخير استجالب ويمكن ” أو“ ، الجنة في بجناحين تطير حبيبي يا أراك أكاد
والرسول“ الصبيان مع الجنة في تلعب وأنت بني يا أتخيلكأن بعد معكم يلعب وسلم عليه الله صلى
.” معه جماعة صليتم
ذكرياتكم لكم وأصFلح به وإياكم الله نفعنا
الجميع. . . . بها لينتفع نشرها في ساهم فضال